11 فبراير.. أحمد سعد يستعد لإحياء حفل ضخم في قطر (صورة)
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
يستعد الفنان أحمد سعد لإحياء حفل غنائي ضخم في قطر خلال شهر فبراير الجاري، والتي من المفترض أن يقدم خلاله باقة من أفضل أعماله الغنائية.
حفل أحمد سعد في قطروأعلنأحمد سعد عن حفله في قطر عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، قائلا: «حبايبي وجمهوري الحبيب اللي مستني اشوفه في قطر، إن شاء الله هكون معاكم 11 فبراير عبلا المسرح الروماني، وإن شاء الله تكون حفلة جميلة جدا».
وفي وقت سابق، طرح أحمد سعد أحدث أعماله الغنائية «بعتذرلك» عبر حسابه الرسمي بموقع «يوتيوب»، والمنصات الرقمية، ومحطات الراديو، بعد تشويقه لجمهوره ومحبيه عبر صفحاته الخاصة على السوشيال ميديا، والأغنية كلمات محمد شافعى، وألحان إسلام رفعت، وتوزيع موسيقى يحي مهدى.
كلمات أغنية بعتذرلكوتتضمن كلمات أغنية بعتذرلك لـ أحمد سعد الأتي: بعتذرلك إني بسرح لما أشوفك ف أبتسملك والسلام، وإني جاهل في المعامله والمجامله والإهتمام، وإني عاجز إني أفسر صوت مشاعري وإني خام، وإن قلبي بيبكي جداً لو يحسك هاتسيبيه، وإن حضني ساعات ماكنش يسمح إنك تبقي فيه، وإني عادي ومش مثالي وإني سهل ومش حويط، وإن بير أسراري خالي وإني بني آدم بسيط، وإني ناقص كام بحبك كام عشقتك كام بغير، وإني بسمح للخناق إنه يتحكم كتير، وإني عادي ومش مثالي وإني سهل ومش حويط، وإن بير أسراري خالي وإني بني آدم بسيط، وإني ناقص كام بحبك كام عشقتك كام بغير.
اقرأ أيضاً«فوق واتعلم».. احمد سعد يطرح أغنية جديدة «فيديو»
غدًا.. أحمد سعد يحيي حفل رأس السنة في لبنان
جمهور كله طاقة.. ماذا قال أحمد سعد عن مشاركته في مهرجان البحر الأحمر السينمائي؟ (صورة)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد سعد أحمد سعد في الرياض احمد سعد احمد سعد جدة احمد سعد ومحمد رمضان الفنان أحمد سعد النجم أحمد سعد حفل حفل إفتتاح كأس العالم قطر حفل قطر عمرو سعد واحمد سعد محمد سعد أحمد سعد فی قطر
إقرأ أيضاً:
كلمات كان يرددها النبي بعد صلاة الوتر.. تعرف عليها
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إنه يستحب للمسلم أن يُسبِّح الله بعد سلامه من صلاة الوتر كما كان يفعل سيدنا رسول الله، فقد كان يقول بعد الوتر: «سُبحانَ الملِكِ القدُّوس ثلاثَ مرَّاتٍ، يرفَعُ بِها صوتَهُ». [سنن النسائي].
وورد عَنْ عَلِيٍّ بن أبي طالب -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كَانَ يَقُولُ فِي آخِرِ وِتْرِهِ : «اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ، وَبِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْكَ، لَا أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ».
اللـهم تـقبـل منـا اٍنك أنت السميع العـلم، وتُب علينا اٍنك أنت التواب الرحيم ، وصلي اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. اللهم لك أسْلَمْنا، وبك آمَنَّا، وعليك تَوَكَّلنا، وإليك أَنَبْنَا، وبك خَاصَمْنَا. اللهم إنَّا نعوذُ بِعِزَّتِكَ لا إلهَ إلا أنتَ أن تُضِلَّنا، أنْتَ الحيُّ الذي لا يموتُ، والجِنُّ والإِنْسُ يَمُوتُون.
اللهم إنا نَسأَلُكَ من الخيرِ كُلِّهِ عاجِلِهِ وآجِلِهِ ما عَلِمْنَا منه وما لم نَعْلَمْ، ونعوذُ بك من الشر كله عاجِلِهِ وآجِلِهِ ما عَلِمْنَا من وما لم نَعْلَمْ.
نسألكَ الجَنَّة وما قَرَّبَ إليها مِنْ قولٍ أو عمل، ونعوذ بك من النارِ وما قَرَّب إليها مِنْ قولٍ أو عمل.
إعادة صلاة الوتروأوضحت دار الإفتاء المصرية في ردها على سؤال حول “حكم إعادة صلاة الوتر لمن صلاها أول الليل ثم أراد قيام الليل؟”، أن جمهور الفقهاء من الحنفية والمالكية والشافعية في المشهور عندهم والحنابلة والظاهرية، يرون أنه يجوز له أداء صلاة الليل بعد الوتر دون الحاجة إلى إلغاء الوتر الأول أو الإتيان بوتر جديد.
وأشارت الدار إلى أن الوتر يُصلى بعدد فردي من الركعات بين صلاة العشاء وطلوع الفجر، وهو سنة مؤكدة عند جمهور الفقهاء.
واستندت إلى أقوال عدد من الصحابة والتابعين، مثل أبو بكر الصديق وعائشة وابن عباس وسعد بن أبي وقاص وغيرهم، الذين أكدوا أنه لا حرج في قيام الليل بعد الوتر دون الحاجة إلى نقضه بركعة إضافية.
واستشهدت الدار بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: «لا وتران في ليلة» الذي رواه أبو داود والترمذي والنسائي، مؤكدة أن نقض الوتر غير مطلوب، وأن أداء الصلاة بعده لا يتعارض مع الحديث النبوي: «اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وترا»، لأن هذا التوجيه جاء على سبيل الاستحباب وليس الوجوب.
وأضافت أن بعض الفقهاء، خاصة في أحد أوجه الشافعية، أجازوا الإتيان بركعة إضافية لنقض الوتر ثم إعادة الوتر في آخر الصلاة، لكن المختار للفتوى هو ما ذهب إليه الجمهور، وهو عدم الحاجة لذلك.
وبناءً على ذلك، أوضحت دار الإفتاء أنه لمن أوتر في أول الليل ثم استيقظ وأراد صلاة التهجد، فبإمكانه أداء ما شاء من الركعات دون الحاجة إلى إبطال وتره الأول أو إعادة الوتر مرة أخرى.