شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ثورة الجياع تهتف في عدن بصوت عالٍ يا تحالف برع برع شاهد الفيديو، ثورة الجياع تهتف في عدن بصوت عالٍ يا تحالف برع برع شاهد الفيديو في يوليو 19, 2023 9يمني برس عدن خاصشهدت مديرية .،بحسب ما نشر يمني برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ثورة الجياع تهتف في عدن بصوت عالٍ: يا تحالف برع برع ( شاهد الفيديو)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ثورة الجياع تهتف في عدن بصوت عالٍ: يا تحالف برع برع...

ثورة الجياع تهتف في عدن بصوت عالٍ: يا تحالف برع برع (شاهد الفيديو)

في يوليو 19, 2023 9

يمني برس- عدن- خاص

شهدت مديرية كريتر بمحافظة عدن المحتلة جنوب البلاد عصر اليوم, مظاهرات شعبية عارمة مطالبة برحيل قوى الغزو والاحتلال الأمريكي السعودي الإماراتي وفصائله المسلحة تزامنا مع اندلاع مواجهات مسلحة عنيفة بين المليشيا وسط المدينة.

وطاف المئآت من المتظاهرة في ثورة الجياع أرجاء المديرية مرددين شعارات بصوت عال (ياتحالف برع برع) (ياجنوب صح النوم.. لا تحالف بعد اليوم) للتنديد بتدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية، وسط صمت وتجاهل تحالف العدوان وحكومة المرتزِقة.

وقطع شوارع رئيسية؛ ما سبب شل حركة المرور؛ وذلك للتعبير عن احتجاجاتهم جراء الوضع الاقتصادي الكارثي غير المسبوق وانهيار العملة وارتفاع الأسعار وانعدام الخدمات؛ الأمر الذي دفع ميليشيا ما يسمى الانتقالي إلى قمع تلك الاحتجاجات وإفشالها بعد بنشر عشرات الآليات والمدرعات العسكرية في عموم المدينة وشن حملة اعتقالات واسعة طالت عشرات المواطنين.

إلى ذلك، لا تزال حالة العذاب التي يعيشها الأهالي في عدن مُستمرّة، جراء انقطاع الكهرباء وعدم اكتراث حكومة المرتزِقة لحياة السكان بعد أن تخطت درجة الحرارة الـ40 درجة مئوية في كثير من المحافظات المحتلّة هذا العام.

وأكّـد عدد من الأهالي، أمس الثلاثاء، أن التيار الكهربائي أصبح شبهَ معدوم في مدينة عدن المحتلّة، موضحين أن ساعات التشغيل وصلت ساعتين فقط مقابل 5 ساعات إطفاء؛ أي بمعدل 5 ساعات تشغيل خلال الـ24 ساعة، مبينين أن ساعات تشغيل الكهرباء ارتفعت بعد موجة غضب شهدتها عدن خلال الأيّام الماضية لتنخفض معها ساعات الإطفاء.

في السياق، دخل سعر صرف العملة في المناطق المحتلّة، أمس الثلاثاء، مرحلة الخطر مجدّدًا جراء التراجع الكبير أمام العملات الأجنبية في المحافظات المحتلّة؛ وذلك بسَببِ قيام حكومة المرتزِقة في إدارة الملف الاقتصادي بما يتواءَمُ مع الحرب الاقتصادية وسياسة التجويع، وتورطها في الفساد ونهب المال العام والمضاربة بالعملة.

وذكرت مصادرُ إعلامية، أن سعر صرف الدولار الواحد وصل، أمس الثلاثاء، في التعاملات المالية لمحلات الصرافة في محافظة عدن وبقية المناطق المحتلّة إلى 1414 ريالاً للشراء، وَ1425 ريالاً للبيع من العملة المتداولة في المناطق المحتلّة، والتي انهارت؛ بسَببِ الإجراءات الأمريكية التي تبناها المرتزِقة والمتمثلة في طباعة العملة دون غطاء، كما وصل الريال السعوديّ إلى 376 للشراء وَ376 للبيع، مشيرة إلى أن هذا الارتفاع أَدَّى بدوره إلى زيادة كبيرة في أسعار السلع الغذائية ما بين 10 إلى 30 % في المحافظات الجنوبية.

ويكشف الانهيارُ الكارثي لسعر العملة الوطنية في عدن والمناطق المحتلّة، صوابية الخطوات والقرارات التي اتخذتها حكومة الإنقاذ الوطني في صنعاء في تثبيت أسعار الصرف بالمناطق الحرة، حَيثُ استقر سعر صرف الدولار في صنعاء، أمس الثلاثاء، عند 527 ريالاً للشراء، والبيع 529 ريالاً للدولار الواحد، فيما الريال السعوديّ بلغ عند الشراء 140 ريالاً والبيع 142 ريالاً.

وفي السياق ذكرت مصادر إعلامية عن مواجهات عنيفة، اندلعت عصر الأربعاء، بين الفصائل الإماراتية في مدينة عدن، جنوبي اليمن.

ووفق المصادر فإن الإشتباكات نشبت بين عناصر مسلحة يتبعون مدير شرطة دار سعد، مصلح الذرحاني، ومجندين قدامى في المركز، إثر قيام الأول بإحتجاز المستحقات المالية للمجندين المرتزقة أسفرت عن سقوط جرحى من مسلحي الطرفين.

وتأتي الحادثة، في ظل توترات غير مسبوقة بين فرقاء التحالف السعودي الإماراتي في مدينة عدن، خصوصاً مع إستمرار الاحتجاجات الشعبية ضدها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: شاهد شاهد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أمس الثلاثاء شاهد الفیدیو المحتل ة

إقرأ أيضاً:

بطاريات الجاذبية.. ثورة في تخزين الطاقة المتجددة

#سواليف

يشهد العالم تحولا سريعا نحو #الطاقة_المتجددة، ما يفرض تحديات جديدة في كيفية #تخزين_الكهرباء الناتجة عن مصادر متقطعة مثل #الشمس والرياح.

ومع تزايد الطلب على الطاقة وضرورة توفيرها بشكل مستمر، يظهر هذا الحل الحيوي للحفاظ على استقرار الشبكات الكهربائية.

وأوضح الخبراء أن مصادر الطاقة المتجددة توفر كميات كبيرة من الطاقة، لكن إنتاجها يظل متقلبا، حيث ينخفض إلى مستويات منخفضة أو ينعدم عندما لا تكون الشمس مشرقة أو الرياح ضعيفة. علاوة على ذلك، يزداد الطلب على الكهرباء مع تزايد أعداد المركبات الكهربائية وانتشار تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي تتطلب طاقة حوسبة ضخمة.

مقالات ذات صلة كروم يوقف الأدوات الإضافية.. ما العمل؟ 2025/03/15

وتعد #شبكات_الكهرباء التقليدية في خطر بسبب هذه التقلبات في الإنتاج وزيادة الطلب، ما يجعل من الضروري وجود حلول لتخزين الطاقة على نطاق واسع مثل الميغاواط ساعة (MWh) أو الغيغاواط ساعة (GWh) لضمان استقرار إمدادات الطاقة.

وبهذا الصدد، تظهر تقنية جديدة ومبتكرة تتمثل في ” #بطاريات_الجاذبي ة”، التي تعتمد على استخدام قوة الجاذبية لتخزين الطاقة وتحويلها عند الحاجة. وتعد هذه التقنية بفرص كبيرة لخلق حلول مستدامة ومرنة بعيدا عن الاعتماد على البطاريات التقليدية مثل بطاريات الليثيوم أيون.

وتعتمد بطاريات الجاذبية على مبدأ الطاقة الكامنة، فعندما يتم رفع كتلة كبيرة إلى ارتفاع معين، يتم تخزين الطاقة في الكتلة بفضل الجاذبية. وعندما تنخفض الكتلة، يتم تحويل الطاقة الحركية الناتجة إلى كهرباء بواسطة مولدات أو توربينات.

وتعتبر طاقة الجاذبية أكثر استدامة من البطاريات الكيميائية، حيث لا تتعرض للتدهور مع مرور الوقت طالما أن الأجزاء الميكانيكية تعمل بكفاءة. وهذه الخاصية تجعلها خيارا مناسبا لتخزين الطاقة على المدى الطويل.

وفيما يلي مشاريع رائدة في تقنية بطاريات الجاذبية

مشروع EVx في الصين

تعد الصين واحدة من الدول الرائدة في استخدام هذه التقنية من خلال مشروع EVx، الذي تم تطويره بالتعاون بين شركة Energy Vault والحكومة الصينية.

ويتم رفع كتل عملاقة تزن 24 طنا على برج ميكانيكي ضخم يبلغ ارتفاعه 120 مترا، وذلك في أوقات فائض الطاقة. وعندما تحتاج الشبكة إلى المزيد من الكهرباء، يتم خفض الكتل، ما يحول طاقتها الكامنة إلى كهرباء.

وهذه التقنية تتمتع بكفاءة تزيد عن 80% وتبلغ السعة الإجمالية للمشروع 100 ميغاواط ساعة. كما أن عمرها التشغيلي المتوقع يصل إلى 35 عاما، ما يجعلها حلا طويل الأمد واقتصاديا.

مشروع Gravitricity في اسكتلندا

اختبرت شركة Gravitricity الناشئة منصة تخزين طاقة باستخدام أوزان ثقيلة، حيث تم رفع وخفض كتل تزن 25 طنا في ميناء “ليث”، ما أظهر قدرة على تحسين استقرار الشبكة وتحقيق كفاءة في تخزين الطاقة.

وتخطط الشركة لتوسيع هذه التقنية باستخدام المناجم المهجورة، حيث يمكن تعليق أوزان ضخمة تحت الأرض، ما يتيح زيادة سعة التخزين. كما أن استخدام البنية التحتية للمناجم يخفض التكاليف الرأسمالية وينعش الاقتصادات المحلية.

وعلى الرغم من إمكانياتها الواعدة، تواجه بطاريات الجاذبية بعض التحديات، مثل التكلفة الأولية الكبيرة والتآكل الميكانيكي للأجزاء المتحركة على المدى الطويل.

لكن مدافعون عن هذه التقنية يشيرون إلى أن الصيانة الدورية لهذه الأنظمة أسهل مقارنة بتحديات إعادة تدوير البطاريات الكيميائية. كما أن توفر المساحة الرأسية في المواقع المناسبة يشكل عاملا آخر في نجاح هذه التقنية.

ومع أن بطاريات الجاذبية ما زالت في مرحلة التطوير، فإن المشاريع مثل EVx وGravitricity تظهر إمكانيات كبيرة لتحقيق استقرار الشبكات الكهربائية على المدى الطويل.

مقالات مشابهة

  • انفجارات عنيفة في مضيق باب المندب.. هذه حقيقة الفيديو المتداول
  • ساحة سعد الله الجابري تهتف للحرية.. نشطاء حلب يحيون ذكرى الثورة بمظاهرة حاشدة
  • يرقص في الشارع ويخدش حياء الفتيات.. القبض على صاحب الفيديو المثير
  • محكمة بالإسماعيلية تطالب بضبط 3 رجال شرطة.. مصدر أمنى يكشف حقيقة الفيديو
  • بطاريات الجاذبية.. ثورة في تخزين الطاقة المتجددة
  • في زيارة تاريخية.. وفد من دروز سوريا يصل إلى الجولان المحتل
  • "أهلا وسهلا بضيوفنا".. حافلات إسرائيلية تنقل وفدا من دروز سوريا لزيارة الجولان المحتل
  • وفد من دروز سوريا يزور إسرائيل لأول مرة منذ 50 عاما وسط انتقادات
  • فيديو.. لحظة استقبال دروز سوريا في الجولان المحتل
  • الكشف عن مولد الفيديو الجديد بالذكاء الاصطناعي في Gemini من جوجل