من شد البشرة للتخلص من التجاعيد.. هذا الكريم سر الجمال الطبيعي
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
يُعرف لبان الذكر بخصائصه العلاجية والتجميلية منذ القدم، فهو غني بمضادات الأكسدة والمركبات المضادة للالتهابات التي تُساعد في شد البشرة والتخلص من التجاعيد. ولذلك، سنقدم لكم في هذا الموضوع طريقة عمل كريم لبان الذكر لشد البشرة والتخلص من التجاعيد بطرق طبيعية وسهلة.
كريم لبان الذكر لشد البشرةالمكونات
لبان الذكر: 2 ملعقة كبيرةماء ورد: 1 كوبزيت جوز الهند: 1 ملعقة كبيرةزيت اللوز الحلو: 1 ملعقة كبيرةشمع العسل: 1 ملعقة صغيرةعسل: 1 ملعقة صغيرة (اختياري)الطريقة
نقع لبان الذكر في ماء الورد لمدة 24 ساعة.نقوم بتصفية المنقوع ونضعه على نار هادئة مع التحريك المستمر حتى يتكاثف.نضيف زيت جوز الهند، زيت اللوز الحلو، شمع العسل، والعسل ونحرك حتى يذوب تمامًا.نرفع الخليط عن النار ونتركه ليبرد قليلًا.نخفق الخليط باستخدام الخلاط الكهربائي حتى يصبح كريميًا.نضع الكريم في وعاء محكم الإغلاق ونحفظ في الثلاجة.
طريقة الاستخدام
- نقوم بـ تنظيف البشرة جيدًا قبل استخدام الكريم.
- نضع كمية قليلة من الكريم على الوجه والرقبة ونقوم بتدليكه بلطف بحركات دائرية.
- نترك الكريم على البشرة لمدة 20-30 دقيقة ثم نشطفه بالماء الدافئ.
- يمكن استخدام الكريم مرتين يوميًا، صباحًا ومساءً.
نصائح هامة قبل استخدم الكريم:يمكنك استخدام هذا الكريم مرة أو مرتين يوميًا للحصول على أفضل النتائج.تأكدي من اختبار الكريم على منطقة صغيرة من بشرتك قبل استخدامه على وجهك بالكامل.إذا كنت تعاني من حساسية تجاه أي من مكونات هذا الكريم، فتوقف عن استخدامه فورًا.يُفضل تخزين الكريم في الثلاجة واستخدامه خلال شهر واحد من تحضيره.
فوائد لبان الذكر للبشرةيُساعد في شد البشرة والتخلص من التجاعيد.يُقلل من علامات الشيخوخة والخطوط الدقيقة.يُوحد لون البشرة ويُعالج البقع الداكنة.يُرطب البشرة ويُعالج الجفاف.يُخفف من التهابات البشرة ويُعالج حب الشباب.يُعد كريم لبان الذكر خيارًا طبيعيًا وفعالًا لشد البشرة والتخلص من التجاعيد. فمع الاستخدام المنتظم، ستلاحظين تحسنًا ملحوظًا في مظهر بشرتك، حيث ستصبح أكثر نضارةً وحيويةً.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لبان الذكر كريم لبان الذكر شد البشرة التجاعيد حب الشباب تنظيف البشرة تجاعيد البشرة لبان الذکر
إقرأ أيضاً:
طعام غير متوقع يمنع السرطان وأمراض القلب ومشاكل البشرة .. اكتشفه
يعد السرطان وأمراض القلب من أخطر الأمراض التي تهدد حياة الإنسان وأكبر أسباب الوفاة في العالم.
يلعب الغذاء دور كبير في الوقاية من هذه الأمراض الخطيرة بل وعلاجها حيث وجدت الأبحاث العلمية أن بعض الأطعمة قادر على منع هذه الأمراض في آن واحد.
ووفقا لما ذكره موقع draxe نعرض لكم علاقة الفراولة بالسرطان وأمراض القلب بالتفصيل.
تحمي من السرطان
توصلت الدراسات الحديثة الى أن من أهم فوائد الفراولة والتوت الأزرق الصحية قدرتهما على مكافحة السرطان ولذلك يُعدّان من أفضل الأطعمة لمكافحة السرطان .
أظهرت مركبات الفراولة الفردية نشاطًا مضادًا للسرطان في عدة أنظمة تجريبية مختلفة وتُظهر الأبحاث أن فوائد الفراولة تشمل قدرتها على منع بدء تكوّن الخلايا السرطانية أو ما يُسمى التسرطن وكبح تطور الأورام السرطانية وانتشارها.
وفي دراسات أخرى أظهرت النتائج أنه عندما تم إعطاء المشاركين مستخلص الفراولة الذي يحتوي على مضادات الأكسدة الأنثوسيانين، تم تثبيط خلايا سرطان الكبد البشري بشكل كبير مقارنة بالمجموعة التي لم تتلق المستخلص.
ويرتبط استهلاك فصيلة التوت بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الثدي وسرطان القولون وسرطان البروستاتا وسرطان الجلد.
تحمي من أمراض القلبتعمل مضادات الأكسدة الموجودة في الفراولة على مكافحة عملية الأكسدة ، وهو أمر بالغ الأهمية لأن الضرر التأكسدي مرتبط بزيادة خطر الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية أو أشكال أخرى من أمراض القلب التاجية.
تساعد مضادات الأكسدة الموجودة في الفراولة على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية عن طريق تثبيط أكسدة الكوليسترول السيئ LDL، والحد من أكسدة الدهون وتراكم اللويحات في الشرايين، وتحسين وظيفة الأوعية الدموية وضغط الدم، وتقليل الميل إلى تكوين جلطات دموية خطيرة داخل الأوعية الدموية (تسمى الجلطة).
توصلت إحدى الدراسات إلى أن مكملات الفراولة بين البالغين المصابين بفرط شحميات الدم تعمل على تقليل الضرر التأكسدي للكوليسترول الضار مع الحفاظ على انخفاض مستويات الدهون في الدم وتعزيز مذاق النظام الغذائي.
علاوة على ذلك، فقد ثبت أن مستخلصات الفراولة تعمل على تقليل الاستجابة الالتهابية داخل الجسم، وهو أحد الأسباب الرئيسية لأمراض القلب.
إذا كنت تتبع نظامًا غذائيًا منخفض الكربوهيدرات بهدف إنقاص الوزن، فإليك بعض مزايا وعيوب الفراولة التي يجب مراعاتها: قد تحتوي الفراولة على الكربوهيدرات والسكر، ولكنها أقل في كليهما من العديد من الفواكه الأخرى.
ووجد الباحثون أن إضافة الفراولة والفواكه الأخرى الغنية بالألياف إلى نظام الأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا يهدف إلى الوقاية من أمراض القلب أو عكسها، له فائدة إضافية تتمثل في جعل النظام الغذائي أكثر جاذبية ومذاقًا واستدامة على المدى الطويل.