للمرة الثالثة في التاريخ.. نهائي كأس آسيا بصبغة عربية خالصة
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
عبر منتخب قطر إلى المباراة النهائية من بطولة كأس آسيا، ليواجه نظيره الأردني في قمة عربية كبيرة، يوم السبت المقبل.
وتفوق منتخب قطر على نظيره الإيراني بثلاثة أهداف مقابل هدفين، في حين تغلب منتخب الأردن على كوريا الجنوبية بثنائية نظيفة.
موعد مباراة قطر ضد الأردن في نهائي أمم آسياوتقام مباراة قطر ضد الأردن في نهائي بطولة كأس آسيا، يوم السبت المقبل على ملعب ستاد لوسيل، في تمام الساعة الخامسة مساءً بتوقيت مصر، السادسة مساءً بتوقيت السعودية.
تبث مباراة قطر ضد الأردن في نهائي بطولة كأس أمم آسيا على شبكة قنوات BEIN SPORTS الناقل الحصري للبطولة في منطقة الشرق الأوسط.
نهائي كأس آسيا بصبغة عربية خالصةولن يكون لقاء قطر ضد الأردن، هو النهائي العربي الأول، حيث سبق وأن التقى منتخبان عربيان في الدور النهائي من كأس آسيا.
نسخة 1996
تأهل كل من السعودية والإمارات إلى المباراة النهائية من بطولة كأس آسيا 1996، وحينها تفوق الأخضر بركلات الجزاء بنتيجة 4-2، بعد نهاية الوقت الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي بدون أهداف.
نسخة 2007
البطولة المثيرة في إندونيسيا عام 2007، والتي شهدت لقاء عربيا خالصا جمع العراق بنظيره السعودي، وتفوق أسود الرافدين بنتيجة هدف دون رد من توقيع النجم الكبير يونس محمود.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ايران قطر ضد الاردن قطر ضد ايران قطر وايران منتخب قطر نهائي كأس اسيا بطولة کأس کأس آسیا
إقرأ أيضاً:
منتخب فرنسا.. غياب مبابي «له فوائد»!
عمرو عبيد (القاهرة)
فاز منتخب فرنسا على نظيره الإيطالي، في ختام مبارياتهما بمرحلة المجموعات في دوري الأمم الأوروبية، ليرد «الديوك» الديْن إلى «الأزوري» بنتيجة الهزيمة نفسها التي تلقاها على يده، خلال جولة الافتتاح سبتمبر الماضي، واستمر غياب «القائد» كيليان مبابي عن «الديوك» للمباراة الرابعة على التوالي، إذ لم يخض معه سوى أول مباراتين فقط في تلك النُسخة الحالية، والطريف أن مبابي حمل «شارة القيادة» في مواجهة إيطاليا الأولى، التي خسرها، بينما بدقائق معدودة أمام بلجيكا، ثم غيابه عن بقية المباريات، نجحت فرنسا في الفوز 4 مرات والتعادل في مباراة، لتخطف صدارة المجموعة من «الأزوري»، ويبدو أن لغياب مبابي «بعض الفوائد»، ليس فقط بالنسبة لـ«الديوك»، بل لبعض النجوم الآخرين.
وفي ظل ابتعاد نجم ريال مدريد عن منتخب بلده، سنحت الفرصة أمام 3 لاعبين آخرين لارتداء «شارة القيادة»، التي أثارت جدلاً واسعاً قبل فترة، بسبب ارتباط اسم النجم الكبير، أنطوان جريزمان، بهذا الأمر، وكان ضمن الـ5 أسماء «البديلة» التي حملت «علامة الكابتن» عندما لم يوجد مبابي في التشكيل الأساسي، خلال الفترة السابقة، ويُعد المدافع إبراهيما كوناتي أحدث الوجوه المُنضمة إلى تلك القائمة الفرنسية التاريخية، حيث ارتدى «الشارة» في المباراة الأخيرة، ليقود «الديوك» إلى فوز غالٍ على حساب «الأزوري»، في أول مباراة له «قائداً» للمنتخب.
وفي المباريات الثلاث الأخيرة، سجّل أوريلين تشواميني هو الآخر اسمه بحمل الشارة في مباراتين، قبل أن يُعادل نجولو كانتي هذا الرقم أيضاً قبل أيام قليلة، وبجانبهما، ارتدى المُعتزل دولياً، أوليفييه جيرو «علامة القائد» للمرة الأخيرة في مباراة ودية يونيو الماضي، وهو ما تكرر أيضاً مع جريزمان، الذي حمل الشارة في مباراة واحدة بـ«يورو 2024»، عندما تعرّض مبابي لإصابته الشهيرة آنذاك.
وخلال العام الحالي، 2024، ارتدى 6 لاعبين «شارة القيادة» مع منتخب فرنسا، لأسباب وظروف متنوعة ومختلفة، لكن يبقى كوناتي صاحب «رقم فريد» بينهم، إذ حمل «علامة الكابتن» بعد 20 مباراة فقط لعبها مع «الديوك»، في حين انتظر تشواميني طوال 36 مباراة دولية قبل أن يرتديها في مباراته الـ37، بينما خاض «المخضرم» كانتي 62 مباراة مع فرنسا، ثم بات «قائداً» للمرة الأولى في مباراته الـ63.
جيرو كان على موعد «خاص جداً» عندما ارتدى شارة القيادة مع منتخب فرنسا، للمرة الأولى، في مباراته «رقم 100»، في حين حملها للمرة الثانية في المباراة الـ133، وكانت المرة الأخيرة، أما جيرزمان، فلم تُتَح تلك الفرصة أمامه سوى 4 مرات فقط، خلال 137 مباراة دولية له مع «الديوك»، أتت أولها وقت خوضه مباراته الدولية «رقم 110»، بينما كانت الأخيرة في مباراته الـ132.