متحف الحضارة يستقبل رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية والوفد المرافق له
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
استقبل المتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط، الدكتور محمد سليمان الجاسر رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، والوفد المرافق له، وذلك على هامش زيارته الرسمية الحالية لمصر.
المتحف القومي للحضارة المصرية يقيم فعالية ثقافية لإحياء حرفة الخزفوقد كان في استقبالهم الدكتور أحمد غنيم الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف، حيث رحب بهم وقدم لهم نبذة عن الموقع الفريد للمتحف وتاريخه ودوره الثقافي والمجتمعي، موضحاً أهمية المتحف الذي أصبح ركيزة أساسية في الترويج للحضارة المصرية العريقة، وتعزيز ريادة مصر كوجهة سياحية عالمية، وإبراز الصورة الإيجابية لها أمام العالم، ودعم الاقتصاد القومي من خلال التنمية السياحية.
وقد اصطحبهم باسم رؤوف أمين متحف، في جولة داخل قاعات العرض المختلفة مقدماً لهم شرحاً وافياً عن المتحف وما يحتويه من كنوز تروي تاريخ الحضارة المصرية العريقة عبر العصور التاريخية المختلفة.
وأعرب الدكتور محمد سليمان الجاسر عن سعادته بهذه الزيارة وإعجابه بالمتحف والكنوز الأثرية المعروضة فيه من مختلف الحقب التاريخية، والتي تظهر روعة الحضارة المصرية وتاريخها عبر العصور، كما وجه الشكر لإدارة المتحف علي حسن الاستقبال والتنظيم الجيد للزيارة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط الدكتور محمد سليمان الجاسر والوفد المرافق له
إقرأ أيضاً:
إعادة تفعيل عضوية سوريا في مجلس المديرين التنفيذيين للبنك الإسلامي للتنمية
الرياض-سانا
أعاد البنك الإسلامي للتنمية، تفعيل عضوية سوريا في مجموعة البنك بناءً على طلب من الحكومة السورية، ما يمهد لمرحلة جديدة من التعاون الإسلامي الإنمائي، ودعم جهود إعادة إعمار سوريا.
وخلال اجتماعه يوم أمس اعتبر مجلس المديرين التنفيذيين للبنك عبر موقعه الرسمي أن “إعادة تفعيل عضوية سوريا في مجموعة البنك خطوة بالغة الأهمية، من شأنها تمكين المجموعة من مدّ يد العون لسوريا، ودعم جهود التعافي وإعادة الإعمار، والمساهمة الفاعلة في تعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية فيها”.
كما أكدت مجموعة البنك التزامها بدعم سوريا في هذه المرحلة المحورية، والمساهمة في تحقيق التعافي الاقتصادي المنشود، وتعزيز مسار النمو المستدام، بما يعود بالخير والرفاه على الشعب السوري.
وكانت سوريا استعادت عضويتها أيضاً، في منظمة التعاون الإسلامي في الـ 8 من آذار الجاري، بعد انقطاع دام ثلاثة عشر عاماً، وكانت انضمت إلى عضوية البنك الإسلامي للتنمية في أيلول عام 1975.