ارتفاع جنوني في أسعار البصل ومزارع يشرح الأسباب .. فيديو
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
الرياض
عبر مجموعة من تجار الجملة عن استيائهم بسبب الارتفاع الجنوني لأسعار البصل، مع شح في وجوده.
وأرجع التجار أن سبب هذا الارتفاع هو قلة المعروض مع زيادة قي الطلب، وذلك نتيجة لعدم قدرة البصل المحلي على تغطية السوق.
وأشار بعضهم أنه لم سعد. هناك إستيراد للبصل من مصر، وأما عن البصل اليمني فيتم استيراده يوتيرة متقطعة، مؤكدين أن أزمة الأسعار باتت عالمية، ليست في المملكة فقط.
فيما أكد المزارع فواز داوود أن الأسباب تعود إلى أن الدول المصدرة للبصل أوقفت تصديره، وهناك عزوف من المزارعين المحليين عن زراعته لعدة عوامل.
وتابع أن تلك العوامل تتلخص في: أن البصل يحتاج فترة طويلة قبل أن يتم جمعه، تصل لـ 6 أشهر، بالإضافة إلى المشقة في جنيه، واحتياجه لكمية مياه غزيرة، مع الأسمدة الكثيرة، مما يزيد من تكلفة الإنتاج.
ما سبب ارتفاع أسعار البصل في #السعودية؟????
باعة: الأسعار ارتفعت من الموردين.. ومزارع يشرح أسباب قلة المعروض@Rayankhurmi @jazaa33 pic.twitter.com/wqJCIitG4X
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) February 6, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إرتفاع الأسعار اسعار البصل دول منتجة
إقرأ أيضاً:
روسيا.. منظومة لإطفاء حرائق المدن باستخدام الطائرات المسيرة
الثورة نت/..
ابتكر خبراء شركة Precision Farming Systems الروسية منظومة لإسقاط شحنات المساحيق لإطفاء الحرائق في المدن باستخدام الطائرات المسيرة.
ويشير بوريس سكرينيك المدير العام للشركة، إلى أن هذه المنظومة تسمح للطائرة المسيرة بحساب المسافة إلى موقع النار.
ويقول: “نستخدم في مجال إطفاء الحرائق، خبرتنا الخاصة، حيث نجهز شحنة المسحوق باستخدام منظومة تحدد الارتفاع المطلوب للوصول إليه. وتبرمج هذه المعلومات عبر وحدات تحكم”.
ومن أجل مكافحة الحرائق، أجرت الشركة تعديلات على الطائرات المسيرة المستخدمة في الزراعة للتسميد، حيث توضع شحنات المسحوق بدلا من خزانات المواد الكيميائية. واستعرض المبتكرون خلال الاختبارات بحضور ممثلي مديرية الطوارئ الإقليمية، قدرة هذه الطائرة المسيرة على الارتفاع إلى ارتفاع 10 أمتار لإسقاط شحنة المسحوق على الموقع المشتعل أثناء الهبوط، وكذلك إنشاء شريط للحماية من الحرائق. كما يمكن استخدام الطائرة المسيرة لتوصيل خراطيم المياه إلى المباني الشاهقة لمساعدة رجال الإطفاء أو لتوصيل معدات الإنقاذ للأشخاص في المبنى المحترق. ومن المخطط في المستقبل القريب إنشاء عدة أنظمة إسقاط للطائرات المسيرة بقدرات حمولة مختلفة: من 10- 15 كغم إلى أكثر من 30 كغم.
ووفقا لمدير الشركة، عندما تسقط الكرة تنقسم إلى نصفين. نعمل على تحسين تطبيقاتها. مثلا لإجراء تفجير جوي، حينها نجهز الطائرة بمنظومة تفجير. أي أن الطائرة تتلقى معلومات عن ارتفاع السقوط، وعلى ضوء ذلك يبرمج ارتفاع التفجير. بعد الإسقاط يسحب الدبوس، وتفعل ثلاثة مستويات إضافية من الحماية تمنع التفجير الذاتي. وعندما “يرى” مشغل الطائرة أنها تحلق، يشغل نظام العد التنازلي، وعند الارتفاع المحدد يعطي إشارة للتفجير. ويخطط المطورون لزيادة دقة إسقاط شحنة المسحوق وتحسين نظام تثبيت الطائرة المسيرة بحيث تصبح أقل تأثرا بهبوب الرياح.
المصدر: تاس