براءة مرتضى منصور في اتهامه بسب وقذف هاني العتال
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
قضت جنح القاهرة الاقتصادية ببراءة مرتضى منصور في اتهامه بسب وقذف هاني العتال نائب رئيس نادي الزمالك الأسبق.
وكانت محكمة مستأنف القاهرة الاقتصادية، قررت تأجيل الدعوى المقامة من الكابتن محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي ضد مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك السابق، بتهمة السب والقذف، لجلسة 19 فبراير المقبل، حيث كانت نيابة الشؤون المالية والاقتصادية تقدمت باستئناف على حكم أول درجة في قضية سب الكابتن محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي والتي قضت فيه المحكمة ببراءة مرتضى منصور
واتهم "الخطيب" في دعواه مرتضى منصور بالسبّ والقذف عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتعمد الإزعاج، وكانت محكمة النقض أيدت حبس مرتضى منصور شهرًا - قضى عقوبته وأفرج عنه - وهو الحكم الذي تسبب في إزالة مرتضى منصور من رئاسة نادي الزمالك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القاهرة الاقتصادية رئيس النادي الأهلي محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك الكابتن محمود الخطيب حبس مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك السابق نائب رئيس نادي الزمالك رئيس نادي الزمالك سب وقذف محمود الخطيب محكمة النقض مرتضى منصور
إقرأ أيضاً:
منخرطو الوداد يفتحون النار على رئيس النادي
أصدر منخرطو نادي الوداد الرياضي بياناً شديد اللهجة، ينتقدون فيه بشدة الأوضاع الحالية التي يعيشها النادي، محملين الرئيس، هشام آيت منا، وأعضاء المكتب المديري، مسؤولية ما يعيشه الفريق هذا الموسم.
أكد منخرطو نادي الوداد الرياضي في بيانهم أنهم كانوا السند والمدافع الأول عن المكتب المديري والطاقم التقني، إلا أن الأمور لم تسر كما كان يُراد لها، مشيرين إلى أن رئيس النادي الحالي تعهد عند توليه المسؤولية "بإعادة هيكلة الفريق وبذل الجهود لجلب مستشهرين من أجل توفير سيولة مالية تعزز استقرار النادي"، وهي الوعود التي لم تتحقق على أرض الواقع، على بعد شهرين فقط من نهاية الموسم.
وتابع البيان: "على العكس من ذلك، فقد شهدنا قرارات غير مفهومة زادت من أعباء خزينة النادي أبرزها إبرام صفقات فاشلة بمبالغ فلكية غير مسبوقة في بطولتنا الوطنية. كما أن التزامات الرئيس أمام برلمان النادي بقيت مجرد وعود لم تجد طريقها للتنفيذ، إضافة إلى عدم احترام قرارات الجمع العام العادي الأخير، مما يطرح العديد من التساؤلات حول مدى التزامه بالشفافية واحترام إرادة المنخرطين".
وحمل منخرطو الوداد المسؤولية أيضاً إلى أعضاء المكتب المديري الذين كان عليهم التدخل لتصحيح المسار والتنبيه إلى التجاوزات، معتبرين أنهم شركاء في تدهور وضعية الفريق، كما أكدوا أن "المحاسبة ستطال الجميع، وكل من لم يستطع تحمل مسؤولياته فعليه المغادرة".
وشدد البيان على ضرورة إعادة النادي إلى مساره الطبيعي والعودة للمنافسة القارية من بوابة دوري أبطال أفريقيا، مردفاً: "مصير الفريق ليس لعبة تُدار بالمصالح الضيقة والوعود الوهمية.. لا مجال للصمت بعد اليوم، وسنظل أوفياء لشعار النادي وتاريخه، حتى يستعيد مكانته التي تليق به".