بـ180 مليار جنيه.. نقيب التمريض تشكر السيسي على توجيهه بتطبيق أكبر حزمة اجتماعية
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
تقدمت الدكتورة كوثر محمود نقيب التمريض وعضو مجلس الشيوخ، بالشكر للرئيس عبد الفتاح السيسى على اهتمامه الكبير بالمواطن المصرى ومن بينهم أطقم التمريض، وذلك بعد إعلان سيادته توفير أكبر حزمة اجتماعية عاجلة للحماية الاجتماعية بقيمة 180 مليار جنيه، تُطبق من شهر مارس المقبل.
وأشارت كوثر محمود إلى أن التمريض المصرى محظوظ خلال فترة الرئيس عبد الفتاح السيسى، حيث استرد الكثير من حقوقه على مدار السنوات الماضية والتى كان على رأسها حوافز النوبتجات والسهر ورفع الحد الأدنى لمرتبات أطقم التمريض فى كافة المنشأت الصحية، وذلك لتحسين الوضع المادى لهم والحد من تسرب التمريض للخارج.
وأفادت بأن توجيه الرئيس عبد الفتاح السيسى بتخصيص 15 مليار جنيه زيادات إضافية للأطباء والتمريض والمعلمين وأعضاء هيئة التدريس بالجامعات، سيساهم فى تطوير المنظومة الصحية والتعليمية، لتحقيق هدف التنمية الشاملة.
وأشارت نقيب التمريض، إلى أن تلك القرارات ستساهم فى تقليل أثار موجات التضخم العالمية، والتى من شأنها رفع المعاناة على كاهل المصريين وأعضاء التمريض وأصحاب المعاشات.
وأفادت عضو مجلس الشيوخ، بأن القيادة السياسية حريصة على توفير كافة سبل العيش الكريم للمواطنين بالجمهورية.
وأكدت أن قرار زيادة الحد الأدنى الإجمالى للدخل ليصبح 6 آلاف جنيه، سيساهم فى رفع المعاناة على كاهل الأطقم التمريضية العاملة بالقطاع الحكومى، والمقدر عددهم بحوالى 300 ألف عضو.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس السيسي نقيب التمريض كوثر محمود
إقرأ أيضاً:
سحر رامي تكشف سر غيابها: لو طلبت مليار جنيه كانوا شغلوني
ردت الفنانة سحر رامي على سبب ابتعادها عن التمثيل، وأجابت مازحة بأنها قد تكون تطلب أجرًا بمليار جنيه، مضيفة: "ربما لو طلبت مليارات، سيكون هناك عمل قوي ينتظرني"، وحين قيل لها إنها معروفة بالمطالبة بأجر مرتفع، استنكرت هذه الشائعات قائلة: "لا أعلم من يروج لذلك، ولكن قطع الله ألسنتهم!".
وأوضحت سحر رامي خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها نادرًا ما تُشاهد على الشاشة مؤخرًا، رغم أنها ممثلة موهوبة، درست الفن منذ صغرها، مشيرةً إلى أن العمل في المجال أصبح يعتمد على العلاقات والشللية أكثر من أي وقت مضى.
وأضافت: "لطالما سمعت هذه الجملة منذ بداياتي في التمثيل قبل سنوات عديدة، لكنني لا أعترض على فكرة وجود مجموعة عمل متفاهمة، بل على العكس، أتمنى أن تسود روح الفريق، لكن الواقع أحيانًا يكون مختلفًا، حيث نجد التنافس السلبي والغيرة بدلاً من التعاون."