تركيا الآن:
2024-07-06@00:13:57 GMT

الكشف عن تفاصيل جديدة حول هجوم إسطنبول الارهابي

تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT

في تطور أمني ملحوظ بمدينة إسطنبول، ارتفع عدد المعتقلين إلى 90 شخصًا في إطار التحقيقات الجارية حول هجوم مسلح استهدف نقطة تفتيش للشرطة أمام محكمة تشاغلايان.
الهجوم الذي نُفذ يوم أمس الاربعاء، وقع على يد إرهابيين ينتميان لمنظمة DHKP/C، مما أسفر عن مقتل شخص من منفذي الهجوم وإصابة ثلاثة من أفراد الشرطة واثنين من المدنيين.

عقب الهجوم، أعلن وزير الداخلية التركي، علي يرلي كايا، عن إطلاق عمليات مداهمة استهدفت 25 عنوانًا مختلفًا، أدت إلى اعتقال 40 شخصًا في البداية، قبل أن يرتفع العدد إلى 90 معتقلًا. هذه العمليات تأتي في سياق مكافحة الإرهاب وتعزيز الأمن العام في المدينة.

المشتبه بهما في تنفيذ الهجوم، تم تحديد هويتيهما كبينار بيركوتش وإمراح يايلا، وقد تمكنت القوات الأمنية من تحييدهما خلال العملية. التحقيقات الجارية تهدف إلى كشف ملابسات الهجوم والتحقق من الروابط المحتملة بين المعتقلين والهجوم المسلح.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: اخبار اسطنبول اسطنبول هجوم اسطنبول

إقرأ أيضاً:

ليبيا تعلن إحباط محاولة اغتيال مستشار الدبيبة بتفجير مفخخ

أعلن مكتب النائب العام الليبي، عن إحباط محاولة اغتيال استهدفت مستشار رئيس الوزراء عبد الحميد الدبيبية، من خلال تفجير "عجلة مفخخة" وضعت في مساره.

وأشارت المكتب إلى أن المحققين قاموا بمعاينة موقع التفجير وجمعوا الأدلة، فيما تولى قسم ضبط شؤون المعلوماتية والاتصالات بمكتب النائب العام تحليل المعلومات التي كشفت عن تحركات المشتبه بهم قبل وبعد تنفيذ الجريمة.

وكشفت التحقيقات أن عنصرين من إدارة الأمن القومي بجهاز المخابرات الليبية تورطا في عملية استهداف عبد المجيد مليقطة مستشار الدبيبة.

وتمكنت قوات جهاز الردع لمكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة من القبض على المشتبهين الرئيسيين، فيما تستمر الجهود لملاحقة المتورطين الآخرين خارج البلاد بالتعاون مع الجهات الدولية.

وفي نيسان/ أبريل الماضي، تعرض منزل الدبيبة في حي الأندلس الراقي بالعاصمة طرابلس، لهجوم بقذائف صاروخية، وأسفر الهجوم عن بعض الأضرار فقط.

وانتشرت قوات الأمن بشكل كبير عقب سماع دوي الانفجار، وتضاربت الأنباء بشأن الهجوم على المنزل الذي لم يكن فيه الدبيبة، لحظة وقوعه بحسب مواقع ليبية.



وقالت مواقع ليبية إن الهجوم جرى بواسطة طائرة مسيرة، ألقت قذائف على سطح المنزل وشرفة مكتبه، في حين أشارت أخرى إلى أن قذائف آر بي جي أطلقت على المكان.

يشار إلى أنه تم تنصيف حكومة الوحدة الوطنية برئاسة الدبيبة من خلال عملية تدعمها الأمم المتحدة في عام 2021، لكن البرلمان في الشرق رفض الاعتراف بشرعيتها في نهاية ذلك العام، بعد محاولة فاشلة لإجراء انتخابات عامة، الأمر الذي أدى إلى جمود سياسي في البلاد.

وفي أوائل آذار/ مارس، قال ثلاثة زعماء ليبيين كبار؛ إنهم اتفقوا على "ضرورة" تشكيل حكومة موحدة جديدة، تشرف على الانتخابات التي طال انتظارها.

ونهاية العام الماضي، أعلن الدبيبة، استعداده للمشاركة في الحوار الذي دعا له المبعوث الأممي عبد الله باتيلي لتسوية الخلافات السياسية حول إجراء الانتخابات.

وأكد الدبيبة في كلمة مسجلة بثتها حكومته على منصة فيسبوك "استعداده للتجاوب مع كل المقترحات بجدية، لتوسيع الثقة في المهام الموكلة للحكومة في العملية الانتخابية"، موضحا أنه "لا مجال للمسارات الجانبية ولن نسمح بمراحل انتقالية جديدة".

مقالات مشابهة

  • هجوم فى غير محله
  • قتلتها والدتها.. الكشف عن تفاصيل جريمة مروعة في مصر
  • خلال اجتماع “الكابينت”.. الكشف عن تفاصيل هجوم من بن غفير على نتنياهو
  • الكشف عن‎ تفاصيل جديدة حول غرق الطبيب السعودي الذي حاول إنقاذ ابنه بسويسرا
  • وفاة طفلة جراء هجوم أوكراني جنوب روسيا
  • تفاصيل جديدة في مقتل فتاة على يد والدتها وشقيقها بكرداسة
  • إسرائيل تكشف تفاصيل الهجوم على مقر الجيش في لبنان عام 82
  • بعد هجوم كرمئيل.. كشف هوية المنفذ والقتيل
  • تفاصيل جديدة حول قتل رجل وإخفاء جثمانه داخل جدار المنزل على يد زوجته وأبنائه بطنجة
  • ليبيا تعلن إحباط محاولة اغتيال مستشار الدبيبة بتفجير مفخخ