مواقي: “عازمون على طي صفحة مرحلة الذهاب”
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
طمأن لاعب شبيبة القبائل، دادي مواقي، عشاق النادي، حول مستقبل الفريق في مرحلة إياب الموسم الكروي الجاري، التي سيدشنها الكناري بمواجهة نجم مقرة هذا الجمعة.
وقال مواقي، بخصوص التربص المقام بسيدي فرج: “التحضيرات تجري في ظروف جيدة واللاعبون متحمسون وعازمون على طي صفحة مرحلة الذهاب، التي لم نكن فيها في المستوى”.
وأضاف ذات المتحدث في تصريحات خص بها الصفحة الرسمية للشبيبة: “جئنا إلى هذا التربص من أجل العمل، وتكوين مجموعة متماسكة، واللعب على المراكز الأولى”.
وعرج مواقي للحديث عن الميركاتو الشتوي، وقال: “أشكر اللاعبين الذين غادروا. وأتمنى أن يقدم الجدد الإضافة، ويساعدوا الفريق في تحقيق نتائج جيدة في العودة”.
ليتحدث فيما بعد عن طموحاته الشخصية قائلا: “بالنسبة لي أنا أعلم بجد والباقي توفيق من الله، ولما لا أعود بقوة”.
وفي الختام، أوضح مواقي. بأن جمهور الشبيبة ينتظر الأفضل من الفريق، وختم: “أدعوهم للوقوف إلى جانبنا، وهذا فريقهم.. نحن اللاعبون سيأتي يوم ونرحل ولكننا هنا من أجل إعادة شبيبة القبائل إلى مكانتها الحقيقية”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
فرنسا: لا ينبغي للغرب أن يضع “خطوطاً حمراء” في مساعدة أوكرانيا
نوفمبر 26, 2024آخر تحديث: نوفمبر 26, 2024
المستقلة/- قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إن الحلفاء الغربيين ينبغي لهم “عدم وضع خطوط حمراء” في دعم أوكرانيا، في تعليقات يمكن تفسيرها على أنها تستهدف رفض ألمانيا المستمر لتزويد كييف بصواريخ بعيدة المدى.
وفي حديثه إلى هيئة الإذاعة البريطانية يوم الأحد، قال جان نويل بارو إن أوكرانيا يمكنها إطلاق صواريخ فرنسية الصنع على روسيا “في منطق الدفاع عن النفس”، بينما رفض تأكيد ما إذا كانت كييف قد استخدمت الأسلحة بالفعل ضد موسكو.
تأتي تعليقاته بعد أن سمحت الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة المتحدة لأوكرانيا باستخدام صواريخها بعيدة المدى لضرب أهداف داخل روسيا، مما دفع موسكو إلى الرد بغضب.
بعد أن بدأت كييف في نشر الأسلحة الأسبوع الماضي، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن الكرملين يحتفظ “بحق” ضرب أهداف عسكرية للدول التي زودت أوكرانيا بالصواريخ.
لكن ألمانيا رفضت مراراً وتكراراً الانضمام إلى حلفائها في توفير أسلحة مماثلة. يوم الجمعة، استبعد المستشار الألماني أولاف شولتز مرة أخرى إرسال صواريخ كروز توروس ألمانية الصنع إلى أوكرانيا.
وقد جعل شولتز سياسته “الحكيمة” المعلنة تجاه روسيا الأساس في استراتيجية حملته للانتخابات المبكرة في ألمانيا في 23 فبراير. كما تحدث شولتز مرارًا وتكرارًا ضد الاقتراح الفرنسي بإرسال قوات غربية – سواء كانت مجرد مدربين – إلى أوكرانيا.
وقال بارو إنه لا يستطيع استبعاد إرسال قوات للقتال في أوكرانيا إذا لزم الأمر، مكررًا تعليقات سابقة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في وقت سابق من هذا العام. وقال: “نحن لا نستبعد أي خيار”.
وقال كبير المبعوثين الفرنسيين، الذي أجرى محادثات مع وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي في لندن يوم الجمعة، إن باريس يمكن أن تدعم طموح كييف للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، وهو الاحتمال الذي طرحه ماكرون لأول مرة العام الماضي.
وقال بارو: “نحن منفتحون على توجيه دعوة، وبالتالي في مناقشاتنا مع الأصدقاء والحلفاء، وأصدقاء وحلفاء أوكرانيا، نعمل على جعلهم أقرب إلى مواقفنا”.