أحمد سعد يستعرض فخامة منزله الذي تلقاه كهدية في السعودية
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
شارك الفنان المصري أحمد سعد عبر حسابه الخاص في إنستغرام مجموعة من الصور لمنزله الجديد في العاصمة السعودية الرياض الي تلقاه كهدية كاشفًا عن فخامته.
أحمد سعد ينشر صور منزله الفخم في الرياضنشر الفنان المصري عبر حسابه الخاص في إنستغرام صور لمنزله الجديد في الرياض، وكشف أنه تلقاه كهدية وكتب في التعليق: "أيوة أنا أحترم المملكة وأحب شعبها وأقدر المجهود الكبير لدعم الفنون والثقافة.
A post shared by Ahmed Saad (@ahmedsaadofficial)
وأضاف: "والمواهب في جميع المجالات.. شكرًا كمصري وشكرًا كفنان.. السعودية بتكسر كل الحواجز بين العرب وبتنجح في قيادة.. نهضة ثقافية فنية وبتحافظ على الفن المصري في قلوب ووجدان العرب في كل شارع وزقاق وبيت"
واستطرد: " لازم نفرح إن مواطن سعودي يقول عندنا أم كلثوم وعبد الحليم.. زي ما بيقول عندنا محمد عبده و طلال مداح ..بيقولوا ( عندنا ) وبينسوا جنسيته وبلده ولونه لأن مع الفن تصغر كل الحاجات والاختلافات ..ويكبر الانسان بموهبته كأنه ببلده.. رينا يحفظكم ويقدركم علي اللي جاي"
وتفاعل الجمهور الواسع مع الصور وفخامة المنزل، تفاوتت التعليقات عليه ففي الوقت الذي تلقى سعد عدد من التبريكات على المنزل، هاجمه البعض متسائلين عن سبب منحه هدية فخمة كهذه وما الذي قدمه للفن والسعودية ليتلقى هذه الهدية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
خبير يتحدث عن علامة من علامات الساعة الصغرى في السعودية
كشف الدكتور عبدالله المسند، أستاذ المناخ السابق بجامعة القصيم ونائب رئيس جمعية الطقس والمناخ السعودية، عن أربعة سيناريوهات محتملة لتحول جزيرة العرب إلى مروج وأنهار، موضحا ارتباط ذلك بعوامل طبيعية وعلامات الساعة الصغرى.
السيناريو الأول يشير إلى تأثير التغير المناخي الناتج عن الأنشطة البشرية، والذي قد يعيد نمط الأمطار الغزيرة كما كان قبل 7 آلاف عام.
أما السيناريو الثاني يتعلق بانفجار بركاني كبير في السعودية، حيث يمكن أن يغير الغبار البركاني مناخ المنطقة ويحولها تدريجيا إلى بيئة خضراء.
وبحسب صحيفة "سبق" تحدّث "المسند" عن وجود ألفين بركان في السعودية، معظمها يقع في المنطقة الغربية ضمن الدرع العربي، وهو العدد الأكبر في العالم العربي.
وقال: "يكفي انفجار بركان واحد عظيم، مثل بركان الوعبة قرب الطائف، لمدة أسبوعين، ليغيّر مناخ العالم بأسره".
والسيناريو الثالث بحسب الخبير يعتبر الأكثر خطورة، ويتعلق باصطدام نيزك عظيم بالأرض، مما قد يؤدي إلى شتاء دائم وتغير مناخي جذري يحاكي المناطق الباردة.
أما السيناريو الرابع فيرتبط بتغيرات فلكية، مثل انحراف محور الأرض أو تغير طاقة الشمس الحرارية، ما قد يؤثر في توزيع الضغط الجوي ويعيد الأمطار الغزيرة إلى جزيرة العرب.