أعلن مجلس إدارة نيوم، عن تنفيذ مشروع "زينور"، وهو منتجع يتم تطويره بين المناظر الطبيعية الصخرية على طول ساحل خليج العقبة.
ويُعد "زينور" من بين أحدث مشاريع نيوم التي تضم العديد من المناطق والوجهات والمواقع السياحية، ويستهدف المنتجع استقطاب الزوار الباحثين عن تجربةٍ سياحية متميزة وفائقة الفخامة.
أخبار متعلقة المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي يطلق خدمة "تبرع بأمان"حتى الأحد المقبل.

. تفاصيل حالة الطقس على مناطق المملكة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مشروع "زينور" السياحي على خليج العقبة - واسمشروع "زينور"يتميز "زينور" بكونه ملاذًا استثنائيًا يوفر تجارب حصرية بفضل موقعه المميز، مما يمنح ضيوفه تجارب مثالية للاسترخاء أمام الطبيعة والواجهة البحرية الرائعة, وبفضل تصاميمه المعمارية والداخلية يوفر المنتجع أعلى مستويات الراحة، إضافة إلى بيئة متفردة للترفيه.
ويُعد الوصول إلى "زينور" تجربة استثنائية، حيث سيمر الزوار عبر المدخل الذي تعلوه مظلة رائعة ومفتوحة على المناظر الطبيعية المحيطة، كما يتضمن مسارًا إلى الشاطئ يتميز بجماله الطبيعي، ويدمج هذا التصميم الفريد بسلاسة بين مرافق المنتجع وروعة المساحات المفتوحة في الهواء الطلق.تجاربٍ ساحلية استثنائيةيركز نهج "زينور" على تقديم تجاربٍ ساحلية استثنائية، حيث سيوفر مجموعةً مختارة من أفضل الخدمات والتجارب المعاصرة، بما في ذلك المسابح الخاصة، وصالات استرخاء على شاطئ البحر، ومطاعم فاخرة، وأماكن مميزة للترفيه ومرافق للاستجمام والصحة بمستوى عالمي.
كما سيقدم "زينور" مجموعةً واسعة من خيارات التسوق والترفيه عبر متاجرٍ راقية، وتجارب مخصصة للأعضاء بالتعاون مع الشركاء من أصحاب العلامات التجارية الرائدة عالميًا في مجالات الموضة والفن وأسلوب الحياة.
ويجسد "زينور" مثالًا حيًّا لمنتجع شاطئي يقدم لحظات لا تُنسى تعيد تعريف التجارب السياحية بأسلوبٍ تكاملي ما بين سحر الطبيعة والمرافق الداخلية والخارجية، ليشكّل علامةً فارقة في عالم النوادي الشاطئية على امتداد ساحل خليج العقبة. وتماشيًا مع التزام نيوم بالحفاظ على الطبيعة، سيتم تطوير "زينور" وإنجازه بشكلٍ مبتكر ومستدام يتناغم مع موقعه الساحلي.
يذكر أن تطوير "زينور" يأتي في أعقاب الإعلانات الأخيرة عن وجهات "ليجا" و"إبيكون" و"سيرانا" و"أوتامو"، و"نورلانا"، و"أكويلم"، و"زاردون"، التي تعد جزءًا من وجهات نيوم للسياحة المستدامة على خليج العقبة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس نيوم نيوم أخبار السعودية مشروع خلیج العقبة

إقرأ أيضاً:

المفتي: العلم بلا دين حوّل شعوبا كاملة لحقول تجارب فى دول متقدمة (فيديو)

أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية، أن التقدم والمدنية التي نعيشها اليوم لا تلغي الحاجة إلى الدين، بل إن العلاقة بين العلم والدين علاقة تكاملية لا تعارض فيها، مشيرًا إلى أن الإسلام جعل العلم أساسًا للخلافة في الأرض، مستدلًا بقوله تعالى: "وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ"، حيث كان العلم هو الفارق بين الإنسان والملائكة.

وأوضح مفتي الديار المصرية، خلال حوار مع الدكتور عاصم عبد القادر، ببرنامج «مع المفتي»، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة: «البعض قد يسوّل له خياله بأن هناك تعارض بين العلم والدين، الواقع أنه لا يوجد تعارض بين العلم والدين، بل إن من بين ما يتميز به هذا الدين أنه في أولى دعواته قال: (اقرأ باسم ربك الذي خلق) بل الأعجب من ذلك أن هذا الدين، منذ أن أراده الله تبارك وتعالى ودعا الناس إليه، كان العلم هو النقطة أو الركيزة التي اعتمد عليها، بدليل أنك عندما تتحدث عن قضية الخلق الأول لأبينا آدم، تجد أن الذي فرّق بينه وبين الملائكة هو قضية العلم، حيث قال تعالى: (وعلّم آدم الأسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة).

وتابع: فكان الله تبارك وتعالى في هذه الجزئية يؤكد على دور العلم، بدليل أنه علّم آدم، حتى إن الملائكة عندما احتجّت وقالت: (أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك)، قال لهم: (إني أعلم ما لا تعلمون)".

وتابع: "ثم قال تعالى: (وعلّم آدم الأسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة فقال أنبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين، قالوا سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم، قال يا آدم أنبئهم بأسمائهم، فلما أنبأهم بأسمائهم...) إلى آخر الآيات، هنا تدرك أن الله تبارك وتعالى أراد أن يخبر آدم، والخطاب لابنائه من بعده، بأن العمدة في تحقيق الخلافة لا تتحقق إلا بالعلم، ثم هذا الربط المحكم بين هذه القضية في بدء الخليقة يشير إلى أن العلم لا يتحقق إلا من خلال قواعد ثابتة وأخلاق راسخة، والدين يمثل الشق الأكبر فيها.

وفي ذات الوقت، يشير هذا الحوار إلى أن الدين لا يتحقق إلا من خلال العلم، ثم تأكّد ذلك في دعوة الرسالة التي جاء بها النبي صلى الله عليه وسلم، حيث لم تكن الدعوة فيها إلى التوحيد فقط، وإنما الدعوة إلى العلم أيضًا، وكأن الله تعالى يريد أن يقول للناس إن التوحيد، الذي هو القطب الرئيس في الدين والمقصد العظيم فيه، لا يمكن للإنسان أن يصل إليه بصورة تتجلى معها الكمال المطلق للذات الإلهية إلا من خلال هذا العلم، لذلك، بدأ الله هذه الرسالة بالدعوة إلى العلم: (اقرأ باسم ربك الذي خلق)".

وتساءل: «لكن، هل يمكن أن نقول إن التمدن والتحضر يحققان كل شيء دون الحاجة إلى الدين؟، الواقع أن العلم في حاجة إلى الدين؛ فالعلم بلا دين استبداد، وتستطيع أن تقف على كثير من النظريات والاكتشافات العلمية الحديثة، وكيف أن العلم، حينما انطلق بعيدًا عن القانون الديني الأخلاقي، ظلم الإنسانية، فقد حقق الرفاهية لمجموعة من الناس، لكنه قضى على أجناس أخرى، العلم بعيدًا عن الدين أوجد هذا التنوع القائم على شيء من العنصرية، العلم بعيدًا عن الدين دفع أصحاب الحضارة ودعاة التمدن إلى جعل شعوب كاملة أشبه بحقول للتجارب، دون مراعاة للكرامة الإنسانية أو الطبيعة البشرية».

وأردف: «لكن الإشكالية أن الدين يُلزم العالم بالالتزام بأخلاق المهنة، فمثلًا الطبيب لابد أن يلتزم بأخلاق المهنة، فيتعامل مع المريض وفق حالته، فلا يكشف له أمرًا، ولا يهتك له سرًا، ولا يصف له دواءً لا يؤدي إلى الشفاء، فضلاً عن الأمانة في القول، والبشاشة في الوجه، وهذا هو المعنى الحضاري الحقيقي».

 

مقالات مشابهة

  • روبيو يدعو الأمم المتحدة لتأييد مشروع قرار أمريكي "بسيط" بشأن أوكرانيا
  • رولز رويس تطرح أفخم سيارة كهربائية بمستوى عالٍ
  • المفتي: العلم بلا دين حوّل شعوبا كاملة لحقول تجارب فى دول متقدمة (فيديو)
  • اكتشاف مثير قد يفسّر تجارب الاقتراب من الموت!
  • 100 طالب مستفيد من مشروع «تضمين» التدريبي في «بر الشرقية»
  • الوفد الإمارتي يشيد بمستوى جامعة أسوان خلال الملتقى الدولى الرابع للسياحة الرياضية
  • محترف نيوم يظهر بالزي السعودي في فيديو متداول
  • "الحارثي" يكرّم الفرق الفائزة بمعسكر الابتكار الإعلامي
  • "الصندوق الثقافي" يدعم 120 مشروعًا ويوفر 3500 وظيفة خلال 2024
  • العنقري: من العلا أرض التاريخ والحضارة ننطلق نحو الريادة عالميًا