كويت نيوز:
2025-03-06@16:19:49 GMT

سمو أمير البلاد يبعث ببرقية شكر إلى سلطان عمان

تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT

سمو أمير البلاد يبعث ببرقية شكر إلى سلطان عمان

بعث حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه ببرقية لأخيه حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم سلطان عمان الشقيقة هذا نصها:

“حضرة صاحب الجلالة الأخ العزيز السلطان هيثم بن طارق المعظم حفظه الله ورعاه… سلطان عمان الشقيقة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وبعد ،،،

يطيب لنا ونحن نغادر سلطنة عمان الشقيقة بعد زيارة دولة أن نعرب لجلالتكم عن صادق آيات الشكر والتقدير لما حظينا به والوفد المرافق من حفاوة استقبال وكرم ضيافة رسخا ما يربط بلدينا وشعبينا الشقيقين من علاقات تاريخية تمتد جذورها إلى عقود طويلة.

وفي هذا الصدد نود أن نشيد بالمكانة الرفيعة التي يتبوأها بلدكم الشقيق ودوره المحوري الهام على المستويين الإقليمي والدولي مؤكدين حرصنا على توطيد العلاقات التي تجمع بلدينا وشعبينا الشقيقين.

كما أود أن أعبر لجلالتكم عن عميق شكري وبالغ امتناني بتقليدي (وسام آل سعيد) مؤكدا بهذه المناسبة اعتزازي الكبير بهذه البادرة الأخوية الكريمة من لدن جلالتكم والتي لها بالغ الأثر الطيب في النفس لما تجسده من معاني الأخوة الوثقى التي تجمعنا.

ونؤكد سعادتنا بمشاركة جلالتكم حفل افتتاح مشروع مصفاة الدقم والصناعات البتروكيماوية الذي يجسد التطور الكبير في الشراكة الاقتصادية بين دولة الكويت وسلطنة عمان الشقيقة راجين أن يحقق هذا المشروع الحيوي الهام المنافع المشتركة لبلدينا الشقيقين ويعزز روافد الاقتصادين الكويتي والعماني.

وختاما أدعو الله العلي القدير أن يمتع جلالتكم بموفور الصحة وتمام العافية وأن يديم على سلطنة عمان الشقيقة في ظل قيادة جلالتكم الحكيمة التقدم والرفعة والازدهار.

وتقبلوا جلالتكم خالص التقدير ،،،”.

المصدر كونا الوسومسلطان عمان سمو أمير البلاد

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: سلطان عمان سمو أمير البلاد عمان الشقیقة

إقرأ أيضاً:

5 ملايين درهم من «دار البر» لدعم «وقف الأب»

دبي: «الخليج»
أعلنت جمعية دار البر، مساهمتها بمبلغ 5 ملايين درهم دعماً لحملة «وقف الأب»، التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بهدف تكريم الآباء في دولة الإمارات من خلال إنشاء صندوق وقفي مستدام، يخصص ريعه لتوفير العلاج والرعاية الصحية للفقراء والمحتاجين وغير القادرين.
وتأتي حملة «وقف الأب»، التي تنضوي تحت مظلة مؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، انطلاقاً من رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، لترسيخ النهج المستدام في العمل الخيري والإنساني.
وقال عبدالله علي بن زايد الفلاسي، الرئيس التنفيذي العضو المنتدب لجمعية دار البر، إن حملة وقف الأب تعد محطة جديدة للتكاتف من أجل الخير ضمن سلسلة الحملات الرمضانية والمبادرات الخيرية الكبرى التي عودنا عليها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، والتي ترسخ مكانة الإمارات عاصمة عالمية للإنسانية، من خلال جهود قيادتنا الحكيمة ودعمها الدائم لكل الاحتياجات الملحة للفئات والمجتمعات الأقل حظاً حول العالم.
ودعا فضيلة الدكتور أحمد بن عبد العزيز الحداد، كبير مفتين مدير إدارة الإفتاء في دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، عموم المجتمع إلى الإسهام في حملة «وقف الأب»، التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بالتزامن مع شهر رمضان الفضيل، بهدف تكريم الآباء في دولة الإمارات، من خلال إنشاء صندوق وقفي مستدام، يخصص ريعه لتوفير العلاج والرعاية الصحية للفقراء والمحتاجين وغير القادرين.
وتنضوي حملة «وقف الأب» تحت مظلة مؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، وتسعى إلى تكريم الآباء من خلال إتاحة الفرصة لكل شخص للتبرع باسم والده في الحملة.
وقال فضيلة الدكتور أحمد بن عبد العزيز الحداد، إنه لا يزال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، يبادرنا في هذا الشهر الكريم بمبادرات خيرة تدل على عراقته في فعل الخير ونفع الغير.
وأكد فضيلته، أن من أجلِّ مبادراته، وكلُّها جليلة عظيمة، مبادرة «وقف الأب» هذا العام، هذه المبادرة التي تعني حقيقةً البر بالأب الذي كان سبب وجود الولد، والذي نال الولد شرف الانتساب إليه، والذي كدّ عليه وجد واجتهد حتى بلغ الولد مبلغاً يقوم بنفسه، ومع ذلك فإن الأب لا يزال عليه به عناية، وعليه حدب ورعاية، ولعله إن لم يقدم خيراً لنفسه من مبرة دائمة، ووقف نافع؛ إنما كان بسبب قلة ذات يده، أو تقديم ولده على نفسه، فجعل كسبه لولده في حياته، وبعد وفاته يترك له من الخير ما يكون عوناً له في هذه الحياة، كل ذلك بسبب شفقته على ولده، وحبه له، فكان من البرّ به أن يكون الولد به باراً، وله ذاكراً، ولمعروفه شاكراً، ومجازياً له جهده بما يقدر عليه من الإحسان الذي أمره الله تعالى به، وإلا فإن حقيقة مجازاته على وجه الكمال غير مقدور عليها، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «لا يَجْزِي ولَدٌ والِدًا، إلَّا أنْ يَجِدَهُ مَمْلُوكًا فَيَشْتَرِيَهُ فيُعْتِقَهُ».

مقالات مشابهة

  • فتاوى :يجيب عنها فضيلة الشيخ الدكتور كهلان بن نبهان الخروصي مساعد المفتي العام لسلطنة عمان
  • بين جحيم ترامب، وتهديد حميدتی!!
  • نائب أمير مكة المكرمة يرأس لجنة الحج المركزية
  • 5 ملايين درهم من «دار البر» لدعم «وقف الأب»
  • نائب أمير مكة يشارك رجال الأمن والجهات المشاركة في خدمة ضيوف الرحمن طعام الإفطار ‏في المسجد الحرام
  • دارة الدكتور سلطان تستذكر حصول حاكم الشارقة على الدكتوراه الفخرية من جامعة شيفيلد
  • وادي محرم.. البلاد التي نُغادرها ولا تُغـادرنا
  • أمير المنطقة الشرقية يستقبل المهنئين بحلول شهر رمضان
  • دواء قد يقلل نوبات الشقيقة لدى الأطفال والمراهقين
  • أمير الحدود الشمالية يدشّن مبادرة “في شهر الخير أبشر بالخير 5”