البرازيل تقدم 60 ألف جرعة من اللقاح الثلاثي لفلسطين
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن البرازيل تقدم 60 ألف جرعة من اللقاح الثلاثي لفلسطين، تسلمت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الأربعاء 19 يوليو 2023، 60 ألف جرعة من اللقاح الثلاثي DTP وذلك على شكلِ دعم من الحكومةِ البرازيلية،بحسب ما نشر وكالة سوا الاخبارية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البرازيل تقدم 60 ألف جرعة من اللقاح الثلاثي لفلسطين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تسلمت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الأربعاء 19 يوليو 2023، 60 ألف جرعة من اللقاح الثلاثي DTP وذلك على شكلِ دعم من الحكومةِ البرازيلية.
وقدمت وزيرة الصحة مي الكيلة، خلال تسلمها اللقاحات برفقة السفير البرازيلي في فلسطين أليساندرو وارلي كاندياس، شكرها لدولة البرازيل حكومةً وشعباً على هذا التبرع السخي الى دولة فلسطين.
وأضافت أن هذه اللقاح الثلاثي DTP يقي من أمراض الدفتيريا والكزاز والسعال الديكي، ويعد من اللقاحات الأساسية التي يتم إعطاؤها لأطفالنا ضمن البرنامج الوطني الموسع للتطعيم.
وتابعت أن برنامج التطعيم الوطني الفلسطيني هو مفخرة لدولة فلسطين ولوزارة الصحة على الصعيدين الإقليمي والعالمي بنسبة تغطية تكاد تصل إلى 100%، الأمر الذي يدل على الوعي الكبير لدى المواطن الفلسطيني بأهمية التطعيم والوقاية من الأمراض.
المصدر : وكالة سواالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المئات من موظفي الاتحاد الأوروبي يتظاهرون في بروكسل دعما لفلسطين
يمانيون../
شارك مئات النشطاء الأوروبيين، اليوم الخميس،في تظاهرة نظمت أمام مؤسسات الاتحاد الأوروبي في العاصمة البلجيكية بروكسل، تنديدًا باستمرار “الإبادة الجماعية” في قطاع غزة.
وذكرت وكالة قدس برس ان التظاهرة جاءت دعما ايضا لمجموعة من المتضامنين الأوروبيين الذين يخوضون إضرابًا مفتوحًا عن الطعام منذ أسابيع، تحت شعار “جائعون من أجل العدالة في فلسطين”.
وقالت الوكالة ان الفعالية، التي تنظم أسبوعياً من قبل موظفي مؤسسات الاتحاد الأوروبي إلى جانب جهات حقوقية ومدنية أوروبية، جاءت بالتزامن مع استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، في محاولة لحشد الرأي العام الأوروبي، والضغط على صناع القرار في بروكسل لاتخاذ مواقف “أكثر جرأة ومسؤولية”، تجاه ما اعتبروه “صمتاً دولياً متواطئًا مع جرائم الاحتلال”.
وشهدت الوقفة شهادات مؤثرة لأطباء ومتضامنين عادوا مؤخرًا من قطاع غزة، تحدّثوا خلالها عن حجم الدمار، والانهيار الكامل للمنظومة الصحية، ونقص الغذاء والدواء، في ظل الحصار “الإسرائيلي” المستمر منذ أكثر من 17 عامًا.
وقال الدكتور أندريه باسكال، أحد منظّمي الحملة والمضرب عن الطعام منذ 27 مارس الماضي، في تصريح خاص لـ”قدس برس”: “نريد أن يشعر العالم بالجوع كما يشعر به سكان غزة. هذه ليست حملة رمزية فقط، بل صرخة إنسانية ضد التجويع الممنهج والعدوان المستمر، والصمت الدولي المخزي”.
وأضاف آندريه: “لا أحد يحترم القانون الدولي أو القانون الإنساني، كثير من الدول الأوروبية تدّعي الدفاع عن القيم، لكنها في الواقع شريكة في الجرائم من خلال صمتها، أو مصالحها المرتبطة بإسرائيل”. وأشار إلى انضمام مجموعة جديدة من المضربين عن الطعام مؤخرًا، في محاولة لإسماع صوتهم لوسائل الإعلام وصناع القرار.
ورفع المشاركون في الوقفة لافتات تدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار، ومحاسبة المسؤولين الصهاينة على الجرائم المرتكبة بحق الأطفال و المدنيين، كما طالبوا الاتحاد الأوروبي باتخاذ إجراءات ملموسة تشمل فرض عقوبات، وتعليق اتفاقيات الشراكة مع “إسرائيل”، وتقديم دعم إنساني عاجل لقطاع غزة.