برئاسة ولي العهد.. انطلاق أعمال اللقاء الخليجي مع C5 /عاجل
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن برئاسة ولي العهد انطلاق أعمال اللقاء الخليجي مع C5 عاجل، استقبل صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد ، رئيس مجلس الوزراء حفظه الله رؤساء الوفود المشاركة في القمة .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات برئاسة ولي العهد .
استقبل صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء حفظه الله- رؤساء الوفود المشاركة في القمة الخليجية مع دول آسيا الوسطى.
والتقط صاحب السمو الملكي صورًا رسمية قبل انعقاد القمة، مع ضيوف المملكة المشاركين بها.
القمة الخليجية مع دول آسيا الوسطىتنطلق القمة الخليجية مع دول آسيا الوسطى C5 واللقاء التشاوري الخليجي في جدة اليوم الأربعاء، وبدأت الوفود المشاركة في القمة الوصول منذ أمس الثلاثاء.
وتستضيف المملكة اللقاء التشاوري الـ 18 لقادة مجلس التعاون لدول الخليج العربية انطلاقاً من دورها القيادي وإيماناً منها بأهمية تعزيز العمل الخليجي المشترك.
ويأتي حرص قيادة المملكة علـى استضافة اللقاءات التشاورية لقادة مجلس التعاون لدول الخليج العربية، بهدف تبادل وجهات النظر حول مستجدات القضايا الإقليمية والدولية بما يخدم مصالح دول ومواطني مجلس التعاون.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ولي العهد ولي العهد عاجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«التعاون الخليجي»: دعم الجهود لتحقيق حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية
الكويت (الاتحاد، وام)
أخبار ذات صلةترأس معالي خليفة شاهين المرر وزير دولة، وفد الإمارات العربية المتحدة المشارك في الاجتماع الوزاري الثالث للحوار الاستراتيجي بين مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى الذي عقد أمس، بدولة الكويت الشقيقة.
وجرى خلال الاجتماع استعراض العلاقات الوثيقة بين دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى، وسبل تطويرها وآخر المستجدات التي تشهدها المنطقة والعالم.
كما بحث الاجتماع عدداً من الموضوعات ذات الصلة بالحوار والعلاقات الاستراتيجية بين دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى وسبل تعزيز التعاون والتنسيق في مختلف المجالات.
وأكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، جاسم البديوي، في كلمة خلال الاجتماع أمس، موقف مجلس التعاون الداعم للجهود الإقليمية والدولية كافة الساعية إلى تحقيق حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، وعلى رأسها المبادرة التي أطلقتها المملكة العربية السعودية، من خلال «التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين».
وقال البديوي، إن المبادرة التي تم الإعلان عنها في نيويورك 26 سبتمبر 2024 بالشراكة مع مملكة النرويج والاتحاد الأوروبي، تهدف إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وأضاف أن هذا التحالف شكل نقلة نوعية في الدفع نحو بلورة جدول زمني واضح لتجسيد الدولة الفلسطينية، وإنهاء الاحتلال، وهو ما عكسته مستويات التأييد الدولي الواسع التي حظي بها في اجتماعاته المتعاقبة في الرياض وبروكسل وأوسلو والقاهرة، ما يعكس تنامي الإرادة الدولية الداعمة لحقوق الشعب الفلسطيني.
ودعا الدول كافة التي تؤمن بالسلام العادل إلى الانضمام لهذا التحالف، والاعتراف بدولة فلسطين دعماً لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، ومساهمة في تحقيق سلام شامل ومستدام في منطقة الشرق الأوسط. وأكد أن الاجتماع يأتي امتداداً للزخم الذي أطلقته القمة الأولى بين قادة دول مجلس التعاون وآسيا الوسطى في جدة (يوليو 2023) والذي ترجم إلى خطوات عملية وفقاً لخطة العمل المشترك (2023 - 2027) والتي تشمل مجالات السياسة والأمن والاقتصاد والتعليم والصحة والثقافة والإعلام والشباب والرياضة.
وأشاد بما تحقق من خطوات إيجابية لتعزيز السلم والاستقرار في آسيا الوسطى والقوقاز مرحباً بالاتفاقات الثلاثية بين طاجيكستان وقيرغيزستان وأوزبكستان، وكذلك باتفاق السلام بين أذربيجان وأرمينيا، مؤكداً دعم مجلس التعاون لكل المساعي السلمية في تسوية النزاعات.
واستعرض البديوي أبرز الإنجازات التي تحققت على مستوى التعاون الثنائي والتي شملت اجتماعات وزراء المالية والبنوك المركزية، وعقد منتدى الاستثمار الأول في الرياض (مايو 2024) والاستعداد لعقد الثاني في قيرغيزستان (يونيو 2025) واجتماعات في مجالات النقل والصحة والثقافة والرياضة والإعلام والمشاركات المتبادلة في الفعاليات الثقافية والتنموية الدولية.
وذكر أن حجم التبادل التجاري بلغ نحو 10 مليارات دولار مع تطلع الجانبين لتعزيز الاستثمارات والتكامل الاقتصادي المستدام، مؤكداً أهمية استمرار التنسيق في المحافل الدولية حول القضايا العربية والإسلامية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
وعبر عن تطلع مجلس التعاون لانعقاد القمة الثانية مع دول آسيا الوسطى المقررة في مدينة سمرقند في 5 مايو المقبل كخطوة إضافية نحو بناء شراكة استراتيجية راسخة تخدم مصالح شعوب المنطقتين، وتسهم في تحقيق التنمية والسلام والاستقرار على الصعيدين الإقليمي والدولي.