شُعبة المحمول تتقدم بمذكرة لغرفة القاهرة حول مستجدات السوق
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
عقدت غرفة القاهرة التجارية برئاسة أيمن العشري عن طريق شُعبة تجار المحمول اجتماعًا لمناقشة بعض الموضوعات التي تهم قطاعها وآخر المستجدات بالسوق وانعكاسها على الحركة التجارية في هذا النشاط.
جاء ذلك خلال اجتماع هيئة مكتب الشُعبة في حضور عدد من أعضاء مجلس إدارتها الذي بدأ بوقفة دقيقة حداد على روح أحمد وهدان عضو مجلس إدارة الشُعبة الذي وافته المنية منذ أيام.
وقالت الشُعبة أنها ستعد مذكرة تفصيلية بكافة الموضوعات والمقترحات والمعوقات التي تتعلق بقطاعها لرفعها إلى أيمن العشري خلال الأيام القليلة القادمة.
ومن ضمن الموضوعات التي طرحتها هيئة مكتب الشُعبة برئاسة محمد طلعت طلب عقد اجتماع مع مسئولي المصنفات الفنية لمناقشة الحملات الرقابية ، وكذلك مسئولي الضرائب لمناقشة التعاملات الضريبية والأحياء لمناقشة تراخيص المحال التجارية بما يحقق المصلحة العامة.
كما بحثت الشُعبة المتغيرات التي يشهدها السوق حاليًا في أسعار الصرف وكيفية التعامل معها من " تجار - مستوردين" في تجارة المحمول .
وحددت الشُعبة خلال الاجتماع المتحدثين لدى وسائل الإعلام المختلفة وهم أعضاء هيئة مكتب الشُعبة " محمد طلعت رئيسًا - وليد رمضان، نائب أول - عاهد المنصوري، نائب ثانٍ - حسن عفيفي، سكرتيرًا عامًا" وأي تصريحات إعلامية خارج هؤلاء الأعضاء لا تمثل الشُعبة أو قطاعها بالكامل.
وأشادت الشُعبة بالدور الذي يقوم به التجار في هذا القطاع في ظل الظروف الاستثنائية العالمية الحالية والسعي للبيع بهامش ربح بسيط من أجل دعم المواطنين والحركة التجارية.
وطالبت الشُعبة منتسبيها بضرورة الاستفادة من مشروع الرعاية الصحية بالغرفة والذي يفيد التجار وأسرهم لما له من أهمية كبيرة على الصعيد الطبي ، وأن هناك إدارة مختصة بالغرفة بهذا المشروع يستطيع التجار زيارة الغرفة والاشتراك به وفي النظام الذي يتناسب مع كل تاجر وأسرته ، حيث يوجد 5 أنظمة لمشروع الرعاية الصحية بالغرفة كل نظام له تفاصيله الخاصة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غرفة القاهرة غرفة القاهرة التجارية الضرائب الش عبة
إقرأ أيضاً:
كيف تعالجين طفلك من إدمان الهواتف؟
إدمان الهواتف هو الاستخدام المفرط للهاتف الذكي، غالبًا ما يطلق على هذا الإدمان السلوكي "رهاب عدم استخدام الهاتف"، أو الخوف من عدم وجود جهاز محمول، قد يعاني الأطفال المدمنون على الهاتف من القلق والانفعال وفقدان الاتجاه إذا لم يتمكنوا من استخدام هواتفهم الذكية.
إدمان الأطفال للهواتف منتشر على نطاق واسع. ومع ذلك، هناك العديد من الطرق لعلاج إدمان التكنولوجيا، هناك مجموعة متنوعة من الأساليب العلاجية الفعّالة للمساعدة في معالجة السبب الأساسي وراء إدمان الهاتف، والتعامل مع القلق وغيره من المشاعر السلبية التي يسببها إدمان الهاتف للأطفال، وتعلم كيفية التغلب على الإدمان.
لا يعترف الأطباء رسميًا بإدمان الهاتف المحمول كحالة صحية عقلية ومع ذلك، تشير بعض الدراسات إلى أن الأطفال والمراهقين قد يعانون من انشغال كبير بالهواتف المحمولة.
وقد يؤدي هذا الانشغال إلى عدم القدرة على التحكم في استخدام الهاتف أو الحد منه، حتى في المواقف التي يكون فيها استخدامه غير مناسب، وقد يتسبب ذلك في إهمالهم لمسؤولياتهم وعلاقاتهم وإظهار القلق والأرق عند عدم قدرتهم على الوصول إلى هواتفهم.
نقدم فيما يلي نصائح لمساعدتهم على التغلب على الاعتماد المفرط على الأجهزة المحمولة..
-إقامة اتصال مفتوح: قد يكون هذا أمرًا أساسيًا عند التعامل مع استخدام طفل أو مراهق للهاتف المحمول، من المهم بناء الثقة من خلال السماح لهم بالتعبير عن مخاوفهم والاستماع دون حكم على وجهات نظرهم وتجاربهم ومشاعرهم حول عادات هواتفهم.
-وضع حدود واضحة: قد يتضمن وضع إرشادات وقواعد واضحة فيما يتعلق باستخدام الهاتف المحمول الحد من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي أو وقت الشاشة إلى ساعة إلى ساعتين في اليوم أو إبعاد الهواتف عن غرفة النوم.
-أن تكون قدوة: قد يساعد نمذجة عادات الهاتف الصحية الأطفال والمراهقين على تحسين استخدامهم للهواتف الذكية، كما يمكن أن يشجع أيضًا على التفاعلات الصحية مع مقدمي الرعاية.
تشجيع السلوكيات الصحية
يشجع الآباء ومقدمو الرعاية الطفل أو المراهق ويدعموه للمشاركة في ما يلي:
الأنشطة البديلة: يمكن للأشخاص أن يحاولوا تزويد الطفل أو المراهق ببدائل جذابة لاستخدام الهاتف المحمول، يمكن أن تعزز المشاركة في الأنشطة البدنية والهوايات والتفاعلات الاجتماعية أسلوب حياة متكامل.
العادات الصحية: قد يشمل ذلك مساعدة الطفل أو المراهق على تأسيس عادات مثل الحصول على قسط كافٍ من النوم والحفاظ على نظام غذائي متوازن والمشاركة في أنشطة بدنية منتظمة.
التواصل وجهاً لوجه: يمكن للأشخاص تشجيع الطفل أو المراهق أو المشاركة في الأنشطة الاجتماعية وبناء علاقات حقيقية مع الأصدقاء والعائلة من خلال التفاعلات وجهاً لوجه.
المصدر: medicalnewstoday