خادم الحرمين يتلقى رسالة خطية من رئيس جمهورية جامبيا
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود رسالة خطية، من رئيس جمهورية جامبيا الرئيس آداما بارو، تتصل بالعلاقات الثنائية وسبل تعزيزها في شتى المجالات.
وتسلم الرسالة نيابةً عن وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، خلال استقباله، اليوم، في ديوان الوزارة بالرياض، وزير خارجية جمهورية جامبيا الدكتور مامادوا تانجارا.
وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها وتطويرها في المجالات كافة، بالإضافة إلى مناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الملك سلمان بن عبد العزيز خادم الحرمين الشريفين الحرمين الشريفين ديوان الوزارة رئيس جمهورية جامبيا
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يتلقى رسالة من بابا الفاتيكان بمناسبة اليوم العالمي للسلام
تلقى الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، رسالة من البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، بمناسبة اليوم العالمي للسلام لعام 2025، أكّد فيها أهمية تعزيز قيم الحوار والتفاهم المشترك بين الأديان والثقافات المختلف، مشددًا على ضرورة التعاون الدولي والعمل المشترك في خدمة الإنسانية لتحقيق العدالة والسلام، مشيرًا إلى أنَّ العالم يحتاج الآن -أكثر من أي وقت مضى- إلى جهود موحدة للتصدي للتحديات التي تواجهه، مثل الفقر، والتغيرات المناخية، والنزاعات المسلحة بحسب بيان وزارة الأوقاف.
الدور الرائد الذي تنهض به مصر في نشر السلاموبحسب بيان وزارة الأوقاف قدم البابا فرنسيس تهنئته إلى الشعب المصري بمناسبة العام الجديد، معربًا عن أمله في أن يعم السلام والرخاء مصر والعالم أجمع، ومؤكدًا اعتزازه بالدور الرائد الذي تنهض به مصر في نشر قيم التسامح والسلام.
الإسلام جاء لترسيخ مبادئ السلاممن جانبه، ثمن وزير الأوقاف تلك الرسالة القيمة، ورحب بها باعتبارها دليلًا على عمق العلاقات الإنسانية بين الأديان، مؤكّدًا أنَّ الإسلام جاء لترسيخ مبادئ السلام وإعلاء قيمة العلم، واحترام الإنسان، وتعزيز روابط المحبة وصلة الرحم.
وأضاف أنَ وزارة الأوقاف تعمل جاهدة على نشر القيم النبيلة التي تجمع بين مختلف الأديان والثقافات، بما يسهم في بناء مجتمع أكثر استقرارًا وسلامًا، وبما يؤكد التزام مصر -قيادةً وشعبًا- بدورها التاريخي في تعزيز السلام العالمي، داعيًا إلى استمرار التعاون بين المؤسسات الدينية العالمية لتحقيق رؤية مشتركة تقوم على المحبة والوئام، وإحقاق الحقوق وإنصاف أهلها، وتقديم القدوة في حُسن التعايش والإخاء.