شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن 40 مليار دولار حجم التبادل التجاري غير النفطي بين الإمارات وتركيا خلال السنوات الخمس المقبلة، ت + ت الحجم الطبيعي أكد سعادة سعيد ثاني الظاهري، سفير دولة الإمارات لدى الجمهورية التركية، أن زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 40 مليار دولار حجم التبادل التجاري غير النفط ي بين الإمارات وتركيا خلال السنوات الخمس المقبلة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

40 مليار دولار حجم التبادل التجاري غير النفطي بين...

ت + ت - الحجم الطبيعي

أكد سعادة سعيد ثاني الظاهري، سفير دولة الإمارات لدى الجمهورية التركية، أن زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة "حفظه الله"، إلى تركيا في نوفمبر 2021 أطلقت آفاقاً واسعة من التعاون المشترك في شتى المجالات.

وأشار سعادته إلى أن دولة الإمارات وتركيا تحرصان على تعزيز ركائز الأمن والسلام والاستقرار بما يعزز التنمية والبناء والمضي قدما نحو المستقبل المزدهر الذي تتطلع إليه شعوب المنطقة.  

وأكد سعادة الظاهري خلال الإحاطة الإعلامية التي نظمتها وزارة الخارجية أمس افتراضيا بمناسبة زيارة فخامة أردوغان للدولة ولقائه بصاحب السمو رئيس الدولة "حفظه الله" أن الزيارة تأتي في إطار الاحتفال بالذكرى الخمسين لتأسيس العلاقات بين البلدين الصديقين، وضمن الآفاق الجديدة الواعدة للتعاون والعمل المشترك بين دولة الإمارات وتركيا في مختلف المجالات التي تخدم مصالحهما المتبادلة.  

وأضاف سعادته:" إن زيارة فخامة أردوغان لدولة الإمارات تأتي استكمالا للزيارات السابقة والبناء على ماتم الاتفاق عليه، مشيرا إلى أن دولة الإمارات تؤمن بأن العقود المقبلة تحتاج إلى المزيد من التواصل والتكامل في جميع المجالات السياسة والاقتصادية والتكنولوجية والصحية.

وفي ما يخص التعاون الاقتصادي، أشار سعادته إلى أن دولة الإمارات بما لديها من توجهات إقليمية لبناء شراكات اقتصادية ممتدة مع العديد من الدول فإنها تسعى إلى تأسيس شراكة اقتصادية شاملة مع الجمهورية التركية وهي ضمن سياسة دولة الإمارات المنفتحة على العالم، لافتا إلى أن دولة الإمارات وتركيا بما لديهما من اقتصاديات كبيرة يخلق بيئة جيدة لنشوء قطاعات اقتصادية جديدة.

وبيّن سعادته أن الزيارات واللقاءات الرسمية بين قيادتي الدولتين، تعكس عمق العلاقات الإماراتية التركية، وحرص البلدين على تعزيز أطر التعاون لما يحقق مصالح البلدين والشعبين الصديقين.

وقال: "إن توقيع اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين دولة الإمارات وتركيا في مارس 2023 يأتي في إطار العلاقات الثنائية التاريخية، ولتحقيق المزيد من النمو والفرص والاستقرار للبلدين والشعبين الصديقين. حيث تمثل الاتفاقية حقبة جديدة لفتح آفاق أوسع في إطار تعزيز الشراكة والعلاقات الثنائية بين دولة الإمارات وتركيا"، مشيرا إلى أن الاتفاقية وفرت 25 ألف وظ

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات النفط الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رهان “أشباه الموصلات”.. إلى أين وصل سباق السعودية والإمارات؟

الاقتصاد نيوز - متابعة

 تخصص السعودية والإمارات جملة من الاستثمارات في عدد من أنحاء العالم بهدف تنويع مواردهما، بدلا عن الاعتماد كليا على النفط كمورد رئيسي للاقتصاد، وفق وكالة “بلومبيرغ” الأميركية.

وبرزت مجموعة من صناديق الثروة في الشرق الأوسط، وسيطرت مجتمعة على أصول بقيمة 4 تريليون دولار، وذلك من خلال استثمارات في عالم الأعمال والتمويل والرياضة، ومؤخرا قطاع التكنولوجيا.

وتتنافس السعودية والإمارات “على التفوق في مجال الذكاء الاصطناعي في منطقة الشرق الأوسط”، وذلك من خلال “الإسراع في تأسيس بنية تحتية تتمثل في مراكز بيانات باهظة الثمن، لدعم هذه التكنولوجيا.

وأطلقت الرياض مؤخرًا المركز الوطني لأشباه الموصلات لتطوير شركات الرقائق الفابليس التي تصمم أشباه الموصلات المتقدمة.

ونقلت الوكالة عن رئيس المركز، نافيد شيرواني، قوله: “على مدى السنوات الخمس إلى الست المقبلة، نود أن نرى نشاط الإنتاج ينطلق في المنطقة”.

ولفت إلى أن “الغرض من المركز تجميع حزمة من الحوافز وبرامج التدريب والتمويل حتى نتمكن من الترحيب بالشركات من جميع أنحاء العالم”.

وأوضح شيرواني أن هدف السعودية في هذه المرحلة، التركيز على الرقائق للاستخدام اليومي، في كل شيء، بدءًا من أجهزة الميكروويف إلى السيارات، والتأكد من توفرها بتكلفة معقولة وتجنب أي قيود على سلسلة التوريد التي أعاقت الصناعة في الماضي.

وأضاف “بمجرد أن نمتلك هذه القدرة، يمكننا أن نبدأ في صنع شرائح أكثر تعقيدًا بعض الشيء”.

وتنفق السعودية أموالا طائلة في مسعى منها لتصبح قوة خارقة في مجال الذكاء الاصطناعي وسط صراع متصاعد بين الولايات المتحدة والصين على النفوذ التكنولوجي، بحسب صحيفة “نيويورك تايمز”.

وتلفت الصحيفة إلى أن السعودية كانت منذ فترة طويلة بمثابة مصدر للتمويل بالنسبة لصناعة التكنولوجيا، لكنها تعيد اليوم توجيه ثروتها النفطية نحو بناء صناعة تكنولوجية محلية، مما يتطلب من الشركات الدولية ترسيخ جذورها هناك.

وأنشأت المملكة العربية السعودية صندوقا بقيمة 100 مليار دولار هذا العام للاستثمار في الذكاء الاصطناعي والمجالات التكنولوجيا الأخرى.

وبالنسبة للإمارات، فإن الأمر يبدو مختلفا قليلاً، إذ وضعت السلطات الذكاء الاصطناعي في قلب مستقبلها الاقتصادي، وتسعى لأن تصبح منتجًا لأشباه الموصلات المتقدمة، وهو عنصر حاسم في سلسلة التوريد للتكنولوجيا، وفق وكالة “بلومبيرغ” الأميركية.

وأنشأت الإمارات مؤخرًا صندوقًا جديدًا للاستثمار في التكنولوجيا يمكن أن تتجاوز أصوله 100 مليار دولار.

وتأتي هذه الخطط على خلفية قيام الولايات المتحدة بالحد من صادرات الرقائق إلى الشرق الأوسط.

ويكمن جزء من القلق الأميركي في إمكانية تحويل التكنولوجيا الأميركية المتطورة إلى الصين، إذ تنقطع عنها الشركات إلى حد كبير.

وفي مقابلة مع “بلومبيرغ”، أقر وزير الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي في الإمارات، عمر بن سلطان العلماء، بأن هذه المخاوف صحيحة.

وقال العلماء إن “أي دولة لديها أعداء ستفكر بهذه الطريقة. ومع ذلك، فقد أثبتت الإمارات أنها شريك استراتيجي مع الولايات المتحدة”.

وجاءت هذه التعليقات بعد أن حصلت شركة الذكاء الاصطناعي الرئيسية في البلاد، G42، على استثمار بقيمة 1.5 مليار دولار من مايكروسوفت.

وفي أعقاب مفاوضات خلف الكواليس بينها والولايات المتحدة، وافقت مجموعة G42 على سحب استثماراتها من الصين والتركيز على التكنولوجيا الأميركية.

وتحاول الإمارات أن تزيد قدرة سعة مراكز البيانات لديها بمقدار 343 ميغاوات، بعدما كانت بنهاية 2023 تصل إلى 235 ميغاوات.

أما السعودية فتحاول إضافة سعة تصل إلى 467 ميغاوات خلال السنوات القليلة المقبلة، في وقت تصل سعة مراكز البيانات لديها 123 ميغاوات فقط.

وتشير تقديرات برايس ووترهاوس كوبرز إلى أنه من المتوقع أن يحقق الشرق الأوسط 2% من إجمالي الفوائد العالمية للذكاء الاصطناعي عام 2030، أي ما يعادل 320 مليار دولار.

ومن المرجح أن تكون السعودية أكبر المستفيدين من الذكاء الاصطناعي الذي من المتوقع أن يساهم بأكثر من 135 مليار دولار عام 2030 في الاقتصاد، أي ما يعادل 12.4% من الناتج المحلي الإجمالي.

ومن الناحية النسبية، ستشهد الإمارات التأثير الأكبر، بحوالي 14% من الناتج المحلي الإجمالي لعام 2030 أو حوالي 96 مليار دولار، حسبما ذكرت شركة برايس ووترهاوس كوبرز.

وفي أحدث بيانات المؤشر العالمي للذكاء الاصطناعي لعام 2023، التي تصدر عن منصة “تورتواز ميديا”، يتم تصنيف 62 دولة حسب قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي على المستوى العالمي، ويعتمد على عدة معايير، منقسمة إلى 7 ركائز فرعية هي: المواهب والبنية التحتية والبيئة التشغيلية والبحث والتطوير والاستراتيجية الحكومية والتجارة.

وفي ترتيب الدول العربية، جاءت الإمارات، في المركز الـ28 عالميا، ثم السعودية في المرتبة 31 عالميا، وبعدها قطر (42)، ثم مصر (52)، فتونس (56)، ثم المغرب (57) ثم البحرين (58).

وتمتلك الإمارات استراتيجية للذكاء الاصطناعي أطلقتها في أكتوبر عام 2017، وتعمل على أن تكون الأولى عالميا، على مستوى استثمار الذكاء الاصطناعي بمختلف قطاعاتها الحيوية، وخلق سوق جديدة واعدة وذات قيمة اقتصادية عالية بالمنطقة.

وحسب رؤية السعودية لعام 2030، أسست الرياض هيئة “سدايا” للبيانات والذكاء الاصطناعي، تعمل على استراتيجية خاصة لمنافسة الدول المتقدمة في مجالات توليد البيانات والذكاء الاصطناعي، وجذب استثمارات بقيمة تصل 20 مليار دولار، بحلول عام 2030.

مقالات مشابهة

  • غرفة التجارة المغربية: حجم التبادل التجاري مع مصر تجاوز 700 مليون دولار
  • الإمارات وكوستاريكا توقعان اتفاقية تعاون في العمل والتطوير الحكومي
  • الإمارات وكوستاريكا توقعان اتفاقية تعاون في مجالات العمل والتطوير الحكومي
  • رهان “أشباه الموصلات”.. إلى أين وصل سباق السعودية والإمارات؟
  • زيادة ملحوظة في النشاط التجاري للقطاع الخاص غير النفطي في الإمارات
  • التجارة التونسية: 650 مليون دولار قيمة التبادل التجاري مع دول إفريقيا جنوب الصحراء
  • أكثر من مليار دولار الصادرات البرازيلية للعراق خلال العام الماضي
  • أكثر من مليار دولار حجم التبادل التجاري بين العراق والبرازيل
  • حجم التبادل التجاري بين ايران وتركيا بلغ 2.3 مليار دولار خلال 5 اشهر
  • رئيس تجارية الجيزة: 31 مليار دولار قيمة التبادل التجاري بين مصر والاتحاد الأوروبي