أخصائية منتجات الحليب المفيدة قد تضر البعض لسببين
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
تقول الدكتورة يلينا سميرنوفا، أخصائية أمراض القولون والأورام، على الرغم من أن الحليب ومنتجاته مواد غذائية مفيدة للصحة، إلا أنه يضر بصحة البعض.
وتشير الخبيرة، إلى أن الحليب، مادة غذائية مفيدة للجسم، لأنه يحتوي على البروتين والكالسيوم والفوسفور ودهون الحليب الضرورية لجدران الخلايا والأوعية الدموية.
ووفقا لها، يجب على بعض الأشخاص الامتناع عن تناول الحليب ومنتجاته.
وتقول، “كيف نفهم وجود نقص اللاكتاز؟ القاعدة هي أن سكر الحليب “اللاكتوز” يعالج بواسطة إنزيم “اللاكتاز”. ولكن عند نقص هذا الإنزيم لا تتم معالجة سكر اللاكتوزن ويصل إلى القولون حيث تأكله البكتيريا المعوية، ما ينتج عنه كمية كبيرة من غاز ثاني أكسيد الكربون والماء وحمض اللبنيك، التي تسبب انتفاخ الأمعاء”.
وتضيف الدكتورة، يؤدي تناول الحليب في هذه الحالة، إلى انتفاخ البطن والإسهال. ويمكن أن تسبب الأجبان والقشطة ومنتجات الألبان المخمرة الأخرى نفس الأعراض.
وتقول، “توجد في اللبن (خاصة بعد يومين من تخميره) بروتينات تمت معالجتها وعمليا لا يوجد سكر اللاكتوز، لذلك هذا اللبن لا يسبب اي مشكلة. ولكن لا ينبغي تناوله عند وجود التهاب المعدة الحاد والتهاب الأمعاء الدقيقة. واللبن الطازج له تأثير ملين، في حين يمكن أن يسبب الإمساك، إذا مضى على تخميره 2-3 أيام “.
المصدر: نوفوستي
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
كلام بالبلدي. يا حليلنا.
من أهم الملاحظات في هذه الحرب
انه إذا هاجم البعض إستمرار الحرب فان القوم المتخلفين الاوباش يصفونه بالعمالة والارتزاق.
غايتو... بعض السودانيين اصيبوا بلوثة يصعب الشفاء منها.
تابعوا مداخلاتهم ستجدون أن حديثنا منطقيا ووصفنا لهم حقيقيا.
ليس ذلك فحسب بل يكتبون بلغة إستعلائية حقيرة تحتشد بالشتايم وتبتعد عن الذوق والأدب والثقافة الراقية.
يعني.. إما تتبع اهواءهم في إستمرار الحرب والموت والدمار او تغادر الوسايط وتتركها لهم يمرحون ويهتفون ( الله اكبر) . وهو هتاف يردده طرفي القتال وبكامل الغيبوبة..
تجد ان مسلم يقتل مسلما ويهتف بإسم الله. ومسلم يذبح مسلما ذبح الشاة ويصحبها بنفس الهتاف.
هذه الصفات تنطبق علي طرفي الحرب... الدعامة والجيش.
ومن يقل بغير ذلك فعليه أن يكشف علي عقله بأسرع فرصة حتي لا تزداد اللوثة.
ياحليل روح التسامح و الديمقراطية التي كانت تسود مجتمعاتنا... لكنها للأسف لم تدم طويلا..فقد أصبح الشعب يكره بعضه البعض.
يا حليل بلدنا.