عضو بالشيوخ: عودة الحوار الوطني يؤكد الإرادة الحقيفة للتصدي للأزمات (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
قال النائب محمد عزمي، عضو مجلس الشيوخ، إن أداء الدولة المصرية خلال هذه الفترة واقتراح هذه الحوار الوطني سواء في المرحلة الأولى أو عودته في المرحلة الثانية يؤكد الإرادة الحقيقية للتعامل مع الأزمات والتحديات التي تواجه الدولة وأهمها المحور الاقتصادي، مشددًا على أن الحوار الوطني أوجد مساحات مشتركة مهمة.
وأوضح "عزمي"، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "8 الصبح" المذاع عبر فضائية "دي أم سي"، اليوم الأربعاء، أن عودة جلسات الحوار الوطني والتركيز على المحور الاقتصادي يأتي تزامنًا مع أزمات الاقتصاد الوطني وارتفاع الأسعار، والتي تسمح بمشاركة الجميع في هذا الحوار.
وشدد على المرحلة الأولى للحوار شهدت زخم شديد ومشاركة من جميع فئات الشعب المصري وهذا انعكس على مخرجات الحوار، موضحًا أن الخطوة الأولى للمرحلة الثانية بدأت وهي إعلان الأمانة الفنية للحوار الوطني بدء تلقي الطلبات والمقترحات منذ بداية فبراير الجارية ولمدة أسبوعين، عبر الوسائل الإلكترونية والتطبيقات المختلفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحوار الوطني المحور الاقتصادى جلسات الحوار الوطني الاقتصاد الحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: نحن في مرحلة توجب الحوار الموضوعي لما تواجهه المنطقة من تحديات
حذر الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، من المرحلة التي تمر بها المنطقة، قائلا «نحن في مرحلة توجب الحوار الموضوعي، لما تواجهه المنطقة من تحديات، وأن هذه المرحلة أخطر فترة نقف أمامها لنطرح تساؤلات عديدة حول الحاضر والمستقبل، ولا نظن أن الوطن مستبعد من هذا الذي تشهده المنطقة بسقوط سوريا».
جاء ذلك اليوم الأربعاء، في ندوة عامة بكلية الدراسات العليا للبحوث الإحصائية بجامعة القاهرة تحت عنوان «التحديات الراهنة في المنطقة وتأثيرها على الأمن القومي المصري»، حيث عقدت الندوة بقاعة الدكتور حسن حسين، تحت رعاية الدكتور أحمد عصام عميد الكلية، والدكتور أحمد أمين الشيخ، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
وأضاف بكري «ما أتصوره في هذه المرحلة المهمة، أن التحديات يمكن اختصارها في 4 تحديات تكمن في التهجير القصري، ذلك أن هناك تصميم من قبل المحتل الإسرائيلي لتهجير 2 أو 3 مليون فلسطيني»، مؤكدا أن «الرئيس عبد الفتاح السيسي رفض فكرة التهجير لأنها تعني تصفية القضية الفلسطينية»
وتابع «بكري»: «تهجير الفلسطينيين باتجاه سيناء والضفة الأخرى من جانب الأردن ستؤكد أن القضية الفلسطينية تم تصفيتها بالكامل، ففي كتاب بنيامين نتنياهو «مكان تحت الشمس» ذكر أن «سيناء ستبقى عاصمة الدين اليهودي لأنها هي التي تكلم بها نبي الله موسى ربه، لذا لن نقبل بالتنازل عنها لأنها عاصمة الدين اليهودي أما القدس فهي عاصمة الدولة اليهودية لأنهم يريدون الدولة الدينية اليهودية التي تكون على جانبي النهر كي تكون دولة يهودية خالصة تمتد من النيل للفرات»».
اقرأ أيضاًمصطفى بكري: إلغاء التجنيد الإجباري في سوريا يكشف زيف شعارات الميليشيات الإرهابية
مصطفى بكري: «نبيل الحلفاوي» كان إنسانا بمعنى الكلمة وقيمة إبداعية ووطنية عظيمة
«القادم أخطر وأفظع».. مصطفى بكري: «انتظروا زيارة أيمن الظواهري لـ دمشق قريبا»