أحمد فهمي في الجيزة لتصوير «المكسيكي»
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
بدأ الفنان أحمد فهمي، تصوير أحدث أفلامه «المكسيكي»، اليوم، الذي تلعب أمامه دور البطولة النسائية، الفنانة روبي، حيث يقدم في هذا الفيلم، الشخصية التي ظهر بها ضيف شرف في فيلم «كازابلانكا»، الذي قدمه أمير كرارة وعمرو عبد الجليل وإياد نصار.
وقال مصدر من داخل الفيلم، أن التصوير انطلق اليوم، في إحدى المدارس الحكومية بمنطقة الجيزة، ويشارك في التصوير أحمد فهمي وأوس أوس.
وعكف الفترة الماضية أحمد فهمي على تحضير الفيلم، والكتابة مع المؤلف والمخرج أحمد عبد الوهاب، وذلك بعد نجاحه الكبير العام الماضي في عملين، حيث قدم في السينما مستر إكس، في موسم عيد الأضحى، وحقق إيرادات كبيرة وقتها.
كما حقق «فهمي» نجاحًا كبيرًا بمسلسله العام الماضي، الذي تمّ عرضه على إحدى المنصات، وهو مسلسل «سفاح الجيزة»، الذي قدم من خلاله قضية حقيقية وقت في المجتمع المصري في الماضي، عن سفاح تخصص في قتل النساء بمنطقة الجيزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد فهمي المكسيكي فيلم المكسيكي سفاح الجيزة أحمد فهمی
إقرأ أيضاً:
بولس فهمي: الثقافة الوطنية أساس السلام الاجتماعي والأمن القومي
تحدث المستشار بولس فهمي، رئيس المحكمة الدستورية، عن عدة قضايا هامة تتعلق بالأمن والسلم والبيئة المستدامة، مؤكدًا أن هذه المواضيع تتناغم مع رؤية مصر لتعزيز الهوية الثقافية وتحقيق العدالة الاجتماعية. وتطرق إلى أهمية هذه القضايا في السياق الدستوري والقانوني لضمان الاستقرار والنمو في المستقبل.
تعزيز الهوية الثقافيةأشار المستشار بولس فهمي إلى أن الأمن والسلم يشكلان حجر الزاوية لعملية بناء الدولة وتحقيق الاستقرار الداخلي. وفي هذا الإطار، أكد على أهمية الربط بين هذه القضايا وبين تعزيز الهوية الثقافية للشعب المصري.
وقال: " السلام الاجتماعي والأمن القومي يتطلبان التركيز على الثقافة الوطنية التي تدعم الانتماء والولاء، وتساهم في تقوية العلاقات بين أفراد المجتمع".
وأضاف أن تعزيز الهوية الثقافية يعد من الأولويات التي يجب أن تركز عليها الحكومة لضمان استدامة الأمن والسلام في البلاد.
البيئة المستدامة والعدالة الاجتماعيةولفت رئيس المحكمة الدستورية إلى ضرورة توفير بيئة مستدامة تضمن للأجيال القادمة حياة أفضل. وأكد أن البيئة المستدامة هي واحدة من الدعائم الأساسية لتحقيق العدالة الاجتماعية، حيث تتطلب هذه العدالة أن يتم توزيع الموارد بشكل عادل بين جميع المواطنين مع المحافظة على حقوقهم في بيئة نظيفة وآمنة.
وأضاف: "العدالة الاجتماعية لا تتحقق إلا بتوفير الفرص الاقتصادية والتعليميّة في بيئة خالية من التلوث".