وزير التجارة.. جلب كل المواد التي كانت تستورد من بلدان آخر بأسعار غالية من الصين
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن وزير التجارة جلب كل المواد التي كانت تستورد من بلدان آخر بأسعار غالية من الصين، قال وزير التجارة، الطيب زيتوني، اليوم الأربعاء، إن القطاع اتفق مع نظيره الصيني على استيراد كل المواد الأولية. التي تستورد من بلدان أخرى بأسعار .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير التجارة.
قال وزير التجارة، الطيب زيتوني، اليوم الأربعاء، إن القطاع اتفق مع نظيره الصيني على استيراد كل المواد الأولية. التي تستورد من بلدان أخرى بأسعار مرتفعة.
كما أشار وزير التجارة، في تصريح لقناة الجزائر الدولية، إلى أنهتم الاتفاق كذلك على تحديد كل المواد المتوفرة في الجزائر. من أجل تصديرها إلى الصين.
وأكد الوزير، أن زيارة الوفد الجزائري إلى الصين، تأتي في إطار توطيد العلاقات العريقة والمتجذرة بين البلدين.
وأضاف زيتوني “نحن نأمل من الصين أن تحصن مكانتها كشريك أول في التجارة الجزائرية لأنها تحتل حاليا المرتبة الأولى بحجم تجاري كبير جدا”. مشيرا “هناك عدم توازن في التصدير والاستيراد في الجزائر”. تابعا “هناك اتفاق مبدئي حول تحديد خلال اللجنة المشتركة التي ستكون عما قريب قوائم المواد التي تصدر إلى الصين حتى يكون فيه موازنة بين التصدير والاستيراد”. “اليوم حجم التبادل يقارب 9 مليار دولار لكن هو مرجح لصالح الصينيين”.
وزير التجارة الجزائري : زيارة الرئيس #تبون إلى #الصين تفتح مجالات التعاون في عديد المجالاتhttps://t.co/TKNT1L3v2J
— AL24news – قناة الجزائر الدولية (@AL24newschannel) July 19, 2023
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
وزير التجارة.. جلب كل المواد التي كانت تستورد من بلدان آخر بأسعار غالية من الصين النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزیر التجارة
إقرأ أيضاً:
في البيت الأبيض.. ماسك يشتبك مع وزير الخزانة أمام «ترامب»!
“شهد البيت الأبيض مشادة غير مسبوقة بين إيلون ماسك، رئيس إدارة كفاءة الحكومة الأمريكية، ووزير الخزانة سكوت بيسنت، في مشهد لافت وقع على مرأى ومسمع من الرئيس دونالد ترامب”، وفق ما أفاد به موقع “أكسيوس”.
وبحسب مصادر مطلعة، “بدأ النقاش بين الطرفين بشأن دور مصلحة الضرائب، قبل أن يتصاعد التوتر ويتحول إلى مواجهة مباشرة، حيث وقف الرجلان وجهاً لوجه وتبادلوا الحديث بصوت مرتفع”. وذكر مصدر قريب من الإدارة “أن ماسك انفعل بشكل واضح، بينما حافظ بيسنت على هدوئه ورفض الانسياق وراء أسلوب ماسك التصعيدي”.
وأوضح المصدر “أن جذور الخلاف تعود إلى تباين في وجهات النظر حول استراتيجية الإصلاح، إذ يدفع ماسك باتجاه إجراءات أكثر صرامة، بينما يفضل بيسنت اتباع نهج متوازن يجمع بين الإصلاح والحفاظ على الاستقرار الاقتصادي”. من جانبه، بدا وزير التجارة هوارد لوتنك، الحاضر في الاجتماع، مؤيداً لموقف ماسك.
وفي تعليق رسمي، أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن “الرئيس ترامب يثق بفريقه الذي يتميز بالشغف والالتزام بالقضايا الوطنية”، معتبرة أن “مثل هذه النقاشات الساخنة تمثل جانباً طبيعياً من العمل الحكومي، وأن الجميع يدرك أنهم يعملون بموافقة الرئيس”.
يُشار إلى أن “هذه ليست المرة الأولى التي يدخل فيها ماسك في خلاف علني مع شخصيات بارزة في إدارة ترامب. ففي نوفمبر الماضي، دعا عبر منصة “إكس” إلى استبدال بيسنت بلوتنك، معتبراً أن “الأخير يمثل خياراً إصلاحياً أكثر جرأة”.
كما سبق لماسك أن “دخل في سجال مع كبير مستشاري التجارة بيتر نافارو”، واصفاً إياه بـ”الأحمق” على خلفية تصريحات ناقدة لشركة “تسلا”.
وفي سياق آخر، كشفت تقارير إعلامية أن “ماسك سيُقلص مشاركته الرسمية مع الإدارة الأمريكية مع نهاية مايو المقبل، تزامناً مع انتهاء فترة تعيينه كموظف حكومي خاص، إلا أنه أبدى استعداده للاستمرار في تقديم المشورة بشكل جزئي”.