استقرار مؤقت على الأجواء وعودة للأمطار في هذا الموعد
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
#سواليف
تكون #الأجواء #مستقرة خلال نهاية الأسبوع الحالي وبداية الأسبوع المقبل، مع درجات #حرارة حول 15 مئوية في العاصمة والجبال وتواجد #الغيوم المتفرقة أحيانا، ويتوقع تساقط خفيف للأمطار يوم السبت المقبل على مناطق مختلفة من المملكة.
وترتفع #الحرارة قليلا بداية الأسبوع المقبل، ويتزامن ذلك مع نشاط #الرياح وتزايد #الغيوم، حيث تبقى الأجواء باردة بشكل عام في الجبال وخاصة خلال الليل والصباح.
وتدريجيا خلال منتصف الأسبوع المقبل ( بين فترة مساء الثلاثاء وحتى صباح الأربعاء) تعود الأمطار إلى المملكة وتنخفض الحرارة بشكل واضح، ويتوقع استمرار هذه الحالات الجوية الممطرة والباردة على فترات لعدة أيام والتي يتوقع أن تجلب كميات كبيرة في بعض المناطق.
مقالات ذات صلة مجزرة جديدة في غزة.. الاحتلال يقصف مدنيين ينتظرون دورهم لتعبئة المياه 2024/02/07وتميز الموسم الحالي بتتابع #المنخفضات الجوية الممطرة والمتكاملة وذلك منذ بداية #الموسم_المطري، ولكن مع برودة أقل شدة مقارنة مع السنوات السابقة.
ويتوقع مركز وسم الإقليمي استمرار الحالات الممطرة والباردة على فترات حتى بدايات شهر 4، مع توقع امتداد الموسم المطري حتى وقت متأخر من نهاية الربيع.
وحققت معظم المناطق الشمالية موسمها المطري كاملا، وتجاوزته في بعض المناطق، في حين أن المناطق الوسطى حققت بين 80-90 % من الموسم المطري، وهو رقم كبير بالنسبة لهذا الوقت من العام ولم يتكرر منذ سنوات طويلة، وتشهد المملكة تغيرات مناخية تسببت في تزايد كبير على معدلات الأمطار منذ موسم 2014-2015، وتكرار متزايد للمواسم المطرية القوية وذلك نتيجة دورانية غير اعتيادية للغلاف الجوي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأجواء مستقرة حرارة الغيوم الحرارة الرياح الغيوم المنخفضات الموسم المطري
إقرأ أيضاً:
المملكة تستضيف النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات.. ديسمبر المقبل
تستضيف المملكة -ممثلة في الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات- النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات (IMS24)، التي تقام خلال الفترة من 15 إلى 17 ديسمبر المقبل في مدينة الأمير محمد بن سلمان غير الربحية "مسك" بالرياض، تحت شعار "آفاق بلا حدود"، بمشاركة أكثر من 1000 من قادة القطاع على مستوى العالم.
وتُعد القمة -التي تستمر ثلاثة أيام- بمثابة الحدث الأبرز عالميًّا في قطاع الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض، الذي يختصر عالميّا بـ"MICE"، حيث تهدف إلى توفير منصة لجمع قادة القطاع والموردين والجمعيات وقادة المشاريع الكبرى والمبتكرين والقادة الدوليين من القطاعين العامّ والخاص.
أخبار متعلقة مساندة فلسطين ولبنان.. 38 قرارًا في ختام أعمال القمة العربية والإسلامية غير العاديةرسميًا.. المملكة تستضيف منتدى الأمم المتحدة العالمي للبيانات 2026ديسمبر المقبل.. الجبيل الصناعية تستضيف المؤتمر الدولي السادس لمدن التعلموسوف تستضيف القمة جلسات عامة وحلقات للنقاش ومجموعات للابتكار ومراكز للمشاركة الجماعية، لتشجيع المشاركين على التواصل والتعاون، وبحث فرص تعزيز الابتكار في مستقبل القطاع.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات، فهد بن عبدالمحسن الرشيد، أن قيمة قطاع الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض، تبرز محركًا رئيس للتغيير، وتسعى القمة إلى التركيز على مستقبل القطاع، بهدف تلبية احتياجات العالم سريع التغير، وإعادة تشكيل كيفية تواصل الأفراد والثقافات والدول لتحقيق الازدهار.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المملكة تستضيف النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات.. ديسمبر المقبلتميز سعوديوأضاف أن المملكة هي المكان المثالي لاستضافة القمة، حيث بدأت المملكة رحلة تحولها الكبرى من خلال إعادة تشكيل مستقبل قطاع السياحة العالمي، حتى باتت تمتلك أحد أسرع قطاعات الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض نموًا في دول مجموعة العشرين.
وتتزامن إقامة النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات (IMS24)، مع ما يشهده قطاع الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض في المملكة من نمو ملحوظ، بلغ قرابة 15% خلال عام 2023 الذي شهد تنظيم حوالي 17 ألف فعالية.
ويأتي ذلك في الوقت الذي تواصل فيه المملكة رحلة تحولها بمختلف المجالات، لتأكيد مكانتها وجهةً عالمية رئيسة للسياحة والفعاليات، حيث استضافت المملكة قرابة 110 ملايين زائر في عام 2023، وباتت السياحة تشكل 6% من الناتج المحلي الإجمالي للمملكة، أي ما يعادل 255 مليار ريال (68 مليار دولار أمريكي).
ومن المتوقع أن يتسارع نمو قطاع الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض في المملكة نتيجة التوسع في البنية التحتية لخدمات النقل والفعاليات، مدعومًا بإقامة مشاريع كبرى تقدم تجارب ووجهات لا مثيل لها، وتعزز التواصل بين المملكة وبقية العالم.
وتعمل الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات، على تعزيز التحول الذي تشهده المملكة، عبر جهود مستمرة، كان آخرها الإعلان عن إطلاق حزمة من الحوافز بقيمة 588 مليون ريال (156 مليون دولار أمريكي) لدعم الفعاليات الكبرى التي ستقام خلال عام 2025.