انطلقت اليوم الثلاثاء في العاصمة الأردنية عمان أشغال الملتقى العربي للإعلام الذي تنظمه الأمانة العامة لجامعة الدول العربية – قطاع الإعلام والاتصال – بمشاركة المغرب.

 

ويمثل المملكة في الملتقى وفد من وزارة الشباب والثقافة والاتصال – قسم الاتصال – يتكون من خديجة القرشي رئيسة مصلحة الصحافة المكتوبة وعضو اللجنة العربية للإعلام الإلكتروني، ونعيمة أبرعوش رئيسة مصلحة التدبير الوثائقي ومهدي سدجاري من مديرية الاتصال والعلاقات العامة.

 

ويتضمن برنامج هذا الملتقى الذي يستمر ثلاثة أيام، تنظيم الملتقى الأول للمؤثرين وصناع المحتوى في مجال التنمية المستدامة، وحلقة نقاشية حول الأمن السيبراني وتحصين المواقع والمنصات العربية وحمايتها من الاختراقات والهجمات الإليكترونية، والاجتماع ال 20 للجنة العربية للإعلام الإلكتروني، والاجتماع ال 26 لفريق الخبراء الدائم المعني بمتابعة دور الإعلام العربي في التصدي لظاهرة الإرهاب.

 

كما يتضمن جدول الأعمال عدة جلسات عمل حول موضوعات "آفاق التنمية في العالم العربي: التحديات والفرص"، و"دور صناع المحتوى في مكافحة الخطاب المتطرف والتوعية بأهداف التنمية المستدامة"، و"التكامل بين الوسائط التقليدية وإنشاء المحتوى" و"الأخبار الزائفة وتدقيق الوقائع".

 

وشهد حفل الافتتاح، الذي أقيم بحضور مسؤولين حكوميين وخبراء وإعلاميين وممثلي المنظمات الدولية والسلك الدبلوماسي المعتمد في الأردن، إطلاق أكاديمية المؤثرين العرب.

 

وفي كلمته بهذه المناسبة، أكد السفير أحمد رشيد الخطابي، نائب الأمين العام لجامعة الدول العربية رئيس دائرة الإعلام والاتصال، على الرسالة النبيلة للاعلام والاتصال بكافة أشكاله، والتي يجب أن تقوم على المصداقية ومكافحة التضليل والاعتداء على السلامة الشخصية، وازدراء القيم المجتمعية والثقافية والحضارية.

 

وأبرز الدبلوماسي المغربي الدور المتنامي للمؤثرين وصناع المحتوى في مختلف المجالات، فضلا عن تأثيرهم الواضح بشكل خاص في صفوف الشباب، الفئة الأكثر استخداما للمنصات الرقمية وشبكات التواصل الاجتماعي، مشددا على أهمية هذا القطاع باعتباره أداة لإضفاء الطابع الديمقراطي على حرية الرأي والتعبير.

 

وأضاف أنهم قادرون على المساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وأجندة 2030، خاصة فيما يتعلق بمكافحة الفقر والولوج للخدمات الاجتماعية، والحفاظ على البيئة، وتحقيق مقاربة النوع الاجتماعي، والتماسك الاجتماعي وتعزيز روح الإبداع، في إطار الحكامة المستدامة التي تتجه نحو بناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة.

 

كما أعرب السيد الخطابي عن التزام إدارة الإعلام بجامعة الدول العربية بتقديم كل الدعم اللازم للمبادرات الهادفة إلى الاستغلال الأمثل للفرص التي يتيحها الإعلام الإلكتروني، على طريق تحقيق أهداف التنمية المستدامة ومواجهة التحديات التي تواجهها المنطقة العربية.

 

وأعرب في ختام كلمته عن الأمل في أن يختتم هذا الاجتماع بتوصيات تصب في تعزيز وتحسين دور الإعلام في الدفاع عن القضايا العربية المشروعة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.

 

من جانبه أكد رئيس الهيئة العربية للبث الفضائي محمد العضايلة، أهمية الإعلام الإلكتروني والمؤثرين وصناع المحتوى في تعزيز العمل العربي المشترك، فضلا عن دورهم في تحقيق الأهداف المنشودة في قطاع الإعلام.

 

وبدوره، أكد وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية مهند المبيضين، على دور الإعلام في خدمة مصالح الأمة العربية، مشيرا إلى أن المملكة الأردنية الهاشمية شرعت في اتخاذ عدة إجراءات تهدف إلى تعزيز القطاع لتمكينه من الاضطلاع بمهامه على أفضل وجه.

 

وينظم هذ الملتقى بموجب قرار مجلس وزراء الإعلام العرب المنعقد في دورته ال 53 في يونيو 2023 بالرباط، وكذلك توصيات الدورة ال 18 للمكتب التنفيذي لوزراء الإعلام العرب المنعقدة في دجنبر الماضي بطرابلس وتحديدا البنود المتعلقة باللجنة العربية للإعلام الإلكتروني ودور الإعلام العربي في التصدي لظاهرة الإرهاب والخريطة الإعلامية العربية للتنمية المستدامة.

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: التنمیة المستدامة دور الإعلام المحتوى فی

إقرأ أيضاً:

مختص بالطاقة لـ "اليوم": الطاقة المتجددة خيار استراتيجي لتحقيق التنمية المستدامة

أكد مختص في شؤون الطاقة أن الطاقة المتجددة تمثل محورًا حيويًا لتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز استدامة الموارد الطبيعية في المملكة.
وأشار إلى أن هذه المصادر النظيفة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، توفر حلولًا متقدمة لمواجهة التحديات البيئية والتغير المناخي.
أخبار متعلقة عبور 54 شاحنة إغاثية سعودية جديدة منفذ نصيب الحدودي السوريبدء التقديم على وظائف برنامج الزمالة ما بعد الدكتوراه بجامعة طيبةوأوضح المختص في شؤون الطاقة والطاقة المتجددة م. عبدالرحمن بن صالح الشريدة، في حوار خاص لـ"اليوم"، أن المملكة، بدعم من رؤية 2030، تسير بخطى واثقة نحو تعزيز الاعتماد على الطاقة المتجددة، من خلال مبادرات رائدة ومشاريع استراتيجية مثل مدينة "نيوم" ومشروع الهيدروجين الأخضر.
كما أكد أن هذه الجهود ستسهم في تحقيق تحول شامل في قطاع الطاقة، بما يعزز من مكانة المملكة كرائد عالمي في مجال الطاقة النظيفة.
إلى الحوار ..
ما هي الطاقة المتجددة وكيف تختلف عن مصادر الطاقة التقليدية؟
الطاقة المتجددة هي الطاقة المستمدة من مصادر طبيعية مستدامة مثل الشمس والرياح والمياه والكتلة الحيوية، والتي تتميز بقدرتها على التجدد الطبيعي.
تعد هذه المصادر بديلًا نظيفًا وآمنًا للوقود الأحفوري، حيث تقلل الانبعاثات الكربونية وتساهم في مكافحة التغير المناخي.
تُستخدم في توليد الكهرباء، تشغيل المصانع، وتحلية المياه، مما يجعلها خيارًا استراتيجيًا يدعم التنمية المستدامة وأمن الطاقة للأجيال القادمة.
ما مدى أهمية الطاقة المتجددة في مواجهة التغير المناخي؟م. عبدالرحمن الشريدةم. عبدالرحمن الشريدة
الطاقة المتجددة تعد ركيزة أساسية في مكافحة التغير المناخي، حيث تسهم في تقليل انبعاثات الكربون الناجمة عن حرق الوقود الأحفوري، وهو المسبب الرئيسي لارتفاع درجات الحرارة العالمية.
من خلال اعتماد مصادر نظيفة ومستدامة كالرياح والشمس، تعزز الطاقة المتجددة الاستدامة البيئية وتدعم التحول إلى اقتصاد منخفض الكربون.
لهذا، أصبحت الطاقة المتجددة ضرورة استراتيجية لمواجهة المخاطر البيئية وحماية مستقبل العالم.
تكلفة الطاقة المتجددة
كيف تختلف التكلفة بين الطاقة المتجددة والوقود الأحفوري؟
تختلف تكلفة الطاقة المتجددة عن الوقود الأحفوري من حيث طبيعة الاستثمار والعائد.
فرغم أن إنشاء مشروعات الطاقة المتجددة، مثل محطات الطاقة الشمسية أو طاقة الرياح، يتطلب استثمارات أولية مرتفعة، إلا أن تكاليف التشغيل والصيانة تكون منخفضة بشكل كبير على المدى الطويل.
في المقابل، يعتمد الوقود الأحفوري على تكاليف مستمرة لاستخراج الموارد ونقلها ومعالجتها، إلى جانب تقلبات أسعاره الناتجة عن عوامل السوق والجغرافيا السياسية.
هذا يجعل الطاقة المتجددة خيارًا أكثر استقرارًا واستدامة، حيث توفر أسعارًا ثابتة طويلة الأمد وتسهم في تقليل التكاليف البيئية والاقتصادية المرتبطة بالوقود التقليدي.
ما هي أبرز استخدامات الطاقة المتجددة في المملكة؟
تُوظف المملكة الطاقة المتجددة في مجالات متنوعة لدعم الاستدامة.
أبرز استخداماتها تشمل توليد الكهرباء، مثل محطة “سكاكا” ومحطة "سدير" للطاقة الشمسية.
كما تُستخدم لتحلية المياه بالطاقة الشمسية، ما يساعد في تقليل استهلاك الوقود الأحفوري. بالإضافة إلى ذلك، تُسهم الطاقة المتجددة في تشغيل المصانع بطرق أكثر كفاءة واستدامة، وتزويد المناطق النائية بالطاقة، مما يُعزز التنمية الريفية ويوفر حلولًا عملية لتوسيع البنية التحتية في مختلف أنحاء المملكة.
مبادرات وطنية للطاقة النظيفة
ما هي المبادرات الوطنية البارزة في مجال الطاقة المتجددة؟
في إطار رؤية 2030، تبنت المملكة مبادرات طموحة لتعزيز الطاقة المتجددة، أبرزها البرنامج الوطني للطاقة المتجددة الذي يهدف إلى توليد 50% من الكهرباء من مصادر نظيفة بحلول عام 2030.
من بين المشاريع الرائدة مدينة “نيوم”، التي تعتمد بشكل كامل على تقنيات مبتكرة مثل الهيدروجين الأخضر لتوفير طاقة نظيفة ومستدامة.
كما شملت المبادرات مشاريع بارزة مثل محطة “سكاكا” للطاقة الشمسية ومحطة “دومة الجندل” لطاقة الرياح، تبع ذلك حزمة من مشاريع الطاقة المتجددة الضخمة التي دخل بعضها حيز التشغيل في مختلف أنحاء المملكة، حيث تسهم في تقليل الانبعاثات وتعزيز الاستدامة البيئية.
كيف تساهم الحكومة في تعزيز استخدام الطاقة المتجددة؟
تلعب الحكومة السعودية دورًا محوريًا في تعزيز استخدام الطاقة المتجددة من خلال تنفيذ سياسات داعمة تشمل الإعفاءات الضريبية والحوافز المالية للشركات المحلية والدولية العاملة في هذا القطاع.
كما تسعى لتوفير البنية التحتية اللازمة وتنظيم الأنظمة التشريعية التي تسهم في جذب الاستثمارات وتشجيع الابتكار في مجال الطاقة النظيفة.
إضافة إلى ذلك، تواصل الحكومة تطوير مشاريع استراتيجية تساهم في تسريع الانتقال إلى الطاقة المتجددة وتحقيق أهداف رؤية 2030، مما يعزز نمو القطاع ويعزز من دور المملكة كمركز رائد في الطاقة النظيفة.
ما هو دور القطاع الخاص في دعم الطاقة المتجددة؟
القطاع الخاص يلعب دورًا حيويًا في دعم الطاقة المتجددة، حيث يساهم بشكل كبير في بناء وتشغيل المشاريع الكبرى مثل محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.
من خلال استثماراته، يضمن القطاع الخاص تزويد المشاريع بالتقنيات الحديثة والخبرات المتخصصة التي تساهم في تحسين كفاءتها وتقليل تكاليفها.
كما يعمل على تسريع تبني حلول الطاقة النظيفة في مختلف القطاعات، مما يعزز من تحقيق أهداف التنمية المستدامة ويسهم في تعزيز الاقتصاد الأخضر.السيارات الكهربية والهجينة
ما هو دور السيارات الكهربائية والهجينة في دعم الاستدامة؟
السيارات الكهربائية والهجينة تلعب دورًا مهمًا في تعزيز الاستدامة البيئية من خلال تقليل الانبعاثات الكربونية الناتجة عن قطاع النقل.
السيارات الكهربائية تعمل بالكامل على الكهرباء المولدة من مصادر نظيفة، مما يساهم في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري.
أما السيارات الهجينة، فهي تجمع بين محركات البنزين والكهرباء، مما يقلل من استهلاك الوقود ويحسن كفاءة استهلاك الطاقة.
هذه التكنولوجيا تساهم في تحسين جودة الهواء وتقليل التلوث في المدن، مما يعزز جهود الحد من التغير المناخي ويدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اتجاه متزايد للاعتماد على السيارات الهجينة (اليوم)
ما هي التحديات التي تواجه تبني السيارات الكهربائية والهجينة في المملكة؟
تواجه المملكة تحديات في تبني السيارات الكهربائية والهجينة، أبرزها نقص البنية التحتية لمحطات الشحن الكهربائي، مما يحد من قدرة المستخدمين على الاعتماد عليها بشكل كامل.
كما أن التكلفة المرتفعة للسيارات الكهربائية مقارنة بالمركبات التقليدية تشكل عائقًا أمام التوسع في استخدامها.
بالإضافة إلى ذلك، يحتاج السوق إلى زيادة الوعي بين المستهلكين حول الفوائد البيئية والاقتصادية لهذه السيارات، مما يعزز من فهمهم لجدواها على المدى البعيد ويسهم في تسريع تبني هذه التكنولوجيا في المملكة.
ما هي الخطوات التي تتخذها المملكة لدعم السيارات الكهربائية والهجينة؟
تتخذ المملكة خطوات استراتيجية لدعم السيارات الكهربائية والهجينة، مثل تطوير بنية تحتية متكاملة لشبكات الشحن الكهربائي بالتعاون مع شركات عالمية. كما تقدم الحكومة حوافز مالية تشمل الإعفاءات الجمركية وتسهيلات ضريبية لتشجيع المستهلكين على اقتناء هذه السيارات.
إضافة إلى ذلك، تعمل المملكة على تعزيز الإنتاج المحلي للسيارات الكهربائية من خلال مشاريع صناعية متطورة، وفي هذا السياق، يدعم صندوق الاستثمارات العامة هذا التحول من خلال استثماره في شركة محلية لصناعة السيارات الكهربائية وتشغيل منصات الشحن. كل ذلك يتماشى مع أهداف رؤية 2030 لتحقيق الاستدامة البيئية والتنمية الاقتصادية.
تحديات الطاقة النظافة في المملكة
ما هي التحديات التي تواجه الطاقة المتجددة في المملكة؟
واجه قطاع الطاقة المتجددة في المملكة تحديات كبيرة في بداياته، أبرزها تطوير البنية التحتية اللازمة وارتفاع التكاليف الأولية لبعض المشاريع، إلى جانب التحديات التقنية في تخزين الطاقة وتكاملها مع الشبكات الوطنية.
ومع ذلك، نجحت المملكة في التغلب على العديد من هذه العقبات بفضل التقدم السريع في إنشاء مشاريع الطاقة المتجددة واعتماد تقنيات مبتكرة.
اليوم، تركز الجهود على تنفيذ مشاريع ضخمة لتخزين الطاقة في مختلف أنحاء المملكة، مما يسهم في تعزيز استقرار الشبكات الوطنية، وتحقيق الاستدامة، وزيادة الاعتماد على مصادر الطاقة النظيفة بشكل أكثر كفاءة وموثوقية.
ما هي الحلول لتجاوز تلك التحديات؟
لتجاوز تحديات الطاقة المتجددة في المملكة، يجري العمل على عدة حلول رئيسية تشمل الاستثمار في البحث والتطوير لتطوير تقنيات مبتكرة في تخزين الطاقة وتعزيز كفاءة المشاريع.
وقد بدأت المملكة بتعزيز الشراكات بين الجامعات ومراكز الأبحاث والشركات المتخصصة لإيجاد حلول عملية للتحديات التقنية.
كما تعمل الحكومة والقطاع الخاص على توسيع البنية التحتية ودعم تمويل المشاريع الجديدة. بالإضافة إلى ذلك، تم إطلاق حملات توعوية وإدراج مفاهيم الطاقة المتجددة في المناهج الدراسية، ويجري استكمال هذه الجهود لتوسيع نطاق الوعي ودعم التحول الكامل نحو الطاقة النظيفة.
كيف يمكن إدماج الطاقة المتجددة في التعليم؟
إدماج الطاقة المتجددة في التعليم يعد خطوة استراتيجية لتعزيز الاستدامة، ويمكن تحقيق ذلك عبر إدراج موضوعاتها في المناهج الدراسية وبرامج التدريب المتخصصة لتأهيل الكفاءات.
وقد بدأت بعض الجامعات في المملكة بطرح تخصصات في الطاقة المتجددة، ونتطلع لرؤية نماذج تعليمية وبرامج بحثية منافسة عالميًا تعزز الابتكار وتدعم دور المملكة في هذا المجال ضمن رؤية 2030.

مقالات مشابهة

  • عبدالله آل حامد: الاستثمار في الكوادر الشابة أولوية إماراتية
  • عبدالله آل حامد: الإعلام الوطني يعزز بناء الوعي المجتمعي
  • عبدالله آل حامد: الإمارات تولي الاستثمار في الكوادر الشابة أهمية كبيرة
  • عبدالله آل حامد يلتقي نخبة من طلبة الإعلام في الإمارات
  • المنتدى السعودي للإعلام يعقد أول لقاءات مبادرة سفراء الإعلام
  • انتقادات للإعلام المغربي بسبب تجاهل قرعة كأس إفريقيا 2025 ..الحدث الرياضي المهم
  • "جبالي": الدولة عازمة على تعزيز مناخ الاستثمار وتحقيق التنمية المستدامة
  • لماذا أصبحت العلامات الشخصية ضرورة في عصر الإعلام الرقمي؟
  • مختص بالطاقة لـ "اليوم": الطاقة المتجددة خيار استراتيجي لتحقيق التنمية المستدامة
  • إعداد دليل التنمية المستدامة في البيئة المدرسية