أنباء عن خيانة بوراك أوزجفيت لزوجته فهرية أفغان.. والأخيرة تتسبب بمشكلة في قطر
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
تصدّر الثنائي التركي الشهير "بوراك اوزجفيت" و زوجته النجمة "فهرية أفجان" حديث الجمهور والسوشال ميديا في الساعات الماضية بسبب خبر خيانة بوراك والمشكلة التي أحدثتها فهرية في قطر.
اقرأ ايضاًطفل فهرية أفغان وبوراك اوزجفيت يتحول إلى نجم في يومين.. صور!فهرية أفغان تتسبب بمشكلة في قطريتواجد الثنائي في قطر من أجل تلبية دعوة لحضور معرض المجوهرات والساعات في قطر، حيث يروجان للمعرض مقابل مبلغ مالي ضخم وصل إلى ما يقارب الـ 80 مليون ليرة تركية.
وتناقلت الصحف التركية خلال الساعات الماضية أنباء عن تسبب فهرية بمشكلة خلال تصوير الإعلان في قطر، وقالت الصحف إن النجمة التركية لم ترى الكرفان الخاص بها جاهزًا مما تسبب لها بالغضب الشديد وغادرت موقع التصوير.
ورفضت أفغان البقاء بالرغم من محاولة فريق العمل والتصوير اقناعها، ورفضت البدء بالتصوير حتى تم تجهيز الكرفان.
اقرأ ايضاًفهرية افجان تنشر صورة طبيعية وتعلق "لا مكياج، لا فلتر، لا دكتور"!وظهرت فهرية في فيديو خاص بالإعلان ببدلة باللون الأسود مع تسريحة ذيل الحصان مرتدية مجموعة من المجوهرات، وكان خلفها زوجها الذي ارتدى جاكيت باللون الوردي.
الجميلة فهرية أفجان في معرض الدوحة للساعات والمجوهرات في قطر ✨#FahriyeEvcen pic.twitter.com/viWPeBnYs8
— مشاهير تركيا (@TurkeyCelebs) February 6, 2024 خيانة بوراك أوزجفيت لزوجتهوعلى صعيد مختلف انتشرت الكثير من الشائعات خلال الفنرة الماضية، حيث قالت الأنباء ان بوراك في علاقة مع زميلته في مسلسل المؤسس عثمان، الفنانةىلاأوزجي تورير التي تجسد دور بالا وأن الفنان التركي بصدد إعلان هذه العلاقة رسميًا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: فهرية افجان بوراك أوزجفيت أخبار المشاهير فی قطر
إقرأ أيضاً:
جدل واسع بعد كشف العليمي مصدر دفع رواتب الموظفين خلال السنوات الماضية
الجديد برس|
أثارت تصريحات رئيس المجلس الرئاسي الموالي للتحالف “رشاد العليمي” حول اعتماد حكومته بالكامل على الدعم السعودي لدفع المرتبات موجة تساؤلات عن مصير الإيرادات الحكومية الضخمة التي تتحصّلها حكومته.
ورغم وجود مصادر إيرادات ضخمة مثل تهريب النفط والضرائب والجمارك والاتصالات والنقل وغيرها إلا أن حكومة العليمي تعجز عن دفع رواتب نحو 500 ألف موظف من موظفي الدولة في نطاق سيطرة التحالف وهو ما تؤكد عليه التقارير الدولية التي توثق تفشي الفساد داخل مؤسسات الدولة.
وفي اعتراف ضمني بفشل حكومته، أقر العليمي بوجود “تباطؤ” في إجراء إصلاحات حقيقية في مكافحة الفساد وهو ما يأتي بعد كشفت النيابة العامة بعدن عن 20 قضية فساد بلغت قيمتها نحو 1.9 مليار دولار، شملت اختلاس المال العام، تبييض الأموال، تمويل الإرهاب، والتهرب الضريبي.
وتكشف هذه الأرقام الضخمة عن حجم الفساد المستشري داخل حكومة العليمي، الذي بدلاً من إصلاح مؤسسات الدولة، يكرّس تبعيتها للدعم الخارجي، تاركًا المواطنين تحت وطأة الأزمات الاقتصادية المتفاقمة.