بسعرات حرارية.. طريقة عمل ناجتس الدجاج للرجيم
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
ناجتس الدجاج من الوصفات المفضلة لدى الكبار والصغار، فتتميز بقوامها المقرمش اللذيذ، وتساعد على الشعور بالشبع، إلا أنها تحتوي على سعرات حرارية عالية، مما تشكل خطرًا على صحتك، لذا نقدم لك طريقة تحضيرها للدايت.
المقادير
- صدر الدجاج : 500 غرام (مقطع مكعبات كبيرة)
- كورن فليكس : كوب (مكسر خشن)
- جبن البارميزان : ثلث كوب (مبشور)
- دقيق : نصف كوب
- البيض : 3 حبات (مخفوق)
- الزيت : ملعقة كبيرة
- ملح : حسب الرغبة
- فلفل أسود : حسب الرغبة
- الكاتشاب : نصف كوب (حار)
طريقة التحضير
سخني الفرن على درجة حرارة 250 مئوية.
في وعاء كبير، ضعي الكورن فليكس، والبارميزان، والملح، والفلفل الأسود، والزيت وقلبي جيدا.
ضعي البيض والدقيق في طبقين منفصلين.
غمّسي الدجاج في الدقيق، ثم بالبيض، ثم بالكورن فليكس.
رُصي الدجاج في صينية مبطنة بورق الزبدة.
أدخلي الصينية للفرن على درجة حرارة 250 مئوية لمدة 15 دقيقة.
اسكبي الدجاج في طبق التقديم، وقدميه مع صوص الكاتشب الحار بحسب الرغبة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ناجتس ناجتس دجاج ناجتس الدجاج ناجتس الدجاج
إقرأ أيضاً:
محبو الدجاج.. هذه الدراسة "التحذيرية" موجهة لك
كشفت دراسة إيطالية حديثة أن الإفراط في تناول لحم الدجاج قد يضاعف خطر الوفاة بسبب 11 نوعا مختلفا من السرطان الهضمي، من بينها سرطان الأمعاء والمعدة، في مفاجأة قد تُغير الاعتقاد السائد بأن الدواجن تشكل خيارا صحيا بديلا عن اللحوم الحمراء والمصنعة.
وأجرى الباحثون في المعهد الوطني الإيطالي لأمراض الجهاز الهضمي تحليلًا لبيانات غذائية وصحية لنحو 5000 شخص، معظمهم في الخمسينيات من العمر، على مدى قرابة عقدين من الزمن.
ووجدوا أن الذين تناولوا أكثر من 300 غرام من الدواجن أسبوعيا كانوا معرضين لخطر مضاعف للوفاة بسبب سرطانات الجهاز الهضمي مقارنة بمن تناولوا أقل من حصة واحدة أسبوعيا.
كما أظهرت النتائج أن تناول أكثر من 4 حصص من الدواجن أسبوعيا مرتبط بزيادة خطر الوفاة لأي سبب بنسبة 27 بالمئة.
وكانت هذه التأثيرات أكثر وضوحًا لدى الرجال، بحسب الباحثين.
وذكر الباحثون في الدراسة التي نُشرت في دورية Nutrients العلمية، أنهم لا يستطيعون الجزم بسبب هذه العلاقة، إلا أنهم طرحوا عدة فرضيات، من بينها أن طهي الدجاج على درجات حرارة عالية قد يؤدي إلى تكوّن مواد كيميائية ضارة تُحدث تغيرات في الخلايا البشرية قد تؤدي إلى السرطان.
وأشاروا أيضا إلى احتمال أن تكون عوامل مثل نوعية العلف أو الهرمونات أو الأدوية المستخدمة خلال تربية الدواجن قد لعبت دورا في هذه النتائج.
وأثار الباحثون تساؤلات بشأن السبب في كون الرجال أكثر عرضة لهذا الخطر، مرجحين أن يكون للاختلافات الهرمونية بين الجنسين دور، أو ربما لأن الرجال يستهلكون كميات أكبر من اللحوم في كل وجبة مقارنة بالنساء.
وأوضح الباحثون أن العلاقة بين تناول الدواجن والوفاة بالسرطان لم تشمل جميع أنواع السرطان، بل اقتصرت على سرطانات الجهاز الهضمي، والتي تشمل المعدة، الأمعاء، الكبد، البنكرياس، القناة الصفراوية، المرارة، المستقيم، الأمعاء الدقيقة، والأنسجة الرخوة في البطن.
ورغم أهمية النتائج، أقر الباحثون بعدة قيود في دراستهم، أبرزها غياب معلومات دقيقة حول طرق طهي الدجاج أو ما إذا كان قد تم تناوله كوجبات سريعة أو طعام منزلي. كما لم تشمل البيانات مستوى النشاط البدني للمشاركين، وهو ما وصفوه بأنه "قيد مهم" في تفسير النتائج.