في خطوات.. كيفية استعلام المواطنين عن بطاقة التموين
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
تتيح وزارة التموين والتجارة الداخلية، خدمة استعلام عن بطاقة التموين، وذلك للتسهيل على المواطنين بتقديم العديد من الخدمات لهم عن طريق الأون لاين.
استعلام عن بطاقة التموينوخلال السطور التالية ترصد «الوطن» كيفية استعلام عن بطاقة التموين.
خدمة توفرها الوزارة للمواطنينيرغب العديد من المواطنين في الاستعلام عن بطاقة التموين الخاصة بهم، لذلك وفرت الوزارة خدمة استعلام الأشخاص عن بطاقاتهم التموينية من خلال الهاتف المحمول الخاص بهم.
يرسل المواطنون رسالة نصية من خلال الهاتف المحمول على الرقم 9136، وكتابة رسالة نصية قصيرة فيها الرقم 1 للتمكن من الاستعلام عن بطاقة التموين.
ووضعت وزارة التموين شرطا حتى يتم الاستعلام عن بطاقة التموين بشكل صحيح أن يتم كتابة الأرقام باللغة الإنجليزية حتى يحصل المواطن الراغب في الاستعلام على الرقم السري الخاص بالبطاقة.
وبذلك يمكن للمواطن بعد الحصول على الرقم السري للبطاقة أن يصرف حصته من السلع والخبز المقررة لكل فرد على البطاقة التموينية، وينك إرسال رسالة على الهاتف المحمول لصاحب البطاقة لمعرفته بالمنصرف من حصته لمنع تلاعب التجار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بطاقة التموين البطاقة التموينية وزارة التموين الاستعلام عن بطاقة التموين
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف ينعي رئيس جامعة الأزهر السابق
نعى وزير الأوقاف الدكتور أسامة الأزهري إلى الأمة الإسلامية والعالم أجمع، أحد رموز الأزهر الشريف، وعلمًا من أعلام الفكر والعلم والدعوة، فضيلة الأستاذ الدكتور محمد المحرصاوي، رئيس الأكاديمية العالمية للتدريب بالأزهر الشريف - رئيس جامعة الأزهر الأسبق، الذي اختاره الله إلى جواره في هذه الأيام المباركة من شهر رمضان، أيامٍ جعلها الله رحمةً وعتقًا من النار.
وقال وزير الأوقاف: "لقد كان الفقيد - رحمه الله - نموذجًا للعالم الأزهري الذي جمع بين العلم والعمل، وبين الفقه والحكمة، وبين الدعوة والتربية، فأفنى حياته في خدمة رسالة الأزهر، مدافعًا عن منهجه الوسطي، ناشرًا لقيم التسامح والتعايش، حريصًا على إعداد أجيالٍ من العلماء والدعاة الذين يحملون مشعل الهداية والفكر المستنير".
وأضاف وزير الأوقاف: "وكان - رحمه الله - صاحب بصمة واضحة في تطوير التعليم الأزهري، والارتقاء بمنظومته العلمية والإدارية، كما قدّم نموذجًا فريدًا في قيادة جامعة الأزهر، إذ جمع بين الحزم في الإدارة، والرحمة في التعامل، فكان قريبًا من أساتذته وطلابه، مستشعرًا دائمًا مسئولية النهوض بهذه المؤسسة العريقة، بما يليق بمكانتها وريادتها".
واختتم الأزهري رسالة النعي: " لقد فقد الأزهر اليوم أحد رجالاته المخلصين، الذين سطروا بصماتهم في سجل العلم والدعوة، وخلفوا أثرًا لا يُمحى في خدمة رسالته. وإننا إذ نعزّي أنفسنا والأمة الإسلامية في هذا المصاب الجلل، نسأل الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يجعل علمه وعمله شفيعًا له، ويرزقه الفردوس الأعلى من الجنة".