توزيع اكثر من 6 الاف كيس اسمنت في عمران ضمن برنامج دعم المبادرات المجتمعية
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن توزيع اكثر من 6 الاف كيس اسمنت في عمران ضمن برنامج دعم المبادرات المجتمعية، تتضمن المرحلة الأولى توزيع ستة آلاف و190 كيسا من الإسمنت لدعم مشاريع المبادرات في مديريات شهارة والمدان وسفيان وحبور ظليمة، والتي تم اعتمادها من .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توزيع اكثر من 6 الاف كيس اسمنت في عمران ضمن برنامج دعم المبادرات المجتمعية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تتضمن المرحلة الأولى توزيع ستة آلاف و190 كيسا من الإسمنت لدعم مشاريع المبادرات في مديريات شهارة والمدان وسفيان وحبور ظليمة، والتي تم اعتمادها من قبل وحدة التدخلات المركزية التنموية الطارئة بوزارة المالية بالتنسيق مع السلطة المحلية بالمحافظة.وفي التدشين أوضح ممثل وحدة التدخلات المركزية مازن غيلان أنه وبحسب توجيهات نائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية وزير المالية سيشمل الدعم في المرحلة الاولى مبادرات مشاريع الطرق والزراعة والمياه في المديريات الأكثر حرمانا لتخفيف معاناة المواطنين في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.وأكد أن هذا الدعم يهدف إلى تحفيز المجتمع ومشاركته في تنفيذ مشاريع المبادرات الخدمية والتنموية، بما يلبي الاحتياجات الاساسية للمجتمع.ولفت غيلان إلى أن وحدة التدخلات المركزية ستقوم في الجانب الزراعي بالمساهمة في مشاريع الحواجز والسدود كونها من المجالات ذات الأولوية في البرامج الخاصة بها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كشف حقيقة المفاوضات بين بغداد وسوريا لحسم مصير اكثر من الفي جندي وضابط
بغداد اليوم - الانبار
كشف مصدر مطلع، اليوم الأحد (15 كانون الأول 2024)، عن حقيق وجود مفاوضات بين بغداد وسوريا لحسم مصير اكثر من الفي جندي وضابط.
وقال المصدر لـ"بغداد اليوم"، إن "قرار بغداد باستقبال اكثر من الفي جندي وضابط سوري من خلال معبر القائم غرب العراق مع سقوط نظام الأسد جاء وفق مبادئ إنسانية وتطبيقا لمعايير دولية بعد طلب الاستغاثة مع تطورات الاحداث في سورية".
وأضاف ان "ليس هناك اي مفاوضات حالية بين بغداد ودمشق لتحديد مصير اكثر من الفي جندي وضابط سوري موجودين في مخيم غرب العراق ولم تطلب القيادة الجديدة في سوريا اي شيء او تتحرك حيالهم كما ان بغداد لا يمكنها اعادتهم الا بعد استقرار الأوضاع وإعادة فتح معبر القائم".
وأشار الى ان "بغداد قد تلجأ الى المنظمات الأممية في حسم ملف الجنود والضباط السوريين باعتبارها لديها نقاط تواصل مباشرة في دمشق والاعادة من خلالها ربما تكون الحل الأمثل".
فيما اكد القيادي في حشد الانبار مندول الجغيفي بان "الجنود والضباط السوريين تم نقلهم الى مخيم قرب الرطبة تسمى السبعين وتم نشر خيم مع قوات مرابطة لتوفير الحماية لهم".
وأضاف ان "مصير الجنود والضباط مرهون بقرار من بغداد باعتبار الامر مركزي" مؤكدا بانه "حتى الان لم نرصد اي تحرك حيال ملفهم وربما نشهد في الفترة القادمة طرح حلول موضوعية والامر يبقى رهن الاحداث في سوريا بطبيعة الحال".
وسمحت السلطات العراقية بدخول "مئات" الجنود السوريين "الفارّين من الجبهة" إلى العراق عن طريق منفذ القائم الحدودي، على ما أفاد مصدران أمنيان وكالة فرانس برس السبت الماضي على إثر سقوط نظام بشار الأسد وسيطرة المسلحين على الأراضي السورية بشكل كامل.
وقال مسؤول عراقي أمني إن "عدد الجنود السوريين الذين دخلوا العراق بلغ ألفين من عناصر بين ضابط وجندي"، لافتا إلى أن "دخولهم جاء بالاتفاق مع +قوات سوريا الديموقراطية (قسد) وبموافقة القائد العام للقوات المسلحة" رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني.
وأشار مسؤول آخر إلى أن من بين هؤلاء "الفارّين من الجبهة جرحى نقلوا إلى مستشفى القائم لتلقي العلاج".