شروق تفضح هوية عشيقة زوجها الدكتور فود.. لبنانية مقيمة في الإمارات
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
انشغل روّاد منصات التواصل الاجتماعي بمتابعة حلقة جديدة من مسلسل فضيحة صانع المحتوى اللبناني جورج ديب، المعروف بـ"الدكتور فود"، وخيانته لزوجته شروق مع عشيقته.
الحكاية بدأت الليلة الماضية حين خرجت شروق في بثٍ مباشر عبر حسابها الرسمي في منصة "تيك توك"، بعدما أمسكة زوجها متلبسًا بعلاقة جنسية مع إحدى مشاهير التيك توك داخل سيارته.
التيكتوكر #شروق تفضح خيانة زوجها دكتور فود لها وتلاحقه في الشارع.. ????
الحق على تيك توك يالي عطى منبر لهيك اشخاص! pic.twitter.com/IPwSKITbY1
وبدت شروق في البث المباشر في حالة هستيرية وهي تلاحق زوجها الذي بدأ الهروب من أمام الكاميرا مطالبًا بإغلاق البث وعدم التهور بكشف المزيد من التفاصيل حول فضيحته الجنسية الجديدة.
ولم تكتفِ شروق بملاحقة زوجها متلبسًا بخيانته لها، بل تعمدت كشف اسم عشيقته أمام آلاف الأشخاص ممن كانوا يتابعون تفاصيل البث المباشر.
من هي عشيقة الدكتور فودوسُمعت شروق في الفيديو وهي تذكر اسم التيكتوكر اللبنانية الشهيرة كاتريكسا أيوب، في إشارة منها إلى أنها عشيقته التي خانه معها.
وقالت شروق في الفيديو بأن زوجها ترك ابنهما الذي يبلغ من العمر 3 أشهر في الفندق ليذهب إلى حبيبته من أجل ممارسة الرذيلة معها داخل السيارة وهو ما دفعها لملاحقته بملابس النوم حيث درجات الحرارة منخفضة في ساعات الليل.
وبعد ساعات، ظهرت شروق في بثٍ جديد عبر تيك توك وهي تحاول أن تثبت لمتابعيها بأنها تخطت خيانة زوجها لها، وقررت الحصول على "لوك جديد"، حيث تعمدت تغيير لون شعرها في أحد صالونات التجميل.
من هي كاتريكسا أيوبصانعة محتوى لبنانية تقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة
بدأت شهرتها من خلال تصوير حياتها الخاصة عبر قناتها في يوتيوب قبل أن تكتسب شهرة واسعة عبر منصة تيك توك.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
محاكمة مبديع تفضح "لجان الأظرفة" غير المؤهلة... ومتهم: كانت هناك أطر مؤهلة لم يتم توظيفها
واصلت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، يوم الخميس، لساعات طويلة، الاستماع إلى المتهمين في قضية محاكمة محمد مبديع، القيادي في حزب الحركة الشعبية، ورئيس سابق لجماعة لفقيه بنصالح.
وقد استمعت المحكمة إلى عبد الرزاق، رئيس لجنة الأظرفة ومستشار جماعي بلفقيه بنصالح منذ عام 1983، الذي صرح بأنه كان يقوم بفتح الملفات فقط، وأن رئيس مصلحة الصفقات الذي يدعى رشيد، ورئيس المصلحة التقنية الذي يسمى حميد، هما من يقومان بدراسة هذه الملفات « بحكم أنهما على دراية بالقانون ».
وعند استفساره من قبل القاضي عما إذا كان رأي رشيد وحميد هام، أجاب المتهم: « نحن لا نعرف، هما العارفان بهذه الأمور ».
وقد علق القاضي على هذا الأمر قائلاً: « شخصان يقرران مصير المال العام… نتحدث عن أكثر من 24 مليون درهم »، مضيفاً أن « العبرة ليست بالأقدمية بل بالعلم ».
فرد المتهم قائلا: « نحن لا نعرف، ليس لدينا علم ولا تكوين ولا شيء ». وأضاف أن « رشيد دائما ما تكون لديه الملفات حتى وإن لم يكن هو من يترأسها ».
كما استمعت المحكمة إلى متهم آخر يدعى عبده، وهو عضو سابق باللجنة. صرح هذا المتهم، على غرار باقي المتهمين، أنه غير مؤهل لدراسة وفهم هذه الصفقات التي تعرض على اللجنة التي ينتمي إليها، مبرزا، أنه لم يحصل على شهادة البكالوريا.
بل وأوضح، في ذلك الوقت كانت الإدارة تضم أطراً يمكن اختيارهم، لكن ذلك لم يحدث، وأنه لم يكن مؤهلا. وتساءل القاضي عن سبب عدم إخبار رئيس المجلس أي محمد مبديع بكونه يجهل هذه الأمور، رد المتهم بالنفي.
وواجهت المحكمة، المتهمين، بتصريحات لمهندسين تفاجأوا بوجود أسمائهم ضمن مكتب للدراسات. وأفاد أحد المهندسين، الشرطة، بوجود « وثيقة مزورة »، مؤكدا أنه لم يجمعه أي عقد عمل مع مكتب الدراسات التابع لشركة « إكترا »، وأنه لم يناقش بصفة استشارية أي طلب أو يتم تكليفه بمهام لدراسة هذه الصفقة. وأكد مهندس آخر أن سيرته الذاتية تضمنت « معطيات خاطئة »، وأنه كان يعمل في مدن أخرى، وأن التوقيع الموجود في الملف « لا يخصه »، معربا عن جهله بظروف وملابسات إقحام اسمه.
وقد وصف المتهم عبده، رشيد وحميد بأنهما « أكفاء في حقلهما »، مشيراً إلى خبرة رشيد الطويلة في مصلحة الصفقات، وحميد كرئيس للمصلحة التقنية. واختتم حديثه قائلا: « 40 عاماً وأنا أعمل بالجماعة، والآن استأجرت منزلاً في تطوان، لا أملك منزلا، أنا ضحية، ولا أعلم إن كان هذا غباء مني ».
وقد تقدم دفاع أحد المتهمين بطلب عارض لاستدعاء المهندسين المذكورين للاستماع إليهم، بصفتهم مصرحي المحضر. إلا أن المحكمة قررت رفض هذا الملتمس، وتأجيل الجلسة إلى 15 ماي المقبل.
كلمات دلالية الدار البيضاء محكمة الاستئناف محمد مبديع