لماذا شق صدر النبي قبل رحلة الإسراء والمعراج؟ أزهري يُوضح (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
كشف الدكتور هاني تمام، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر الشريف، عن سبب شق صدر النبي قبل رحلة الإسراء والمعراج.
عالم أزهري عن تريند الزوجة مش ملزمة: "لا تنسوا الفضل بينكم" «يا قدس لن ننسى».. أنشودة لطالب أزهري تجذب رواد جناح الأزهر بمعرض الكتابوقال "تمام" في حواره على فضائية "الناس" احتفالًا بليلة الإسراء والمعراج، إنه قبل رحلة الإسراء والمعراج شق صدر النبي صلى الله عليه وسلم، ليتأهل لاستقبال أنوار الله.
وأشار إلى أن سيدنا النبي محمد وصل من ملكوت الله، ما لا لم يصل له بشر، متابعًا "لا بد أن يتأهل جسد سيدنا النبي محمد، صلى الله عليه وسلم لهذه الرحلة، ويكون كامل بكل الطهارة القلبية والجسدية".
واستطرد "شق صدر النبي صلى الله عليه وسلم، وقعت أكثر من مرة قبل ذلك".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الازهر الشريف جامعة الأزهر النبي محمد ليلة الإسراء الإسراء والمعراج النبي صلي الله عليه وسلم سيدنا النبى محمد صلى الله عليه وسلم ليلة الاسراء والمعراج الإسراء والمعراج
إقرأ أيضاً:
أماكن نهى النبي عن الصلاة فيها.. تعرف عليها
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم الصلاة فوق خزان صرف صحي؟ ففي قريتنا مسجد قمنا بتوسيعه، وكان بجواره خزان مساحته متران في ثلاثة أمتار يتجمع فيه ما يخرج من دورات المياه ومن القاذورات من البول والغائط، فأدخلنا هذا الخزان ضمن المسجد، وأصبح الناس يصلون فوق هذا الخزان الممتلئ بالمياه والقاذورات، فهل الصلاة فوق هذا الخزان تجوز أم لا؟
وقالت دار الإفتاء إن من المواضع المنهي عن الصلاة فيها الصلاة في المقبرة والمزبلة والمجزرة وقارعة الطريق وأعطان الإبل والحمام وفوق الكعبة؛ فعن زيد بن جبيرة عن داود بن حصين عن ابن عمر رضي الله عنهما: "أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ نَهَى أَنْ يُصَلَّى فِي سَبْعَةِ مَوَاطِنَ: فِي الْمَزْبَلَةِ، وَالمَجْزَرَةِ، وَالمَقْبَرَةِ، وَقَارِعَةِ الطَّرِيقِ، وَفِي الحَمَّامِ، وَفِي مَعَاطِنِ الإِبِلِ، وَفَوْقَ ظَهْرِ بَيْتِ اللهِ" رواه ابن ماجه وعبد بن حميد والترمذي.
وتابعت: فإذا كان الخزان المسئول عنه والمضموم إلى المسجد يظهر منه النجاسات على سطحه أو يتأذى من رائحته المصلون فلا تصح الصلاة في هذا المكان قياسًا على ما سبق ذكره، أما إذا كان الخزان مسقوفًا بالمسلح، ولا يظهر منه ما ينجس المكان، ولا يؤذي المصلين برائحته فهو طاهر السطح، ولا مانع من الصلاة فوقه، وشأنه في ذلك شأن جميع الأماكن التي تمر تحتها المجاري ومواسير الصرف الصحي، شريطة أن تكون فتحته خارج المسجد، وعند الضرورة القصوى.