يدق ناقوس الخطر.. علامات تدل أن علاقتك الزوجية مهددة
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
هناك بعض العلامات التي يمكن أن تشير إلى أن العلاقة الزوجية في خطر، ومع ذلك، يجب ملاحظة أن وجود هذه العلامات لا يعني بالضرورة أن العلاقة ستنتهي بالطلاق، إليك بعض العلامات التي يمكن أن تشير إلى وجود صعوبات في العلاقة، وفقا لما نشره موقع medicalnewstoday.
. نصائح من دار الإفتاء علامات تشير إلى أن العلاقة الزوجية مهددة
نقص التواصل: إذا كان هناك قلة في التواصل الفعّال بينك وبين شريكك، وعدم القدرة على التعبير عن المشاعر والاحتياجات والمخاوف، فقد يكون هذا علامة على وجود مشاكل في العلاقة.
النزاعات المستمرة: إذا كانت النزاعات والمشاجرات تحدث بانتظام ولا يتم حلها بشكل بنّاء، فقد يكون هذا مؤشرًا على أن هناك توتر وعدم توافق في العلاقة.
الاهتمام المنخفض: إذا كانت الاهتمامات والاهتمام ببعضكما البعض تتلاشى وتقل، ويفقد أحدكما الاهتمام بالحفاظ على الرومانسية والتواصل العاطفي، فقد يكون هذا علامة على انحسار العاطفة في العلاقة.
الانعزالية: إذا كان أحدكما يشعر بالانعزال والانفصال العاطفي ويفضل قضاء الوقت بمفرده بدلاً من القضاء على وقت جودة مع الشريك، فقد يكون هذا إشارة إلى تدهور العلاقة.
الخيانة وعدم الثقة: إذا كان هناك خيانة أو عدم ثقة مستمرة في العلاقة، فإن ذلك يمكن أن يؤدي إلى تدهور الثقة والارتباط بينكما.
عدم الرضا الجنسي: إذا كان هناك عدم رضا جنسي مستمر أو عدم القدرة على تلبية احتياجات الشريك الجنسية، فقد يكون هذا عاملاً مؤثرًا سلبيًا على العلاقة.
الانعدام الشامل للسعادة: إذا كانت السعادة والرضا العامين في العلاقة غائبين، وتشعران بالتباعد والعدم الراحة المستمرة، فقد يكون ذلك إشارة إلى أن العلاقة في خطر.
إذا كنت تلاحظ وجود بعض هذه العلامات في علاقتك الزوجية، فقد يكون من المفيد البحث عن المساعدة الاحترافية من مستشار زواج أو طبيب نفسي متخصص في العلاقات الزوجية، يمكن أن يساعدك المستشار على استكشاف المشاكل والعمل معًا على تحسين الاتصال وبناء علاقة أقوى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العلاقة الزوجية الانعزالية العلاقة الزوجیة إلى أن العلاقة فی العلاقة تشیر إلى إذا کان یمکن أن
إقرأ أيضاً:
فون دير لاين: الاتحاد الأوروبي لا يرى حاجة لنزع فتيل الخطر في العلاقات مع أمريكا
بروكسل"د ب أ": قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إنه حتى مع "انهيار حقائق يقينية تعود لعقود" في علاقات أوروبا مع دول أخرى، لا يوجد ثمة سبب يدعو إلى نزع فتيل الخطر في علاقة الاتحاد مع الولايات المتحدة.
وكانت فون دير لاين قد قادت تحولا في علاقة الاتحاد الأوروبي مع الصين، وصفته بأنه نزع لفتيل الخطر وليس فك ارتباط مع بكين.
وذكرت فون دير لاين أن الإجابة على ما إذا كانت هناك حاجة الآن لاتباع استراتيجية مماثلة تجاه واشنطن هي " غير واضحة"، حتى مع التغيرات المفاجئة والمقلقة في السياسة الخارجية والدفاعية تحت قيادة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن فون دير لاين قولها في مؤتمر صحفي في بروكسل اليوم الأحد، إن "العلاقات التي تربطنا بالولايات المتحدة مختلفة تماما عن تلك التي تربطنا بالصين".
وأضافت لاحقا أن قرار الولايات المتحدة تعليق المساعدات لأوكرانيا، ووقف تبادل المعلومات الاستخباراتية، كانت "جرس إنذار قويا للغاية" لأوروبا لتعزيز قدراتها الدفاعية.
ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن فون دير لاين قولها إن المفوضية الأوروبية ستبدأ عقد اجتماعات أمنية منتظمة لمراجعة التهديدات المحتملة التي تواجه الاتحاد الأوروبي في مجالات مثل الدفاع والطاقة.
ويواصل قادة الاتحاد الأوروبي المضي قدما في اقتراح أمني قدمته المفوضية الأوروبية، الذراع التنفيذية للاتحاد، قد يوفر ما يصل إلى 800 مليار يورو (867 مليار دولار) في إنفاق وطني إضافي، منها 150 مليار يورو من القروض التي يقدمها الاتحاد الأوروبي للدول الأعضاء للاستثمار في الدفاع.
لكن يتعين على الاتحاد الأوروبي الآن أن يجد طرقا جديدة لتعزيز الدعم لأوكرانيا، مع رفض رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، أكثر قادة الاتحاد الأوروبي تقاربا مع روسيا، دعم الخطط الرامية إلى تعزيز القدرات العسكرية الأوكرانية.
وقالت فون دير لاين إن الحقائق الجيوسياسية الجديدة ستجبر الاتحاد الأوروبي أيضا على إعادة النظر في اقتراحه القادم للميزانية طويلة الأجل، والذي قالت إنه سيصدر في منتصف الصيف.
وقد واجه قادة الاتحاد الأوروبي صعوبة في فتح قنوات اتصال واضحة مع إدارة ترامب، لكن فون دير لاين أكدت أنها تمكنت من العمل مع ترامب في الماضي. وأوضحت أنها ستلتقي به "عندما يحين الوقت المناسب".