تطورات حرب غزة تتصدر لقاء بلينكن مع نتنياهو
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
اجتمع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو ، مع وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، اليوم الأربعاء 7 فبراير 2024، في لقاء ثنائي "مطول ومعمق" عقد في مكتب رئيس الحكومة في القدس .
وأوردت وسائل إعلام إسرائيلية، أن بلينكن قال لنتنياهو ولوزير أمنه يوآف غالانت، إن واشنطن قلقة إزاء عمليّة عسكريّة بريّة مُحتملة في رفح.
وأوضح بيان صدر عن مكتب نتنياهو أن بلينكن عقد كذلك اجتماعا موسعا مع رئيس الحكومة، شارك فيه عن الجانب الإسرائيلي وزير الأمن، يوآف غالانت، ووزير الشؤون الإستراتيجية، رون ديرمر، ورئيس مجلس الأمن القومي، تساحي هنغبي.
كما شارك في الاجتماع كل من رئيسي الموساد، دافيد برنياع، والشاباك، رونين بار، ورئيس أركان الجيش، هرتسي هليفي، إلى جانب سكرتير نتنياهو العسكري، وسكرتير الحكومة ومستشار نتنياهو السياسي.
وعن الجانب الأميركي، شارك في الاجتماع مستشار بلينكن السياسي، مساعدة وزير الخارجية لشؤون الشرق الأوسط، باربرا ليف، والمبعوث الأميركي الخاص للمسائل الإنسانية في الشرق الأوسط، والسفير الأميركي في إسرائيل.
ودعا وزير الخارجية الأميركي إلى اتخاذ مزيد من الخطوات لإيصال المساعدات إلى قطاع غزة .
وعقب لقائه نتنياهو، قال بلينكن خلال اجتماعه مع المسؤولين الإسرائيليين "علينا جميعا الالتزام ببذل كل ما في وسعنا لإيصال المساعدات".
وشدد على ضرورية السماح بـ"إدخال المساعدات إلى أولئك الذي هم في أمس الحاجة إليها، والخطوات التي يجري اتخاذها، والخطوات الإضافية التي يتعين اتخاذها، هي محور اجتماعاتي هنا".
وأعرب بلينكن عن أمله في التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين في غزة. وقال بلينكن: "هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به، لكننا نركز بشدة على القيام بذلك ونأمل أن نتمكن من استئناف إطلاق سراح الرهائن".
وقالت الخارجية الأميركية، مساء اليوم، إن "بلينكن شدد لنتنياهو على أهمية اتخاذ جميع الخطوات الممكنة لحماية المدنيين في غزة".
وذكرت الخارجية الأميركية أنه "أكد لنتنياهو دعم واشنطن لحق إسرائيل في ضمان عدم تكرار هجمات 7 أكتوبر".
كما يجتمع وزير الخارجية الأميركي مع الرئيس الإسرائيلي، يتسحاق هرتسوغ، ورئيس المعارضة، يائير لبيد، والوزير في "كابينيت الحرب"، بيني غانتس .
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: الخارجیة الأمیرکی وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
النيابة الإدارية تهدي وزير العدل ورئيس مجلس الشيوخ درعي الهيئة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أهدت النيابة الإدارية برئاسة المستشار عبد الراضي صدِّيقْ، درع الهيئة للمستشار عدنان فنجري - وزير العدل، والمستشار عبد الوهاب عبد الرازق - رئيس مجلس الشيوخ.
كما كرمت هيئة النيابة الادارية المستشارين رؤساء النيابة الإدارية السابقين خلال احتفالية النيابة الإدارية "٧٠ عاماً في محراب العدالة".
كان قد شَهِدَ المستشار عبد الراضي صديق رئيس هيئة النيابة الإدارية، احتفالية النيابة الإدارية بمرور سبعين عامًا على نشأتها والتي حملت عنوان: "سبعون عامًا في محراب العدالة"، ذلك بتشريف المستشار عبد الوهاب عبد الرازق - رئيس مجلس الشيوخ والمستشار عدنان فنجري - وزير العدل.
جاء ذلك بحضور كل من المستشار محمود فوزي وزير الشؤون النيابية والقانونية والتواصل السياسي ولدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، والدكتورة منال عوض ميخائيل وزيرة التنمية المحلية، والدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، والمستشاربولس فهمي رئيس المحكمة الدستورية العليا، والمستشار حسني عبد اللطيف رئيس مجلس القضاء الأعلى ورئيس محكمة النقض، والمستشار أحمد عبود رئيس مجلس الدولة، والمستشار عبد الرزاق شعيب رئيس هيئة قضايا الدولة، والمستشار حازم بدوى رئيس مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات، والمستشار نجاح موسى مساعد أول وزير العدل وأمين عام المجلس الأعلى للهيئات القضائية، والمستشار أحمد سعد الدين - وكيل أول مجلس النواب.
وبحضور الدكتور محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب، والمستشار عمرو الفاروق مدير التفتيش القضائي بالنيابة العامة ممثلاً عن سيادة المستشار محمد شوقي النائب العام، والمستشارة أمل عمار رئيس المجلس القومي للمرأة، والدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة، والدكتور صالح الشيخ رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، والمستشار محمد الفيصل رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات، والدكتورة رشا راغب المدير التنفيذى للأكاديمية الوطنية للتدريب.
كما حضر كلا من الدكتورة غادة لبيب نائب وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للتطوير المؤسسي، والأستاذ أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، والأستاذ عبد الحليم علام - نقيب المحامين، والأنبا فيلوباتير ممثلاً عن البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، ولفيف من قيادات الجهات والهيئات القضائية الحاليين والسابقين، والسادة المستشارون مساعدي وزير العدل، والسادة المستشارون قيادات وأعضاء النيابة الإدارية، وعدد من قيادات الأجهزة والهيئات والمؤسسات الحكومية ورؤساء الجامعات وعمداء كليات الحقوق، وكبار رجال الدولة وكبار الإعلاميين ورؤساء المؤسسات الصحفية الكبرى وقادة الرأي ورموز الفكر والعلم.