أم مكة صاحبة تريند فسيخ طعم له ألف تكة وتكة.. ست بميت راجل
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
ام مكة يا بميت راجل ... السعي وراء لقمة العيش دفع ام مكة إلي العمل في صنع الفسيخ من أجل كسب مصدر رزقها حتي أصبحت أشهر صانعة اسماك مملحة على السوشيال ميديا.
تحدثت أم مكة لصدي البلد عند بداية عملها قائلة: "كنت بشتغل وأنا بدرس في ثانوي بيوتي سيتر وبنزل إجازة كل شهر وبعد الدراسة اتجوزت أبو مكة جوزي بعد حب ١٠ سنين تزوجنا وبيتنا كان فاضي حتي بدون فرح زي اي حد- عندي حاليا ٢٩ سنة- الظروف كانت صعبة فوق الوصف بس عمري ما قولت لحد على أي حاجة كنت عايشة مستورة".
استطردت: بدأت شغل الأون لاين ببيع الملابس للمساعدة في مصاريف البيت ولكن بعد ذلك كرمنا الله بتوأم فتفرغت وقتها لتربيتهم على الرغم من ظروف زوجي البسيطة، ومن بعد ولادتها أصيبت بسمنة مفرطة ووصل وزنها إلى 170 كيلو وساعدتها والدتها للتخلص من الوزن الزائد ودفعت لها مصاريف عملية تكميم المعدة.
و تابعت " قعدت ثلاث شهور على المحاليل و المياه بس كنت مشتافة الأكل ، و امي كانت مملحة فسيخ و فضل عندها شهرين و نسيتة و ادتني منه و كان أول حاجه اكلها و كنت في منتهي السعادة
نزلت استوري واحدة دخلت قالتلي بكام قولتها ب 100 جنيه ، امي كان عندها كيلو راحت بعتهولها و خدت 100 جنيه و ادتهالي رحت جبت خمسة كيلو و ملحتهم و نجح معايا الموضوع
وأوضحت أم مكة: “كنا داخلين على العيد وشم النسيم جبت عشرة كيلو وحجزتهم وكسبت فيهم ٤٠٠ جنيه كنت في منتهي السعادة عيدنا بيهم بعد كده عملت جروب وبقي ألف وفضلت اشتغل"
واستكملت: " بعدين قررت أن تأخذ والدتها للسكن معاها وتفرغ زوجها للشغل معها هو ووالدتها وبعدها هجماتها بلوجر علي الفيس بوك والخير عم عليهم قائلة: " من غير ما تقصد عملتلي دعايا والحمدلله ربنا غرقني في نعمه"
و تابعت أن دائما والدها و زوجها في ضهرها يساعدوها في العمل في المحل.
واختتمت حديثها قائلة: "إنها تحلم بمحل كبير وصالة أكل.. فبعد الصبر جبر لأني ست بمليون راجل تسعي علي لقمة عيشها ولا تلتفت للتعليقات السلبية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مفاجأة صادمة بعد ضبط صاحبة فيديو «التشكيك في نسب الأطفال» .. فيديو
خاص
كشفت الأجهزة الأمنية في مصر حقيقة المقطع الذي أثار جدلا واسعا خلال الساعات الماضية والتي ظهرت خلاله سيدة ادعت رصد إجراء عدد من الأشخاص لـ تحاليل إثبات النسب «dna» وأن غالبية النتائج تؤكد عدم نسب الأطفال لوالديهم.
وقالت الداخلية المصرية في بيان، اليوم الأربعاء، أنه في إطار جهود أجهزة الوزارة لكشف ملابسات الواقعة وبإجراء التحريات وجمع المعلومات تبين أن السيدة التي ظهرت بمقطع الفيديو حاصلة على بكالوريوس في العلوم الزراعية.
وأضاف البيان : «أنه تبين أيضا أن السيدة ليست طبيبة وأنها تدير منشأة طبية (معمل تحاليل بدون ترخيص)، واستخدمت إحدى الصفحات الطبية بمواقع التواصل الاجتماعى للنصب والاحتيال على المواطنين، كما تبين سابقة اتخاذ الجهات المعنية الإجراءات اللازمة ضدها لإدارتها منشأة طبية «بدون ترخيص».
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبط المتهمة، وبمواجهتها أقرت بارتكاب الواقعة بغرض تحقيق نسبة مشاهدة مرتفعة والحصول على أرباح مادية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/user259685968279_7426814542493060370.mp4