كأس آسيا 2023.. ملك الأردن يهنئ النشامى بالتأهل التاريخي للنهائي
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
هنأ العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني جماهير منتخب بلاده، بعد التأهل التاريخي إلى نهائي كأس آسيا قطر 2023، للمرة الأولى في إجمالي مشاركات "النشامى" بالبطولة الأعرق على مستوى القارة الصفراء.
وحقق النشامى تأهلا تاريخيا نحو نصف نهائي آسيا واكتملت أفراحه بعد الفوز التاريخي على كوريا الجنوبية، أحد أقوى المرشحين قبل انطلاقة البطولة لاعتلاء منصة التتويج باللقب، وذلك بهدفين دون رد مساء يوم الثلاثاء.
وكتب الملك عبدالله الثاني عبر حسابه بموقع "إكس" بعد نهاية المباراة "قدها النشامى، رفعتوا راسنا! مبارك لكم ولكل الأردنيين وصولكم لنهائي آسيا، راية الأردن مرفوعة دوما بهمة أبنائه وعزيمتهم، حيا الله النشامى".
قدها النشامى، رفعتوا راسنا! مبارك لكم ولكل الأردنيين وصولكم لنهائي آسيا..
راية الأردن مرفوعة دوما بهمة أبنائه وعزيمتهم، حيا الله النشامى pic.twitter.com/fvNewK3w7n
وسيلتقي الأردن الفائز بمباراة إيران وقطر الجارية الآن والتي تشهد تعادلًا إيجابيًا بهدفين لمثلهما ليتجه الفائز لملاقاة النشامى في النهائي في الـ6.00 من مساء يوم الأربعاء بتوقيت مكة المكرمة، في ختام منافسات المربع الذهبي.
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: الأردن النشامى الملك عبدالله
إقرأ أيضاً:
الملك الأردني يجدد التحذير من خطورة التصعيد في الضفة الغربية
عمان - جدد الملك عبدالله الثاني، ملك الأردن، الثلاثاء 4فبراير2025، التحذير من خطورة التصعيد في الضفة الغربية المحتلة، والاعتداء على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
كما شدد، خلال لقائه مع يورجوس يرابيتريتيس وزير الخارجية اليوناني، على ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والبناء عليه لتعزيز أمن المنطقة واستقرارها، مؤكدا أهمية تكثيف الجهود الإنسانية الدولية لمضاعفة المساعدات إلى مناطق القطاع، وفق وكالة قنا القطرية.
وجرى خلال اللقاء بحث سبل توسيع التعاون الثنائي بين الأردن واليونان، والثلاثي مع قبرص، والبناء على مخرجات القمة الأردنية القبرصية اليونانية التي عقدت مؤخرا في نيقوسيا.
ويواصل الكيان الإسرائيلي منذ عدة أيام اعتداءاته في شمال الضفة الغربية المحتلة، وتحديدا في جنين وطولكرم وطوباس ومخيماتها.
ودمرت قوات الاحتلال مربعات سكنية كاملة في مخيمي جنين وطولكرم شمالي الضفة الغربية، وفجرت عشرات المنازل وأجبرت السكان على النزوح من منازلهم في طمون ومخيم الفارعة في طوباس، فضلا عن تدمير البنية التحتية بشكل ممنهج.
Your browser does not support the video tag.