يجمع عبدالوهاب والحلو.. علي الحجار يكشف تفاصيل مشروع ١٠٠ سنة غنا
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
كتب- محمد شاكر:
بدأ منذ قليل، المؤتمر الصحفي لفعاليات المشروع الفني ١٠٠ سنة غنا، داخل دار الأوبرا المصرية بحضور الدكتور خالد داغر رئيس دار الأوبرا، والفنان علي الحجار، المخرج عصام السيد، الكاتب الصحفي أيمن الحكيم.
وقال علي الحجار، إن الفنان محمد الحلو هو ضيف شرف الحفل، لأني أعتبره مطرب المطربين، فهو يستحق مكانة كبيرة وصديقي من فترة طويلة.
وأضاف الحجار: يشمل الحفل أيضا عددا من نجوم الأوبرا منهم احمد عفت ونهاد فتحي وأسماء كمال والفنان ميدو عادل وكل حفلة سيكون فيها عدد من المطربين فمصر مليئة بالمواهب الكبيرة في مجال الفن والغناء، وكل حفلة أقدمها تحمل عددا من المفاجآت.
وحول الصعوبات التي واجهها الحجار، قال: ليس لدينا أي صعوبات إلا في التحضير للأعمال من توزيعات ونوتات موسيقية، وعندما نتعرض للتراث القديم سنجد أنه ليس معظم الأعمال القديمة تصلح بإعادة توزيعها.
وواصل: سيتم تدشين المشروع بأعمال الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب، يلي ذلك عدة حفلات لمطربين آخرين.
جدير بالذكر أن المشروع الفني "١٠٠ سنة غنا" يضم سلسلة من العروض التي ترصد تاريخ الموسيقي والغناء العربي، وتطوره خلال القرنين التاسع عشر، والعشرين مع تناول أهم الموسيقين خلال تلك الفترة في شكل يجمع الغناء بالدراما، والاستعراض ويهدف إلى تأكيد ريادة مصر الفنية في مجال الموسيقى والغناء.\
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الفائدة كأس الأمم الإفريقية معرض القاهرة الدولي للكتاب أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 مشروع 100 سنة غنا علي الحجار دار الأوبرا المصرية طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
القحاتة يهللون لبندقية دقلو والحلو وينتظرون العودة للسلطة تحت وابل نيرانها
#البندقية لا تبني وطنا
لكنها تحرس من يبنيه ويسكن فيه
البندقية تردع المعتدي ومن يفكر في الاعتداء
وطن بلا بندقية مزرعة بلا سياج
مقصد #القائد_العام_للجيش واضح لما قال المجد للبندقية لا اللساتك؛
أي اللحظة هذه النجاة في السودان لمن يحمل السلاح طردا للجنجويت؛ ليس لمن يطبل باسم لا للحرب خلوها تقيف بدعوى العودة للنضال ” السلمي ” باللساتك
لان اللحظة ليست للكلام والهتاف
بل للقتال والنكاف
وهي اشارة للقحاطة الذين يعلنون موقف رفض البندقية؛
لكن يقصدون فقط بندقية الجيش والقوات المساندة،
لكنهم يهللون لبندقية دقلو والحلو وينتظرون العودة للسلطة تحت وابل نيرانها.
الحكيم محمد هاشم الحكيم