الجيش الإسرائيلي يعلن اكتشاف نفق جديد في خان يونس (فيديو+ صور)
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الأربعاء اكتشاف نفق استخدمته حركة "حماس" لاحتجاز الرهائن في خان يونس.
إقرأ المزيدوقال الجيش في بيان له: "نفذ جنود من وحدة ياهالوم ووحدة أخرى من القوات الخاصة غارة على نفق استراتيجي إضافي تحت الأرض بطول كيلومتر واحد في خان يونس، تم استخدامه لإخفاء أعضاء رفيعي المستوى في منظمة حماس الإرهابية واحتجاز الرهائن.
وأضاف: "أثناء عمليات البحث في النفق، تم اكتشاف عدة غرف، بما في ذلك زنزانة محظورة حيث تم احتجاز الرهائن، وحمام، ومنطقة استراحة يستخدمها الإرهابيون الذين يحتجزون الرهائن".
وتابع البيان: "بالإضافة إلى ذلك، تم العثور في النفق على مواد استخباراتية وأسلحة تابعة لمنظمة حماس الإرهابية. كان هذا النفق يضم حوالي 12 رهينة في أوقات مختلفة. وقد أُعيد ثلاثة منهم إلى إسرائيل، ولا يزال الباقون محتجزين في غزة".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
قيادي بحماس: من الضروري التوصل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شدد قيادي في حماس، على ضرورة التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، لافتا إلى استمرار التواصل مع الوسطاء من دون طرح أي اقتراح جديد في هذا السياق.
وقال حسام بدران، عضو المكتب السياسي لحماس: "لا يمكن لهذه الحرب أن تستمر إلى ما لا نهاية، من الضروري تاليا التوصل إلى وقف لإطلاق النار"، وفقا لما ذكرته سكاي نيوز.
وأضاف أن "التواصل مع الوسطاء لا يزال مستمرا حتى الآن" من دون أي اقتراح جديد، بعدما أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الإثنين، العمل على "اتفاق" جديد للإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى الحركة
وأكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي، الإثنين العمل على التوصل إلى "اتفاق" جديد بشأن وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة.
وصرّح نتنياهو: "نعمل حاليا على اتفاق آخر نأمل أن ينجح، ونحن ملتزمون بتحرير جميع الرهائن".
وبعد شهرين من التهدئة الهشة بين حماس وتل أبيب، استأنف الجيش الإسرائيلي هجومه العسكري في قطاع غزة في 18 مارس.
وقد أتاحت الهدنة الأخيرة عودة 33 رهينة إسرائيليا، 8 منهم قتلى، مقابل إطلاق سراح نحو 1800 فلسطيني من السجون الإسرائيلية.
ويصر نتنياهو وحكومته، عكس معظم عائلات وأقارب الرهائن، على أن زيادة الضغط العسكري هو السبيل الوحيد لإجبار حماس على إعادة الرهائن، الأحياء والأموات، الذين ما زالوا محتجزين في قطاع غزة.