بنك السلام.. تفاصيل وشروط إقتناء سيارات بالفاسيليتي
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
شرع بنك السلام في استقبال ملفات التجار والمهنيين والمؤسسات. الراغبين في اقتناء سيارات عن طريق الدفع بالتقسيط.
قال سفيان جبايلي نائب المدير العام لبنك السلام في إتصال مع “النهار أونلاين”. أن البنك أطلق خدمة إقتناء السيارات عن طريق الدفع بالتقسيط كما هو معتاد عليه وتخص السيارات المستوردة والمحلية الصنع.
وأضاف جبايلي، أن البنك قام باقتناء سيارات “فيات” و”بيكوب” و”فيات دوبلو” حيث أن سعر السيارات يتراوح من 320 الى 430 مليون سنتيم. بالإضافة كذلك إلى اقتناء سيارات “أوبل” التي تضم 3 موديلات “أسترا” و”موكا” و”4*4″ والتي يبدأ سعرها من 460 مليون.
وكشف في سياق ذي صلة، أن الشطر الأول للسيارة وقيمة الإقتطاع تكون من عند المؤسسة على حسب ميزانيتها وقدرة سداد الأقساط. مشيرا إلى أن تمويل البنك يمكن أن يصل إلى 90 بالمائة لمدة 5 سنوات.
وأوضح جبايلي، أن الصيغة التي اعتمدها البنك هي صيغة إيجارة منتهية بالتمليك، حيث أن البنك يتملك السيارة ويؤجرها للمؤسسة إلى غاية تسديد المبلغ الكلي للسيارة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
المبعوث الأممي إلى اليمن يلتقي في سلطنة عمان بقيادات عمانية وحوثية .. تفاصيل المناقشات
قال بيان صادر عن مكتب المبعوث الأممي إلى اليمن المبعوث الأممي هانس غروندبرغ عقد اليوم الخميس لقاء مع مسؤولين عمانيين وقيادات حوثية ناقشوا فيها المستجدات اليمنية وجهود السلام، وقضية الموظفين الأمميين المختطفين في سجون الحوثيين بصنعاء.
وأضاف البيان "إن غروندبرغ اجتمع في مسقط مع كبار المسؤولين العمانيين وأعضاء من قيادة مليشيا الحوثي وممثلي المجتمع الدبلوماسي، حيث ركزت "المناقشات على أهمية استقرار الوضع في اليمن لتمكين جميع اليمنيين من العيش بكرامة ورخاء، ومعالجة المخاوف المشروعة لجميع الأطراف المعنية، بما في ذلك المنطقة والمجتمع الدولي".
وجدد المبعوث التأكيد على التزامه بالاستمرار في العمل نحو تحقيق هذا الهدف، في إطار مساعيه للوصول إلى سلام مستدام في اليمن.
وخلال اللقاءات طالب المبعوث الأممي، جماعة الحوثي بالإفراج الفوري وغير المشروط عن موظفي الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية والمجتمع المدني والدبلوماسيين المحتجزين.
وأشار هانس غروندبرغ إلى أن “العائلات والزملاء عانوا لفترة طويلة، كما تُرك المجتمع بدون الأفراد الذين خدموهم”، مؤكداً أن مثل هذه الأعمال تعرقل بشكل كبير الجهود الدولية لدعم الشعب اليمني وتعرقل التقدم نحو السلام