عاجل.. نتنياهو: حينما يحين الوقت سيعمل جنودنا في رفح وفقا للقانون الدولي
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
قال بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي إن الأهداف المعلنة من الحرب في قطاع غزة لم تتغير، مشيرا إلى أن قوات الاحتلال لن تعود من غزة إلا بتحقيق ما أسماه "النصر".
خادم الحرمين يتلقى رسالة خطية من رئيس جمهورية جامبيا "النتيجة ظهرت" لينك معرفة نتيجة الشهادة الإعدادية برقم الجلوس 2024 جميع المحافظات (استعلم عن نتيجتك 3 إعدادي) لا خيار آخر سوى النصر الحاسم على حماسوأضاف نتنياهو- حسبما أفادت قناة العربية- أن القوات الإسرائيلية تقاتل في خان يونس وهي المعقل الرئيسي لحماس، مردفا: "حينما يحين الوقت سيعمل جنودنا في رفح وفقا للقانون الدولي".
وتابع نتنياهو: "لا خيار آخر سوى النصر الحاسم على حماس في غزة"، لافتا إلى أنه أبلغ وزير خارجية أمريكا أنتوني بلينكن أنه يقترب من تحقيق النصر في غزة.
غارة محددة الهدف" في خان يونس"وأعلن الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، تدمير نفق في مدينة خان يونس بجنوب قطاع غزة، وقال إن كبار قادة حركة حماس كانوا يستخدمونه، إضافة إلى استخدامه لاحتجاز رهائن.
وأفاد الجيش في بيان بأن القوات الخاصة عثرت على "نفق استراتيجي تحت الأرض" يمتد لأكثر من كيلومتر ودمرته، وذلك في "غارة محددة الهدف" في خان يونس.
6 أشخاص قتلوا في قصف إسرائيلي لشقة سكنية في خان يونسوأفادت وكالة شهاب الفلسطينية للأنباء اليوم (الثلاثاء)، أن 6 أشخاص قتلوا في قصف إسرائيلي لشقة سكنية في خان يونس جنوب قطاع غزة، مشيرة إلى أن الشقة تقع في مدينة حمد، التي قتل فيها 14 شخصا في قصف لشقة مماثلة يوم الاثنين.
وكانت الوكالة قد أشارت في وقت سابق إلى أن طائرات إسرائيلية قد شنت غارات على مناطق في شمال قطاع غزة.
اشتباكات عنيفة بين مقاتلين فلسطينيين وقوات إسرائيلية في خان يونسبدوره، أفاد تلفزيون فلسطين بسقوط قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي لشقة سكنية في خان يونس جنوب قطاع غزة. وقال التلفزيون إن القصف استهدف شقة في برج "دي6" بمدينة حمد السكنية، وفق ما نقلته وكالة أنباء العالم العربي.
وأفادت وكالة "شهاب" بوقوع اشتباكات عنيفة بين مقاتلين فلسطينيين وقوات إسرائيلية في خان يونس، كما ذكرت أن الاشتباكات دارت في منطقة البطن السمين وقيزان النجار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قطاع غزة قوات الاحتلال ة خان يونس رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي الحرب فی خان یونس قطاع غزة فی قصف
إقرأ أيضاً:
السعودية: وقف “إسرائيل” إدخال المساعدات لغزة انتهاكًا صارخاً للقانون الدولي
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أدانت السعودية، اليوم الأحد، قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلية بوقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، واعتبرت ذلك “انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي”.
وفي بيان لها، أكدت وزارة الخارجية السعودية أن قرار “إسرائيل” يأتي في إطار استخدام المساعدات الإنسانية كـ”أداة للابتزاز والعقاب الجماعي”، مشددة على أن هذا التصرف يعد خرقًا واضحًا لقواعد القانون الدولي.
وأوضحت الوزارة أن هذا القرار يأتي عقب انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين حركة حماس و”إسرائيل”.
وأشارت إلى أن “إسرائيل” تعرقل الدخول في مفاوضات المرحلة الثانية، ما يزيد من المعاناة الإنسانية للشعب الفلسطيني في غزة.
في وقت سابق الأحد، قال مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في بيان، إن “رئيس الوزراء قرر أنه ابتداء من صباح اليوم (الأحد) سيتوقف دخول كل البضائع والإمدادات إلى قطاع غزة”.
كما أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، الأحد، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب أكثر من 900 خرق لاتفاق وقف إطلاق النار منذ دخوله حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، ما أسفر عن استشهاد وإصابة مئات الفلسطينيين في مختلف محافظات القطاع.
ومنتصف ليلة السبت/الأحد، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار رسميا والتي استغرقت 42 يوما، دون موافقة إسرائيل على الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب.
ويعرقل نتنياهو ذلك، إذ كان يريد تمديد المرحلة الأولى من صفقة التبادل للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين في غزة، دون تقديم أي مقابل لذلك أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية.
فيما ترفض حركة حماس ذلك، وتطالب بإلزام “إسرائيل” بما نص عليه اتفاق وقف إطلاق النار، وتدعو الوسطاء للبدء فورا بمفاوضات المرحلة الثانية بما تشمله من انسحاب إسرائيلي من القطاع ووقف الحرب بشكل كامل.
وفي 19 يناير الماضي، بدأ اتفاق لوقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل أسرى بين حماس و”إسرائيل”، يتضمن 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة.
وبدعم أمريكي، ارتكبت “إسرائيل” بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية في غزة خلفت نحو 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.