فرحة المعلق خليل البلوشي بتأهل قطر لنهائي كأس آسيا.. فيديو
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
ماجد محمد
شعر المعلق العماني، خليل البلوشي، بفرحة كبيرة بتأهل منتخب قطر إلى نهائي كأس آسيا 2024، وذلك بعد تغلبه على المنتخب الإيراني.
وعبر عن فرحة التأهل بحماس، مشيدا بأداء المنتخب القطري في المباراة التي أقيمت في استاد الثمامة.
يذكر أن قطر تأهلت اليوم إلى نهائي كأس آسيا لكرة القدم بعد فوزها المثير في نصف النهائي على إيران 3-2.
ومن المقرر أن يواجع المنتخب القطري نظيره الأردني في نهائي البطولة المقرر إقامتها السبت المقبل.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/WhatsApp-Video-2024-02-07-at-7.40.48-PM.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: آسيا الأردن قطر كأس آسيا
إقرأ أيضاً:
الشارقة إلى نصف نهائي «أبطال آسيا 2»
علي معالي (الشارقة)
تأهل الشارقة إلى نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2 لكرة القدم، بعد الفوز على شباب الأهلي 5-4 بركلات الترجيح، في إياب دور الثمانية باستاد الشارقة، وانتهى الوقتان الأصلي والإضافي بالتعادل 1-1، في تكرار لنتيجة لقاء الذهاب، ويلتقي «الملك» مع التعاون السعودي في «مربع الذهب» 8 و15 أبريل المقبل، سجل ماركوس ميلوني هدف الشارقة في الدقيقة 35، وأدرك شباب الأهلي التعادل عن طريق مؤنس دبور في الدقيقة 94. وشهدت المباراة تألق عادل الحوسني حارس الشارقة الذي تصدى لفرص عدة مؤكدة على مدار الشوطين، وحضر اللقاء جمهور كبير من الفريقين، رسم لوحة رائعة على مدرجات استاد الشارقة.
بدأت المباراة بقوة، وكاد شباب الأهلي أن يتقدم بالهدف الأول في الدقيقة السابعة، لولا براعة عادل الحوسني، وأتيحت أول فرصة للشارقة في 31 دقيقة، عندما توغل عثمان كمارا داخل المنطقة، وفي الدقيقة 35، نجح ميلوني في اختراق دفاع «الفرسان»، مسجلاً هدف الأسبقية للشارقة، وأنقذ الحوسني فرصة من كارتابيا قبل نهاية الشوط الأول، وتسديدة أخرى خطيرة من اللاعب نفسه، إثر كرة ثابتة.
بدأ الشوط الثاني من دون تغييرات في صفوف الفريقين، واعتمد الشارقة على الدفاع، وظهر كايو لوكاس بمفرده في ملعب شباب الأهلي الذي كثف ضغطه بحثاً عن التعادل، وكان واضحاً أن كوزمين أولاريو مدرب الشارقة يعتمد على كيفية المحافظة على هدف الشوط الأول بعودة لاعبيه، مع تغييرات دفاعية نسبياً، وفي الدقيقة 94، خطف مؤنس دبور هدف التعادل لشباب الأهلي، ليحتكم الفريقان إلى شوطين إضافيين، من دون تغيير في النتيجة، لتكون الكلمة الفاصلة لركلات الترجيح التي ابتسمت للشارقة، بفضل براعة الحوسني في التصدي لكرة كوان سانتوس.