THE HOUSE IS ON FIRE يشارك في مهرجان كليرمون فيران السينمائي بفرنسا
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
حصل الفيلم القصير THE HOUSE IS ON FIRE, MIGHT AS WELL GET WARM للمخرج الجزائري مولود آيت ليوتنا على إشادات جماهيرية ونقدية خلال أربعة عروض ناجحين وكاملة العدد في المسابقة الوطنية بمهرجان كليرمون فيران الدولي للأفلام القصيرة (2 - 10 فبراير ، ويستمر عرض الفيلم لأربعة عروض إضافية باقي فترة المهرجان، لتستمر مسيرته الناجحة التي بدأت في مهرجان كان السينمائي الدولي.
مهرجان كليرمون فيران السينمائي الدولي أحد أهم وأعرق المهرجانات السينمائية المخصصة للأفلام القصيرة وهو أكبر مهرجان للأفلام القصيرة منذ أكثر من ٤٠ عامًا ويُعد ثاني أكبر مهرجان سينمائي في فرنسا بعد مهرجان كان السينمائي الدولي، ويتلقى سنويًا أكثر من سبعة آلاف فيلم قصير.
مواعيد العرض:
• الأربعاء 7 فبراير الساعة 11:30 صباحًا - كوكتو
• الخميس 8 فبراير الساعة 2:30 ظهرًا - الأفق
• الجمعة 9 فبراير الساعة 9:30 صباحًا - جود 4
• السبت 10 فبراير الساعة 6 مساءً - لوميير
وحصل الفيلم على عرضه الأول في مسابقة نصف شهر المخرجين في مهرجان كان السينمائي الدولي ثم شارك في العديد من المهرجانات السينمائية منها مهرجان سينيميد مونبلييه للفيلم المتوسطي ومهرجان السينما الأفريقية بفرنسا وفاعلية لقاءات بجاية السينمائية.
ويدور الفيلم حول يانيس، شاب يعيش في إحدى قرى بلدية أث مليكش بولاية بجاية وينوي الهجرة إلى باريس. يذهب يانيس إلى القرية المجاورة لينهي بعض الأعمال وهناك يعلم بوفاة صديق الطفولة ويلتقي بصديق آخر في الجنازة. ويقع حادث مؤسف في مقهى فيحول يومه الأخير إلى فيلم طريق، يائس في البداية، ثم عميق وحزين.
فيلم THE HOUSE IS ON FIRE, MIGHT AS WELL GET WARM من تأليف وإخراج مولود آيت ليوتنا، وبطولة مهدي رمضاني ومحمد ليفكير وإنتاج شركة Avant la Nuit (المنتجون بنجامين كوستس وتيبو عمري) ومونتاج اثير فراي وتصوير جوان لي بيسكو، وتتولى شركة MAD Solutions مهام توزيعه في العالم العربي.
نشأ مولود ليوتنا في الجزائر وغادر إلى فرنسا قبل عيد ميلاده الثامن عشر. درس السينما والفلسفة هناك، ثم عمل في تطوير الأفلام الوثائقية. ويُعد THE HOUSE IS ON FIRE, MIGHT AS WELL GET WARM أول أفلامه القصيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السینمائی الدولی فبرایر الساعة
إقرأ أيضاً:
قصة مسرحية «السندباد».. يشارك بها كريم عبد العزيز في مهرجان العلمين
أنشطة ترفيهية كثيرة ومفاجآت عديدة، من المقرر أن يتضمنها مهرجان العلمين في نسخته الثانية بنورث سكوير في الساحل الشمالي، ومن بينها مسرحية «السندباد» التي يعود من خلالها الفنان كريم عبد العزيز إلى خشبة المسرح بعد نحو 25 عاما من الغياب.. فما قصة هذه المسرحية؟
فعاليات مهرجان العلمين في نسخته الثانيةأوضحت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، المنظمة لمهرجان العلمين، في نسخته الثانية، بالساحل الشمالي، أن فعاليات المهرجان ستتضمن عدد من الأنشطة الترفيهية والفنية، من بينها مسرحية «السندباد» للفنان كريم عبد العزيز، ما كان سبب فرحة كبيرة لكل محبيه والمنتظرين لبدء فعاليات مهرجان العلمين.
وتعد مسرحية «السندباد» باب عودة الفنان كريم عبد العزيز إلى خشبة المسرح بعد غياب نحو 25 عامًا؛ إذ كان آخر عمل مسرحي له مسرحية «حكيم عيون» مع الفنان الراحل علاء ولي الدين.
ويقدم «عبد العزيز» خلال مسرحية «السندباد» شخصية عمر أبو الهول؛ إذ تدور أحداث المسرحية عن قصة هروبه من المعلم «سنوسي» واختبائه في مقبرة قديمة، ليجد فيها سلسلة ترجعه لزمن السندباد، ليقرر انتحال شخصيته، وكأنه عاد من رحلته الأخيرة التي اختفى فيها منذ سنوات طويلة، كي يعيش حياة السندباد ومغامراته.
وإلى جانب كريم عبد العزيز، يشارك في مسرحية «السندباد» عدد من النجوم الكبار، على رأسهم نيللي كريم، وبيومي فؤاد، ومصطفى خاطر، وشيماء سيف.
جدير بالذكر أن مهرجان العلمين في نسخته الثانية بنورث سكوير، تنطلق فعالياته في 11 يوليو الجاري وحتى 30 أغسطس المقبل، وجرى تخصيص 60% من أرباحه لصالح أهالي فلسطين، في ظل ما يتعرضون له من جرائم حرب على يد جيش الاحتلال الإسرائيلي، منذ السابع من أكتوبر الماضي.