سواليف:
2024-12-16@06:00:12 GMT

وفاة أردنية وابنتها بحادث سير مروع بالإمارات

تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT

#سواليف

توفيت الأردنية #رحمة_الزواهرة – 40 عاماً -و ابنتها هيا البالغة من العمر 12 عاماً وتحمل الجنسية الإماراتية، يوم أمس الثلاثاء بحادث سير مروع في #الإمارات.

وأكد والدها علي الزواهرة أن ابنته رحمة متزوجة منذ عام 2008 وتقيم في إمارة دبي، وأن لديها 4 بنات وولدين.

وأوضح أنه ذهب قبل أيام لأداء مناسك العمرة برفقة ابنه، وخلال رحلتهما التقوا برحمة في مكان قريب من السعودية بعد غياب دام 9 سنوات.

مقالات ذات صلة وفاة الشاب الطيار محمد العرايضة العبادي في الصين 2024/02/06

وأضاف الأب المكلوم أنه ودع ابنته رحمة يوم الاثنين بعد تلقيه نبأ وفاة ابن عمه في الأردن، ثم عاد لأداء واجب العزاء، وأثناء ذلك انفصل عن ابنته التي انطلقت بسيارتها الخاصة مع ثلاثة من بناتها – هيا وهند ومها – في طريقها إلى دبي.

وتابع بأنه عندما وصل الأردن وكان في بيت العزاء، تلقى خبر وفاة ابنته رحمة وابنتها هيا في حادث سير مروع على الطريق بين #أبو_ظبي ودبي؛ حيث اصطدمت المركبة التي كانت تقلهم بعامود إنارة.

وأشار الأب إلى أن الفتاتين المصابتين ترقدان في #المستشفى، إحداهما تعاني من كسر في الحوض ومشاكل في الرئة، بينما تلقت الأخرى ضربات قوية في الرأس.

وأكد ذويها بأنه سيتم دفن رحمة وابنتها اليوم في أبو ظبي.

رحمهم الله والهم اهلهم وذويهم الصبر والسلوان

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الإمارات أبو ظبي المستشفى

إقرأ أيضاً:

نحو صحوة أردنية تليق بالوطن

#سواليف

نحو #صحوة_أردنية تليق بالوطن
بقلم ا د #محمد_تركي_بني_سلامة

هذه دعوة للاستيقاظ من سبات طويل، لنعود ونعلي من شأن الأردن، الوطن الذي حملنا جميعاً وصان كرامتنا رغم كل من حاول أن يُنكر جميله. ألا يكفي أن نرى استعراضات الولاء لقضايا الآخرين على حساب قضايانا الوطنية، وكأن الأردن مُجرد محطة عبور أو وكيل خدمات للعروبة والإسلام، بينما كل من يدّعي البطولة باسم تلك القضايا يتركنا نحمل عبء التكاليف وحدنا؟

تصوروا! في وطنٍ كالأردن، الذي قدم لأشقائه الفلسطينيين والغزيين أكثر مما قدمت عواصم تدّعي زعامة القضية، لا يجد البعض وقتاً للاحتفال بأي مناسبة وطنية أردنية، بينما يهرعون لإحياء ذكرى رموز وشخصيات عربية. أي تناقض هذا؟ أي خيانة لروح #الوطن الذي جمعنا جميعاً تحت رايته؟ لماذا لا نجد في بلدان أخرى من يقيم المهرجانات لأجل #الأردن أو يرفع اسم رموزه الوطنية؟ لماذا نصر على تقزيم بلدنا وتاريخنا لصالح رموز أكلها الزمن في بلدانها؟

مقالات ذات صلة أربع ممارسات حكومية ستُعجّل بتعديل غير رحيم لقانون الضمان.! 2024/12/16

من المخجل أن نرى البعض بيننا ما زال يعتز بتنظيمات وحكومات أورثت بلدانها الخراب، بينما يصمت حين يذكر اسم الأردن، بل ويمتد لسانه بالسخرية أو التقليل من شأن إنجازاته. هؤلاء لا يفقهون أن الأردن، قد صمد في وجه رياح الخراب العربي، ونجا من الانقلابات والدمار، وحافظ على أمنه واستقراره. أليس من الأجدى أن نفتخر بما لدينا، بدلاً من التمسح بعباءات زائفة قادت أصحابها إلى المجهول؟

آن الأوان لصوت أردني واحد، صوت يعتز بهذا الوطن وهويته وتاريخه. آن الأوان لأن نمد يد العون لسوريا الحرة الجديدة، شقيقة العروبة التي تتعافى من جراحها، ونقول للعالم إن الأردن ليس تابعاً ولا عميلاً، بل دولة شامخة، عريقة، وصامدة. يكفي استجداء الشرعية من قضايا الآخرين، فالأردن غني بعروبته، بثقافته، وبشعبه.

هذه دعوة إلى صحوة وطنية أردنية. دعوة لكل من يحمل ذرة من الانتماء لهذا الوطن ليقف بفخر واعتزاز. دعوة لإعلاء شأن الأردن، والتوقف عن البحث عن أمجاد مستوردة أو خطابات مستهلكة. الأردن وطن يستحق أن نكرمه، لأنه كرمنا جميعاً، وحان الوقت أن نرد له الدين بوحدة، انتماء، وصوت وطني صادق.

مقالات مشابهة

  • نحو صحوة أردنية تليق بالوطن
  • ترامب لنتنياهو: لا نية للاعتراف بحق إسرائيل في ضم الضفة
  • مأساة في الفرافرة.. وفاة مزارع بعد حادث مروع داخل دراسة غلال
  • حاضنة بنتها.. مشهد مروع في حادث حريق شقة المنيل
  • صنعاء.. وفاة وإصابة 8 أشخاص من أسرة واحدة بحادث تصادم مروع
  • يظهر على وجهه الحزن.. الحضري يلتقى العزاء في وفاة والدته|صور
  • وفاة 6 اشخاص بحادث مروري مروع في الصباحة بصنعاء
  • الرئيس المشاط يعزّي في وفاة الشيخ عبدالله مهدي
  • اقليم كوردستان يتسلم جثتي امٍّ وابنتها غرقا شمال اليونان
  • وفاة الفنان سيد الفيومي بعد معاناة مع المرض