حسام حسن يسعى لرقم أفريقي تاريخي في كان 2025
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
يسعى المنتخب المصري لاستعادة الأمجاد مرة أخرى خلال الفترة المقبلة، عقب تولي حسام حسن منصب المدير الفني لـ "الفراعنة" خلفا للبرتغالي روي فيتوريا.
ورحل فيتوريا عن تدريب مصر عقب الخروج المبكر من كأس أمم أفريقيا 2023 في كوت ديفوار، بعد الخسارة من الكونغو الديمقراطية بركلات الترجيح في دور الـ16 من عمر المسابقة.
وسبق لحسام حسن التتويج بلقب كأس أمم أفريقيا كلاعب في 3 مناسبات مختلفة، وذلك في نسخ أعوام 1986 و1998 ثم في 2006، وكان في آخر مرتين قائدا لمنتخب مصر.
وشهدت القارة السمراء نجاح ثنائي فقط في التتويج باللقب الأغلى على مستوى القارة السمراء، كلاعب ثم مدرب، أولهما المصري محمود الجوهري والثاني هو النيجيري ستيفن كيشي.
اقرأ أيضاً
سب اللاعبين والإدارة.. إقالة حسام حسن من تدريب نادي المصري
وفاز الجوهري باللقب كلاعب في نسخة العام 1959، قبل أن يقود "الفراعنة" لمنصة التتويج كمدرب في بوركينا فاسو 1998، فيما نجح كيشي في التتويج باللقب مع نيجيريا كلاعب عام 1994 ثم قاد "النسور الخضراء" كمدرب في نسخة 2013، ليصبح حسام حسن مرشحا للانضمام إلى القائمة.
المصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: مصر حسام حسن حسام حسن
إقرأ أيضاً:
في 28 فبراير.. الإمارات تحتفي بالتعليم ودوره الجوهري في بناء الأجيال
تحتفي دولة الإمارات، غداً الجمعة، 28 فبراير (شباط)، بـ "اليوم الإماراتي للتعليم"، وذلك تأكيداً على أهمية التعليم ودوره الجوهري في التنمية والتقدم وبناء الأجيال.
ويأتي الاحتفال، بعد إعلان الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، في سبتمبر (أيلول) الماضي، أن يوم 28 فبراير (شباط) من كل عام هو "اليوم الإماراتي للتعليم"، وذلك تخليداً لليوم الذي شهد فيه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، وإخوانه حكام الإمارات، تخريج أول دفعة من المعلمين من جامعة الإمارات عام 1982.
ووجه مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، دعوة للمؤسسات والأسر وجميع أفراد المجتمع والهيئات والمؤسسات التعليمية المختلفة للمشاركة في الاحتفاء بالمناسبة، عبر تسليط الضوء على القيم والمبادئ التي يمثلها التعليم، بصفته أداةً رئيسية لتحقيق التنمية والتقدم والنجاح على مستوى الفرد والمجتمع والوطن.
من جهتها أصدرت وزارة التربية والتعليم، الدليل الإرشادي للفعاليات والأنشطة الاحتفالية، التي سيتم تنظيمها في جميع مدارس الدولة بمناسبة "اليوم الإماراتي للتعليم".
ويتضمن الدليل الذي أصدرته الوزارة، تعريفاً بـ"اليوم الإماراتي للتعليم"، وأسباب تخصيصه كمناسبة وطنية، إلى جانب تسليط الضوء على الجهود المبذولة للارتقاء بالمنظومة التعليمية وفق أرقى المعايير العالمية.
وينال التعليم عناية خاصة في دولة الإمارات التي تواصل جهود الارتقاء بهذا القطاع الحيوي، وتعزيز دوره المحوري في التنمية البشرية وتطوير المجتمع، وذلك انطلاقاً من رؤيتها بأن التعليم يمثل القوة الدافعة للتقدم، وأحد أهم المعايير التي يقاس بها نجاح الدول وتنافسيتها.
وتحتضن المنظومة التعليمية في دولة الإمارات أكثر من 1.2 مليون طالب من خلال 1325 مدرسة ومؤسسة تعليمية حكومية وخاصة، وهناك أكثر من 107 جامعات ومؤسسات تعليم عال حكومي وخاص على أرض الإمارات، يدرس فيها أكثر من 200 ألف طالب، منهم أكثر من 96 ألف طالب من دول العالم المختلفة.
وحرصت دولة الإمارات في الآونة الأخيرة على إعادة حوكمة قطاع التعليم من بداية مرحلة الطفولة المبكرة وتكوين الأسرة، إلى التعليم والتأهيل والتمكين لقيادة سوق العمل والقطاعات الإستراتيجية بالدولة، وإنشاء وزارة الأسرة، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وإعادة تنظيم مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، ووزارة التربية والتعليم، ووزارة تمكين المجتمع.
ودعمت الإمارات قطاع التعليم بعدد من السياسات والبرامج، شملت اعتماد إطار تصنيف مؤسسات التعليم العالي في الدولة، واعتماد نظام تمويل مؤسسات التعليم العالي الحكومية الاتحادية على أساس المنح الدراسية، وإطلاق نماذج جديدة لإدارة عدد من مدارس الدولة بمفهوم تعليمي متقدم، واستضافة قمة المركز العالمي للأولمبياد الخاص، والموافقة على استضافة المؤتمر الإماراتي للتعليم الطبي لعام 2025، إضافة إلى التوقيع على عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم الدولية، لتعزيز تبادل أفضل الممارسات والنظم التعليمية.