الملكية الأردنية: أسعار تفضيلية لحضور مباراة النشامى المقبلة
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
#سواليف
أكدت #الملكية_الأردنية حرصها على دعم #المنتخب_الأردني وتسهيل سفر مشجعيه لحضور #مباراة_النشامى في نهائي #كأس_آسيا 2024 يوم السبت المقبل، داعية جميع مشجعي #النشامى إلى الاستفادة من هذا العرض التشجيعي ومساندة المنتخب الوطني في رحلته نحو تحقيق الفوز في البطولة.
ويتضمن العرض تقديم سعر مخفض على تذاكر السفر وابتداءً من 299 دينارا، بالإضافة إلى مضاعفة أعداد الرحلات ابتداء من يوم غد الخميس حتى يوم الأحد المقبل يتخللها عدد من الرحلات تمكن مواعيدها المسافرين من السفر يوم السبت لحضور المباراة والعودة بعد انتهائها يوم الأحد فجراً وأثناء النهار.
وتنصح المشجعين بشراء التذاكر مسبقًا نظرًا لعدد المقاعد المحدود عبر زيارة موقع الملكية الأردنية الإلكتروني www.rj.com أو تطبيق الشركة على الهواتف الذكية أو هاتف مركز الاتصال رقم 0096265100000 أو مراجعة مكاتب مبيعات الملكية الأردنية أو وكلاء سفرها المعتمدين في الأردن والخارج .
مقالات ذات صلة مقتل 3 مهربين على واجهة المنطقة العسكرية الشرقية 2024/02/07ولمعرفة المزيد عن التأشيرات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الداخلية القطرية: https://visitqatar.com/intl-en/practical-info/visas
اقرأ المزيد على أخبار الأردن: https://jornews.com/post/81577
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الملكية الأردنية المنتخب الأردني مباراة النشامى كأس آسيا النشامى الملکیة الأردنیة
إقرأ أيضاً:
استئناف الرحلات البحرية بين المغرب وإسبانيا جزئياً بعد تحسن الأحوال الجوية
استأنفت حركة الملاحة البحرية بين المغرب وإسبانيا، اليوم الجمعة، بشكل جزئي، وذلك بعد أن تسببت الأحوال الجوية السيئة في تعليق وإلغاء عدد من الرحلات.
وأعلنت سلطات ميناء طنجة المتوسط عن زيادة عدد الرحلات المقررة للسفن، بهدف استيعاب التراكم الناجم عن توقف الملاحة يوم الخميس، حيث أدت الرياح العاتية التي تجاوزت سرعتها 70 كيلومترًا في الساعة وارتفاع الأمواج إلى جعل الملاحة في مضيق جبل طارق محفوفة بالمخاطر.
ووفقًا لوسائل إعلام إسبانية، فقد استأنفت العبارات السريعة والتقليدية عملياتها تدريجياً بعد تحسن الظروف الجوية، فيما لا تزال الرحلات البحرية بين ميناء طريفة ومدينة طنجة معلقة بسبب استمرار سوء الأحوال الجوية في تلك المنطقة.
يُذكر أن المنطقة شهدت اضطرابات جوية قوية أثرت على حركة النقل البحري، مما دفع السلطات لاتخاذ تدابير احترازية حفاظًا على سلامة الركاب والملاحة.