أول مستثمرة سعودية بالصناعات العسكرية: نشارك جهات عالمية للوصول لأعلى مستويات الجودة
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
قالت أول مستثمرة سعودية في الصناعات العسكرية طرفة المطيري، إن ذلك القطاع له متطلبات خاصة.
وأضافت المطيري، خلال لقائها المذاع على قناة «الإخبارية»، أن تلك المتطلبات تجعلنا نتشارك مع جهات عالمية متخصصة للوصول إلى أعلى مستويات الجودة، لذلك نحرص على متابعة المواصفات المطلوبة والمشاركة مع شركات متخصصة مع خبراء عالميين.
وأكملت، أن الفرصة كبيرة في القطاع العسكري والأرقام محفزة فضلا عن التنظيمات الداعمة للاستثمار في ذلك القطاع مؤخرا والحاجة إلى قطاعات متخصصة من ذلك النوع، فضلا عن أن ذلك القطاع مناسب أكثر للسيدات، مشيرة إلى جيش المملكة من أهم جيوش الإقليم مما يستدعي تقديم المنتجات الأفضل له.
فيديو | جيشنا من أهم جيوش الإقليم..
أول مستثمرة سعودية في الصناعات العسكرية طرفة المطيري: القطاع العسكري له متطلبات خاصة تجعلنا نتشارك مع جهات عالمية متخصصة للوصول إلى أعلى مستويات الجودة#معرض_الدفاع_العالمي#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/9p0F73Bg7w
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الصناعات العسكرية
إقرأ أيضاً:
أفتتاح أول مدرسة متخصصة بتعليم المكفوفين في مأرب
افتتح نائب وزير التربية والتعليم الدكتور علي العباب، اليوم، مدرسة مشاعل النور الأساسية في مدينة مأرب كأول مدرسة متخصصة بتعليم المكفوفين بالمحافظة.
واستمع الدكتور العباب من إدارة المدرسة إلى شرح عن المدرسة وعدد الطلاب الملتحقين بها في سنة التأسيس الأولى والبالغ عددهم 20 طالباً وطالبة في الصف الأول مقسمين على شعبتين وتعرف على طرق وأساليب التعليم في المدرسة باستخدام طريقة برايل ووسائل تعليمية أخرى خاصة بالمكفوفين.
وعبر عن سعادته في افتتاح هذا الصرح الذي يعتبر نواة لمدرسة متخصصة لتعليم المكفوفين في المحافظة، وتمكينهم من الالتحاق بقطار التعليم وإبراز قدراتهم وتحدي إعاقتهم في بناء قدراتهم ومساعدتهم في الاندماج بالمجتمع وممارسة حياتهم الطبيعية وتحقيق طموحاتهم وتفجير إبداعاتهم وطاقاتهم في خدمة وطنهم ومجتمعهم.
مشيرا إلى أن مكتب التربية وفر للمدرسة عددا من عقود العمل لمعلمين إلى جانب تحمل تكاليف إيجار المدرسة الحالية المؤقتة، حتى استكمال بناء فصول المدرسة، التي تضاف إلى مدرسة أخرى تم افتتاحها العام الماضي لذوي الاحتياجات الخاصة من الصم والبكم.
من جانبها استعرضت مديرة المدرسة أهم الاحتياجات الأساسية للمدرسة منها توفير مبنى خاص بالمدرسة بالإضافة إلى توفير وسيلة لنقل الطلاب المكفوفين.
مؤكدة أن أبرز التحديات التي تواجهها المدرسة حاليا هي وجود 30 طالبا وطالبة مكفوفا آخرين لم يحصلوا على حقهم في التعليم بعد بسبب عدم قدرة المدرسة على استيعابهم ضمن فصولها المؤقتة.