هذه الأجهزة فقط تعمل على تطبيق إنستاباي.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
يستخدم ملايين العملاء في البنوك المصرية، تطبيق إنستاباي التابع للبنك المركزي المصري الذي يعمل على التحويل النقدي بشكل لحظي على مدار الـ 24 ساعة ويكون الحد الأقصى 70 ألف جنيه للمعاملة المالية، و120 ألف جنيه مصري حد خصم يومي من البنك الواحد، و400 ألف حد الخصم الشهري من البنك الواحد.
وعلى جانب آخر، هناك بعض العملاء الذين يواجهون مشكلة عند تحميل تطبيق إنستاباي، بعدم إمكانية حدوث ذلك، ما يجعلهم يحاولون السبب وراء ذلك، وهو ما رد عليه إنستاباي عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وذكر إنستاباي أنَّ التطبيق غير متاح لأجهزة الهاتف هواوي، وهو متاح لنظام التشغيل أندرويد إصدار 10، و11، و12، و13، وآخر 3 إصدارات لنظام التشغيل iOS.
وفيما يلي نرصد البنوك المتوفرة على تطبيق إنستاباي حتى الآن، ومن المنتظر أن يتم انضمام جميع البنوك قريبًا، بحسب تطبيق إنستاباي.
- البنك المركزي المصري.
- البنك الأهلي المصري.
- بنك مصر.
- بنك القاهرة.
- بنك الإسكندرية.
- بنك قطر الوطني الأهلي QNB.
- البنك التجاري الدولي CIB.
- البنك العربي.
- بنك الشركة المصرفية العربية الدولية SAIB.
- البنك المصري الخليجي EG Bank.
- البنك العربي الأفريقي الدولي AAIB.
- المصرف العربي الدولي AIB.
- بنك التجاري وفا.
- البنك المصري لتنمية الصادرات Ebank.
- بنك البركة.
- بنك فيصل الإسلامي.
- بنك HSBC.
- بنك التعمير والإسكان.
- البنك الأهلي الكويتي.
- بنك أبوظبي الإسلامي.
- البنك الأهلي المتّحد.
- البنك العقاري المصري العربي.
- بنك الكويت الوطني.
- بنك قناة السويس.
- المصرف المتّحد.
- بنك أبوظبي الأول.
-كريدي أجريكول.
-بنك الإمارات دبي الوطني.
- بنك الاستثمار العربي.
- بنك أبو ظبي التجاري مصر.
- مصرف أبو ظبي الإسلامي مصر.
- سيتي بنك.
- بنك المشرق.
- Midbank.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تطبيق انستاباي إنستاباي التحويل النقدي أجهزة الهاتف الهاتف المحمول تطبیق إنستابای
إقرأ أيضاً:
أوقات العُمرة المُستحبة خلال العام .. تعرف عليها
كشفت دار الإفتاء المصرية، عن أوقات العمرة المستحبة لأدائها من المسلمين، منوهة أنه تجوز العمرة لغير الحاجِّ في جميع أيام السَّنَة، أمَّا الحاج فيمتنع عليه الإحرام بها من حين إحرامه إلى آخر أيام التشريق، ولا يعتمر حتى يفرغ من حجه، ولو أحرم بالعمرة في هذه الأيام لا تنعقد ولا تلزمه؛ فلا يعتمر حتى يفرغ من حجّه.
وذكرت دار الإفتاء، في إجابتها عن أفضل أوقات العمرة، أن الأوقات المستحبة لها فأكثرها استحبابًا شهر رمضان، ثم أشهر الحج، ثم رجب وشعبان.
وأوضحت، أن العمرة من شعائر الإسلام التي تقرَّرت مشروعيتها وفضلها بالكتاب والسُّنَّة والإجماع؛ فمن الكتاب: قوله تعالى: ﴿وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ﴾ [البقرة: 196]، ووجه الدلالة من الآية أنَّه إذا جاء الأمر بالتمام، فإنه يدلّ على المشروعية من باب أولى.
وأخرج البخاري ومسلم في "صحيحيهما" من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «العُمْرَةُ إِلَى العُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا، وَالحَجُّ المَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلَّا الجَنَّةُ».
عمرة النبي في ذي القعدةويستحب أداء العمرة في شهر ذي القعدة، لأن عُمرات النبي كنّ في شهر ذي القعدة؛ وورد َعَنْ عَائِشَةَ -رضي الله عنها- قَالَتْ: "لَمْ يَعْتَمِرْ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم إِلَّا فِي ذِي الْقَعْدَةِ" (رواه ابن ماجه بسند صحيح).
وقَالَ أَنَسٌ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: «اعْتَمَرَ رَسُولُ اللهِ أَرْبَعَ عُمَرٍ، كُلَّهُنَّ فِي ذِي القَعْدَةِ، إِلَّا الَّتِي كَانَتْ مَعَ حَجَّتِهِ: عُمْرَةً مِنَ الحُدَيْبِيَةِ فِي ذِي القَعْدَةِ، وَعُمْرَةً مِنَ العَامِ المُقْبِلِ فِي ذِي القَعْدَةِ، وَعُمْرَةً مِنَ الجِعرَانَةِ، حَيْثُ قَسَمَ غَنَائِمَ حُنَيْنٍ فِي ذِي القَعْدَةِ، وَعُمْرَةً مَعَ حَجَّتِهِ». [متفق عليه].
وينبغي للمسلم الإكثار في هذه الأشهر من الأعمال الصالحة، فقد أرشد النبي صلى الله عليه وسلم إلى ذلك بقوله: «صُمْ من الحُرُم واترك، صُمْ من الحُرُم واترك، صُمْ من الحُرُم واترك، وقال بأصابعه الثلاثة فضمَّها ثم أرسلها»، رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه، أي أشار بصيام ثلاثة أيام وفِطر ثلاثة أخرى.
فضل شهر ذي القعدةوكشف مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، عن فضل شهر ذي القعدة، والذي يعتبر أحد الأشهر الحرم، والشهر السابق لشهر ذي الحجة والذي فيه عيد الأضحى المبارك.
وقال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن شهر ذي القعدة، هو الشَّهر الحادي عشر في التَّقويم الهجري، وهو أحد الأشهر الحرم التي نهى اللهُ عن الظلم فيها؛ تشريفًا لها.
وأوضح أنه قد سُمي شهر ذي القعدة بهذا الاسم، لأن العرب كانوا يقعدون عن القتال فيه، وهو أول الأشهر الحرم المُتوالية، كما ذكر القرآن حرمة شهر ذي القعدة في قول الحق سُبحانه وتعالى: {الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ}. [البقرة: 194] والمراد بالشهر الحرام: شهر ذي القعدة.
وأشار مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إلى أن أداء العُمرة سُنَّة مستحبة في شهر ذي القعدة، لأن عُمرات النبي كنّ في شهر ذي القعدة؛ قَالَ أَنَسٌ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: «اعْتَمَرَ رَسُولُ اللهِ أَرْبَعَ عُمَرٍ، كُلَّهُنَّ فِي ذِي القَعْدَةِ، إِلَّا الَّتِي كَانَتْ مَعَ حَجَّتِهِ: عُمْرَةً مِنَ الحُدَيْبِيَةِ فِي ذِي القَعْدَةِ، وَعُمْرَةً مِنَ العَامِ المُقْبِلِ فِي ذِي القَعْدَةِ، وَعُمْرَةً مِنَ الجِعرَانَةِ، حَيْثُ قَسَمَ غَنَائِمَ حُنَيْنٍ فِي ذِي القَعْدَةِ، وَعُمْرَةً مَعَ حَجَّتِهِ». [متفق عليه].