بلجيكا توصي بوضع الكمامات بعد ارتفاع كبير في حالات الإصابة بالإنفلونزا
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
أوصت بلجيكا بارتداء الكمامات الأربعاء، بعد تحذير السلطات الصحية من خطر ارتفاع أعداد حالات المصابين بالأنفلونزا كما رفعت مستوى التأهب إلى اللون البرتقالي.
وقالت السلطات الصحية في بيان إنها توصي بارتداء الكمامات تشمل الأشخاص المعرضين للخطر أو أولئك الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا، أو من يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية أو السكري أو أمراض الرئة أو السرطان أو السمنة أو الفشل الكلوي المزمن أو ضعف جهاز المناعة.
وأضافت ان وباء الإنفلونزا الحالي "مؤقت" كما أنها تتطلع إلى خفض مستوى التأهب "في أسرع وقت ممكن".
وكانت إسبانيا قد أعادت فرض ارتداء الكمامات في الشهر الماضي. وقالت وزارة الصحة الإسبانية إنها ستكون إلزامية بالمستشفيات ومراكز الرعاية الصحية.
وشهدت المستشفيات الإسبانية مؤخراً ضغوطا كبيرة نتيجة ارتفاع أعداد الإصابات بالإنفلونزا .
لماذا تثير موجة كوفيد19 في الصين القلق؟منظمة الصحة العالمية تحث على إبرام اتفاق دولي بشأن الأوبئة العام المقبلشاهد: احتجاجات متواصلة.. مزارعون يغلقون الطرقات في ألمانيا وبلجيكاوفي سياق متصل أعلنت منظمة الصحة العالمية الأربعاء، تسجيل نحو 10 آلاف حالة وفاة بكوفيد 19 في ديسمبر الماضي، وحذرت من أن الفيروس لا يزال يشكل تهديداً كبيراً.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية كيف تحافظ على صحتك خلال فصل الشتاء وتتجنب الإصابة بالإنفلونزا وكوفيد-19؟ دراسة: دواء هيدروكسي كلوركين الذي وصفه ترامب بـ"المعجزة" قد يكون تسبب في وفاة 17 ألف مريض كوفيد شاهد: اكتظاظ في مستشفيات إسبانيا مع ارتفاع حالات الإصابة بالإنفلونزا وكوفيد-19 إسبانيا الصحة كوفيد-19 كمامة - قناع الوجه تفشي وباء - انتشار مرض بلجيكاالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسبانيا الصحة كوفيد 19 بلجيكا إسرائيل غزة ضحايا قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط حركة حماس أطفال فلسطين انتخابات روسيا إسرائيل غزة ضحايا قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
إضراب في بلجيكا يعطل حركة النقل العام والخدمات في أنحاء البلاد
إضراب عام في بلجيكا يسبب اضطرابًا كبيرًا في حركة النقل العام والخدمات الأخرى على مستوى البلاد.
نظم العاملون في القطاعين العام والخاص في بلجيكا إضرابًا وطنيًا لمدة 24 ساعة، مما أدى إلى اضطراب كبير في الخدمات العامة وشبكات النقل، وتوقف كامل لحركة الطيران.
وجاء هذا الإضراب بتنظيم من النقابات العمالية المسيحية والاشتراكية، احتجاجًا على تخفيضات الميزانية التي أعلنتها الحكومة الائتلافية تحت مسمى "أريزونا"، في إشارة إلى تطابق ألوان حزب الائتلاف مع ألوان علم ولاية أريزونا الأمريكية، والذي يقوده القومي الفلمنكي بارت دي فيفر.
ستشمل التغييرات المقترحة تأثيرات على المعاشات التقاعدية، وإعانات البطالة، والخدمات العامة، وسوق العمل.
وقد شهدت وسائل النقل العام في جميع أنحاء البلاد تعطيلًا كبيرًا. في فلاندرز، عملت أقل من نصف الحافلات والترام المقررة، بينما قدمت خدمة السكك الحديدية الوطنية الحد الأدنى من الخدمة المطلوبة قانونيًا، حيث تم تشغيل أقل من نصف القطارات المجدولة.
كما شهدت العديد من المدارس إغلاقًا وبعض الخدمات العامة توقفت تمامًا، بما في ذلك خدمات البريد وجمع القمامة. وتعطل ميناءا أنتويرب وزيبروج جزئيًا.
وعلى الجانب الآخر، بقيت الاضطرابات في قطاع الرعاية الصحية ومحلات البقالة عند مستويات محدودة.
وانضم عمال القطاع الخاص أيضًا إلى الإضراب، مما أثر على عدد من الشركات الكبرى في مجالات الصناعة والنقل.
وامتد تأثير الإضراب إلى المستوى الدولي، حيث ألغى مطار بروكسل جميع رحلاته الجوية البالغ عددها 244 رحلة، مع تحذير من احتمال تأثر حركة الطيران القادمة أيضًا.
وفي السياق ذاته، ألغى مطار شارلوروا، ثاني أكبر مطار في بلجيكا، جميع الرحلات المغادرة والقادمة.
علاوة على ذلك، ألغت شركة "بروكسل إيرلاينز" جميع الرحلات المغادرة وتقريبًا كل الرحلات القادمة، مما أثّر بشكل رئيسي على الرحلات القادمة من ألمانيا وإيطاليا وإسبانيا.
وتم إبلاغ الركاب الذين قد تتأثر رحلاتهم الأسبوع الماضي بإمكانية إعادة حجز رحلاتهم أو طلب استرداد الأموال.
Relatedميناء أنتويرب في بلجيكا بمساحة تزيد عن 200 ملعب كرة قدم.. كيف أصبح الرائد عالمياً في عبور السيارات؟شاهد: احتجاجات متواصلة.. مزارعون يغلقون الطرقات في ألمانيا وبلجيكا"شلل تام": إضراب شامل يوقف حركة الطيران في بلجيكا ويؤثر على آلاف المسافرينفي فبراير، تظاهر مئات الآلاف من الأشخاص في شوارع بروكسل احتجاجًا على حكومة "أريزونا" وسياساتها المقترحة. وتزامنت المظاهرة مع إضراب وطني آخر، أدى إلى تعطيل وسائل النقل العام والمجال الجوي البلجيكي بشكل كبير.
وقال ستيفانو شيبيتا، المندوب الأول للاتحاد العام للعمال في بلجيكا (FGTB)، "اليوم، تحظى الحركة بدعم شعبي واسع لأن الناس بلغوا حدّهم. لا أحد يريد العمل حتى سن السابعة والستين مقابل دخل أقل".
وأضاف: "نحن في قطاع يحقق إيرادات كبيرة. هذا العام حققنا مليار يورو من المبيعات، وهذا كل شيء. مليار واحد، ومع ذلك سيتم تجميد رواتبنا".
يعبر العديد من البلجيكيين عن استيائهم من الحكومة، وتشهد البلاد زيادة في وتيرة الإضرابات. ومع ذلك، أعرب البعض عن قلقهم من أن هذه الإضرابات تؤثر بشكل أكبر على المواطنين العاديين بدلاً من الحكومة نفسها.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ارتفاع أسعار النفط وسط تهديدات أمريكية بعقوبات على الخام الروسي اليابان تدعو الاتحاد الأوروبي للتعاون في تطوير نماذج ذكاء اصطناعي صراع مع الوحل.. جهود حثيثة للعثور على جثث جنود أمريكيين فُقدوا في مستنقع بليتوانيا بارت دي ويفرإضراببلجيكا
محافظ بني سويف يؤدي صلاة عيد الفطر الميارك بساحة مسجد عمر بن عبدالعزيز