جولة لـ”فيدان” في طرابلس، ومباحثات موسعة مع سياسييها
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
بحث رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي مع وزير الخارجية التركي هاكان فيدان التعاون في جميع المجالات، لا سيما في تفعيل رحلات الخطوط التركية مع ليبيا والشراكة في المجالات الاقتصادية.
وأكد فيدان مواصلة دعم المجلس الرئاسي للوصول إلى الاستحقاق الانتخابي وفي ملف المصالحة الوطنية.
وفي لقائه رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، بحث فيدان التطورات السياسية والاقتصادية وأوجه التعاون بين البلدين، بالإضافة إلى ملف العدوان على غزة، حسب ما نشرته منصة “حكومتنا”.
وخلال لقائه رئيس المجلس الأعلى للدولة محمد تكالة، أكد وزير الخارجية التركي أن زيارته تهدف لدعم المسار الديمقراطي الليبي والمصالحة الوطنية الشاملة وتوحيد الصف الليبي لتحقيق الاستقرار في البلاد وكامل المنطقة.
المصدر: المجلس الرئاسي + حكومتنا + الأعلى للدولة
المجلس الرئاسيحكومة الوحدة الوطنيةرئيسيطرابلسعبدالحميد الدبيبةمحمد تكالةهاكان فيدان Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف المجلس الرئاسي حكومة الوحدة الوطنية رئيسي طرابلس عبدالحميد الدبيبة محمد تكالة هاكان فيدان
إقرأ أيضاً:
في موقف غريب: المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بعودة الحكومة اليمنية والمجلس الرئاسي إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن
طالبت اليوم هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي خلال اجتماعها الدوري اليوم الخميس، بضرورة عودة مجلس القيادة الرئاسي والحكومة إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن (جنوب اليمن)، وطالبت إلى تحمل مسؤولياتهما تجاه المواطنين.
وزعم الانتقالي الذي يسيطر على عدن ويعرقل تحركات قيادات الدولة من اجل تكريس الإنفصال في بيان له إطلع عليه موقع مأرب برس"أن استمرار الغياب لم يعد مقبولا، ويزيد من معاناة الشعب، ويتركه يواجه مصيره في ظل الأوضاع الاقتصادية والخدمية الصعبة.
الانتقالي ذاته هو الذي عمل جاهدا طوال السنوات الماضية على عرقله عمل الحكومة اليمنية والمجلس الرئاسي، ووضع العراقيل واصطنع المشاكل بهدف مغادرة الحكومة اليمنية والمجلس الرئاسي محافظة عدن.
وجددت الهيئة ترحيب المجلس بالدعوات للمنظمات والبعثات الدولية إلى نقل مقارها الرئيسية إلى العاصمة عدن، مؤكدة استعدادها لتقديم التسهيلات اللازمة لضمان أداء مهامها.
ومنذ تشكيل المجلس الانتقالي في مايو 2017 بدعم إماراتي ضمن مساعي تحقيق الانفصال، يمنع الانتقالي تواجد قيادات الدولة في عدن ويعرقل تحركاتها ويمنعها من مزاولة عملها في استتباب الأمن والاستقرار، كما نفذت عدة اقتحامات لقصر "معاشيق" مقر الحكومة في عدن، كان آخرها نهاية ديسمبر الماضي، بالسيطرة على نقطة أمنية تابعة لقوات الحماية الرئاسية.
ورغم مشاركة الانتقالي في المجلس الرئاسي والحكومة إلا أنه يمارس ازدواجية بين الجلوس على طاولة السلطة، وتصعيد الشارع ضدها.
وعلى صعيد اخر جدد المجلس الانتقالي ترحيبه بالمنظمات والبعثات الدولية ودعوته لها لنقل مقارها الرئيسية إلى العاصمة عدن، مؤكدةً استعداد المجلس لتقديم التسهيلات اللازمة لضمان أداء مهامها بسلاسة، بما يسهم في تعزيز جهود الإغاثة والتنمية والاستقرار في العاصمة عدن وعموم المحافظات.