تعرف إلى قيمة الجائزة المالية التي ضمن النشامى الحصول عليها من كأس آسيا
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
النشامى ينتظر الفائز من مباراة قطر وإيران
بعد الإنجاز التاريخي الذي حققه منتخب النشامى في بطولة كأس آسيا ووصوله إلى نهائي البطولة، منتظرا الفائز من مباراة قطر وإيران التي تجري في الأثناء، ضمن المنتخب الوطني جائزة مالية مجزية.
اقرأ أيضاً : النعيمات والتعمري .. علامة فارقة في المنتخب الأردني
ووفقا لنظام جوائز البطولة، فإن الفائز بكأس بطولة كأس آسيا المقامة في الدوحة يحصل على جائزة مقدارها 5 ملايين دولار.
ويحصل الوصيف الأول -الخاسر في النهائي- على جائزة تبلغ 3 ملايين دولار، أما المنتخبين اللذين يخرجان من نصف النهائي يحصلان على مليون دولار لكل منهما.
تأهل تاريخي لنهائي كأس آسياوتمكن النشامى من بلوغ النهائي من البطولة للمرة الأولى في تاريخ مشاركاته بكأس آسيا والتي بدأت منذ عام 2004.
وكان المنتخب الوطني قد نجح في التأهل إلى الدور النهائي بعد فوزه في مباراة دور نصف النهائي على كوريا بهدفين دون مقابل. وسجل لاعب المنتخب الوطني يزن النعيمات الهدف الأردني الأول، عند الدقيقة 53، فيما أحرز الهدف الثاني اللاعب موسى التعمري بهدف عند الدقيقة 66.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: كأس آسيا النشامى منتخب النشامى قطر إيران كرة قدم المنتخب الوطني لكرة القدم
إقرأ أيضاً:
جائزة عبد الفتاح صبري للقصة القصيرة تُكرّم الفائزين بدورتها الثانية
أعلنت جائزة عبد الفتاح صبري للقصة القصيرة، قائمة الفائزين في دورتها الثانية، حيث جرى تكريمهم في احتفالية أقيمت بقصر ثقافة مدينة شبين الكوم المصرية.
وقال مجلس أمناء الجائزة في بيان، إن الدورة الثانية من الجائزة (2024)، شهدت مشاركة كبيرة في مختلف أفرع الجائزة، ووضعت جميع المشاركات في في يدٍ ثلاثةٍ من لجان التحكيم، شملت كبارَ أساتذة النقدِ والكتابةِ في مصر.
وفي فرع المجموعة القصصية المخطوطة، ذهبت الجائزة إلى الأديبة شيماء إبراهيم محمود الوكيل، عن مجموعتها "صوص السوشي الحار".
وقالت أمانة الجائزة إن لجنة التحكيم اختارت تلك المجموعة للفوز بالجائزة لكونها "مجموعةٍ قصصيةٍ لا تحفلُ بأحاديةِ المعنى، بل تنفتحُ للتأويل المُشتبِك مع التاريخي والأُسطوري، اعتمدت تلكَ المجموعة على التكثيف، وتوظيفِ آلية المُفارقة بنوعيها اللفظي والنصي، لتقبضَ على كمٍ من المُتناقضاتِ والصراعاتِ والدلالات، وقد جاءت بِنيةُ اللغة الشعرية في المجموعة لتضيف إلى النصوص جمالياتٍ شكلت بنيةً كليةً متوائمةً مع الحياة باشكالياتها وصراعاتها".
وفي فرع القصة القصيرة الفردية، ذهبت الجائزة لكل من: إيمان حسن عبد الرزاق شعبان، التي حلّت في المركز الأول عن قصتها " اللَّم"، وروضة مجدي شبل، التي حلّت في المركز الثاني عن قصتها " هواجس طفلة"، وأما المركز الثالث فقد فاز به مناصفة: أسماء نور الدين شاهين، عن قصتها "ورقة بيضاء"، ومحمد محمود مصطفى شعيب، عن قصته قذيفة حجر".
وفي مسابقة القصة لليافعين تحت سن الخامسة عشرة، فاز بالمركز الأول مناصفة بين نورسين محمد فوزي التليني، عن قصة "النوتة السحرية"، وهمس علي حبيب، عن قصة "من أجلها".
وفاز بالمركز الثاني مناصفة آلاء جهاد صلاح، عن قصة "العابرين"، وندى إبراهيم علي عن قصة "الليل الأسود.
وفاز بالمركز الثالث مناصفة، ملك حمادة مدين، عن قصة "الطنبوري والجرو الصغير"، وحمزة أحمد بسيم وصال، عن قصة "العظْمة السحرية".
يُذكر أن "جائزة عبد الفتاح صبري للقصة القصيرة"، هي جائزة أدبية مصرية، أسسها عبد الفتاح صبري، هو كاتب وشاعر وناقد وروائي مصري، قدم على مدار أربعين عاما العديد من الإسهامات في حقول الثقافة والكتابة والصحافة والإبداع، صدر له أكثر من أربعين مؤلفا في القصة القصيرة والشعر وفنون الكتابة الأدبية، وهو أحد المساهمين بقوة في إثراء المشهد الثقافي العربي، إنطلاقا من تجربة الشارقة الثقافية، حيث يعمل مديرًا لتحرير مجلة "الرافد" الثقافية التي تصدر عن دائرة الثقافة في حكومة الشارقة، وقد أسهم من خلال موقعه الثقافي القيادي في تنظيم العديد من الملتقيات الأدبية والفكرية والنقدية في مختلف الدول العربية، وقدم العديد من الكتاب والمبدعين.