شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن شو الوضع؟ العين على سلوك نواب الحاكم والتلاعب بأموال المودعين في ظل ابتعاد الرئاسة .، تحولت أنظار اللبنانيين إلى سلوك نواب حاكم مصرف لبنان ومصير الودائع في البنوك، بعدما كرَّس اجتماع اللجنة الخماسية ابتعاد البت برئاسة الجمهورية، .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شو الوضع؟ العين على سلوك نواب الحاكم والتلاعب بأموال المودعين في ظل ابتعاد الرئاسة.

..، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

شو الوضع؟ العين على سلوك نواب الحاكم والتلاعب...

تحولت أنظار اللبنانيين إلى سلوك نواب حاكم مصرف لبنان ومصير الودائع في البنوك، بعدما كرَّس اجتماع اللجنة الخماسية ابتعاد البت برئاسة الجمهورية، في ظل النكسات التي تلقتها المبادرة الفرنسية، وعودة تصاعد التأثير الأميركي – القطري – السعودي.

ذلك أن نواب رياض سلامة باتوا أمام مجهر الرأي العام اللبناني في كيفية تعاطيهم مع القنابل المالية المتفجرة التي تركها لهم رياض سلامة، وفي طليعتها الإلتزام ب"صيرفة" كما هي أم إدخال تعديلات عليها، وبمعنى آخر هل يستمرون بالترقيع أم يحاولون الإقتراب من توصيات النقد الدولي وتهيئة هذا المرفق الهام للإصلاحات الجذرية والضرورية من أجل بناء اتجاهات مالية واقتصادية سليمة. ففي ظل استمرار التكهنات حول هذا الملف، كان سُجل أكثر من خلال بين سلامة ونوابه، ما يزيد من الأسئلة حول آليات التعاطي في المرحلة المقبلة، وتأثيراتها على اللبنانيين.

وعلى خط مواز، تبقى قضية الودائع واستعادتها، محور الصراع الحقيقي في المجتمع. وفي هذا الإطار ذكرت معلومات عن أن رئيس مجلس شورى الدولة القاضي فادي الياس سلّم رئيس مجلس النواب نبيه بري مشروعا لحماية أموال المودعين وإعادتها على دفعات، وقد وعده وبري بأنه سيسلك طريقه. لكن الأسئلة والهواجس تتزايد حول هذه المشاريع، في ظل التجارب السابقة لتعاطي مجلس النواب وقوى منظومة التسعينات تحديداً مع كل المشاريع الإصلاحية الحقيقية، في ظل استشراس المصارف التجارية ومن يغطيها من القوى والشخصيات السياسية على جعل الطبقات المتوسطة والفقيرة هي التي تدفع تكلفة الأزمة التي تضرب لبنان، والتخفيف من أصحاب المصارف والسياسيين ذوي الثروات الطائلة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس شو الوضع

إقرأ أيضاً:

منصة Fraudwiki : منظمات ومراكز أبحاث دولية متورطة في دعم الحوثيين والتلاعب بالمساعدات الإنسانية

كشفت منصة Fraudwiki في تقرير استقصائي جديد عن تورط منظمات ومراكز أبحاث في دعم مليشيا الحوثي، عبر التلاعب بأموال المساعدات الدولية والتأثير على الخطاب السياسي والإعلامي تجاه الصراع في اليمن.

التقرير الذي أعدّه الدكتور عبدالقادر الخراز، رئيس حملة "#لن_نصمت"، صدر تحت عنوان "شرعنة مليشيا الحوثي من خلال لوبيات السلام الزائف والأبحاث الموجهة"، أشار إلى ما وصفه بـ"التواطؤ الممنهج" من قبل بعض الجهات الدولية والمحلية في منح الحوثيين غطاءً سياسياً وإنسانياً غير مستحق.

ووفقاً للتقرير، فقد بلغ إجمالي المساعدات الإنسانية التي وصلت اليمن خلال العقد الماضي أكثر من 32 مليار دولار، بينما تم توجيه مئات الملايين منها إلى مراكز أبحاث ومنظمات مجتمع مدني، شاب العديد منها فساد مالي واستخدام غير مشروع، شمل إعادة تشكيل الخطاب الدولي لتصوير الحوثيين كطرف شرعي وتحميل الحكومة اليمنية والتحالف العربي كامل مسؤولية الأزمة الإنسانية.

واتهم التقرير جهات دولية باستخدام شخصيات حوثية بارزة كممثلين شرعيين في محافل دولية، رغم إدراجهم في قوائم العقوبات، كحالة عبدالقادر المرتضى، الذي ظهر متحدثًا في مجلس حقوق الإنسان بجنيف عام 2020 رغم اتهامه بارتكاب انتهاكات ضد الأسرى.

كما أشار إلى أربع مسارات رئيسية اعتمدت عليها تلك الجهات لتعزيز سلطة الحوثيين: شرعنة انقلابهم، تقديم قياداتهم كفاعلين دوليين، الترويج لسرديتهم إعلاميًا، وتوظيف تقارير الأمم المتحدة بشكل انتقائي لتخفيف الضغط الدولي عليهم.

وسلط التقرير الضوء على دور مبعوث الأمم المتحدة هانز غروندبيرغ في تعطيل قرارات البنك المركزي في عدن، بما أتاح للحوثيين الاستمرار في نهب الإيرادات وتمويل العمليات العسكرية.

ومن بين المؤسسات التي أوردها التقرير كأمثلة على التورط: “إنسان” لأمير الدين جحاف، “Arwa” لأحمد الشامي، “DeepRoot” لرأفت الأكحلي، “برنامج حكمة” لعبير المتوكل، و”مواطنة” لرضية المتوكل، إضافة إلى مركز صنعاء للدراسات، والذي كشف التقرير عن تلقيه تمويلًا سنويًا من رجل الأعمال اليهودي جورج سوروس.

كما اتهم التقرير شخصيات يمنية سابقة، مثل نادية السقاف وخلدون باكحيل، بدعم الحوثيين إعلاميًا وسياسيًا من خلال مراكز أبحاث ومشاريع شراكة مع منظمات دولية.

وأبرز التقرير أيضًا ممارسات إعلامية وصفها بالمضللة، منها إصدار مؤسسات بيانات تركّز على أخطاء الحكومة الشرعية، مثل ما قامت به مؤسسة مساءلة لحقوق الإنسان في حادثة انتحار سجين في مأرب، متجاهلة سياق القصة الحقيقي.

ودعت Fraudwiki إلى فتح تحقيق دولي شفاف حول تمويل هذه المنظمات، ومحاسبة الجهات المتورطة في دعم الحوثيين، محذرًا من أن استمرار هذا الدعم يهدد فرص السلام، ويعزز سلطة المليشيا على حساب مستقبل اليمن واستقراره.

وأكد التقرير أن أي تسوية سياسية لا تُبنى على استعادة الدولة ومحاسبة المتورطين في الانتهاكات، ستؤدي إلى إعادة إنتاج الأزمة ودوامة جديدة من الصراعات.

مقالات مشابهة

  • قادة مصر وفرنسا والأردن يبحثون مع ترامب الوضع في غزة
  • السيسي والملك عبدالله وترامب وماكرون يناقشون الوضع في غزة
  • الرئاسة الفرنسية: قادة فرنسا ومصر والأردن ناقشوا مع الرئيس الأمريكي الوضع في قطاع غزة
  • نواب يسائلون الحكومة اللبنانية.. إلى أين وصلت خطة الخروج من القائمة الرمادية؟
  • الثأر للشرف.. جريمة بدأت بشائعات سوء سلوك وانتهت بقتل فى القاهرة.. تفاصيل
  • منصة Fraudwiki : منظمات ومراكز أبحاث دولية متورطة في دعم الحوثيين والتلاعب بالمساعدات الإنسانية
  • اجتماعات إيجابية في لبنان حول الوضع في الجنوب
  • العمالي العام: ننوه بمواقف حاكم مصرف لبنان الجديد بشأن أموال المودعين
  • الليرة اللبنانية من الأسوأ عالمياً.. العين على الاصلاحات وقرارات المركزي
  • الرئاسة اللبنانية: اجتماع عون والمبعوثة الأمريكية بحث 3 ملفات مهمة