بالفيديو.. الاحتلال يمنع سيارات الإسعاف من الدخول لمخيم نور شمس
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
أفاد الهلال الأحمر الفلسطيني، بإصابة شاب وفتاة في مخيم نور شمس بطولكرم، مشيرًا إلى أن جيش الاحتلال يمنع سيارات الإسعاف التابعة له من الوصول إلى الفتاة، وذلك بحسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في خبر لها اليوم الأربعاء.
ومنعت قوات الاحتلال سيارات الإسعاف التابعة للهلال الأحمر الفلسطيني من الدخول إلى مخيم نور شمس في طولكرم بالضفة الغربية.
وعرضت فضائية " القاهرة الإخبارية" مقطع فيديو، للحظة منع الآليات العسكرية الإسرائيلية سيارات الإسعاف التابعة للهلال الأحمر الفلسطيني، من الدخول إلى المنطقة لحمل الجرحى والمصابين وأجبرتهم على العودة.
وكانت الاشتباكات قد اندلعت داخل مخيم نور شمس بطولكرم، مع شبان فلسطينيين من المقاومة الفلسطينية مع قوات الاحتلال أثناء اقتحامها مخيم نور شمس في طولكرم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: طولكرم مخيم نور شمس جيش الاحتلال الهلال الأحمر الفلسطيني الضفة الغربية سیارات الإسعاف مخیم نور شمس
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر الفلسطيني تنفي ان تكون بديلاً عن وكالة “الاونروا”
الثورة نت/..
نفت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، اليوم الخميس، الشائعات الكاذبة المنشورة في إعلام العدو بشأن فوز الجمعية بمناقصة أجرتها وزارة الصحة “الصهيونية ” لاستبدال وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين (الاونروا) في القدس الشرقية.
وأكدت الجمعية في تصريح صحفي، موقفها الثابت برفضها المطلق أن تكون بديلاً عن وكالة الاونروا، بالرغم من تواصل جهات عدة مع الجمعية للقيام ببعض مهام الوكالة أو تلقي أموال كانت مخصصة لها، وكان آخرها محاولة وزارة الصحة “الإسرائيلية” تسليم فرع الجمعية في القدس عيادة باب الزاوية التابعة لوكالة الأنوروا مقابل دعم مالي، الأمر الذي رفضته الجمعية رفضا قاطعا.
وفي أكتوبر الماضي 2024م، أقرت الكنيست الإسرائيلية بشكل نهائي، حظر نشاط الأونروا في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ويدخل القرار حيز التنفيذ بعد 3 أشهر من التصويت، أي نهاية يناير الحالي 2025.
وتأسست “أونروا” بقرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1949 بعد النكبة الفلسطينية في العام 1948؛ وبدأت عملياتها في الأول من مايو/ أيار 1950؛ بهدف مساعدة اللاجئين الفلسطينيين في مناطق عملياتها الخمس (الأردن وسوريا ولبنان والضفة الغربية بما فيها شرقي القدس وقطاع غزة) إلى حين التوصل إلى حل عادل لقضيتهم